تضاعف عدد الفلسطينيين النازحين والذين يبحثون عن الملجأ في غزة
2014/07/19
223-TRIAL-
غزة /سوا / قال الناطق باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الأونروا ) إن عدد الفلسطينيين النازحين والذين يبحثون عن الملجأ في مدارس ’الأونروا’ في غزة تضاعف خلال الساعات الـ36 الماضية، وأصبح الآن أكثر من 50,000 شخص.
وأشار، في بيان صحفي، اليوم السبت، إلى أن ’هذا الرقم هو المستوى نفسه الذي تم تسجيله خلال النزاع في غزة عام 2008/2009؛ وهو آخذ في الارتفاع’.
وأضاف مشعشع: ’لقد قمنا بإيواء أولئك الذين يهربون من القتال داخل 44 مدرسة. ومع ذلك، تشعر الأونروا بالقلق البالغ من أن المزيد من العمليات العسكرية المكثفة ستشهد ارتفاعا أكبر لهذه الأرقام، الأمر الذي سيلقي عبئا إضافيا على السكان المعرضين للخطر أصلا’.
وتابع أن ’الأونروا قلقة على وجه الخصوص من أثر هذا على اللاجئين الذين تقوم على خدمتهم والذين يبلغ عددهم 1,2 مليون شخص، غالبيتهم يعتمدون أصلا على الغذاء والمساعدات الأخرى من المنظمة’.
وبين أنه استجابة لهذه الحالة الطارئة التي تتطور بسرعة، أطلقت ’الأونروا’ مناشدة عاجلة بقيمة 60 مليون دولار بهدف تلبية الاحتياجات الطارئة للغزيين النازحين ومن أجل الاحتياجات الفورية للإنعاش.
وأشار إلى أن التمويل الجديد سيمكن ’الأونروا’ من الاستجابة لاحتياجات المسكن والغذاء والاحتياجات الصحية والنفسية للأشخاص النازحين داخليا، في الوقت الذي تعمل فيه على تجديد إمدادات الطوارئ والإعداد من أجل التداخلات الحيوية اللازمة بعد توقف الأنشطة العسكرية.
وقال: ’إن الوقت ضيق، لقد قمنا بإعداد الموازنة لإيواء 35,000 شخص، وما لم نتسلم الأموال فإننا سنكون غدا في وضع لا نقدر فيه على شراء المزيد من مستلزمات الطوارئ كالفرشات’.
وأوضح مشعشع أن ’المناشدة من أجل العمل الطارئ لمدة شهر واحد بعد انتهاء القتال، تليها ثلاثة أو ستة شهور فترة إنعاش من أجل توفير الغذاء والمياه والصحة والاستشارة النفسية الاجتماعية، وتحديدا للأطفال علاوة على إصلاح وإعادة بناء المنازل؟’. 242
وأشار، في بيان صحفي، اليوم السبت، إلى أن ’هذا الرقم هو المستوى نفسه الذي تم تسجيله خلال النزاع في غزة عام 2008/2009؛ وهو آخذ في الارتفاع’.
وأضاف مشعشع: ’لقد قمنا بإيواء أولئك الذين يهربون من القتال داخل 44 مدرسة. ومع ذلك، تشعر الأونروا بالقلق البالغ من أن المزيد من العمليات العسكرية المكثفة ستشهد ارتفاعا أكبر لهذه الأرقام، الأمر الذي سيلقي عبئا إضافيا على السكان المعرضين للخطر أصلا’.
وتابع أن ’الأونروا قلقة على وجه الخصوص من أثر هذا على اللاجئين الذين تقوم على خدمتهم والذين يبلغ عددهم 1,2 مليون شخص، غالبيتهم يعتمدون أصلا على الغذاء والمساعدات الأخرى من المنظمة’.
وبين أنه استجابة لهذه الحالة الطارئة التي تتطور بسرعة، أطلقت ’الأونروا’ مناشدة عاجلة بقيمة 60 مليون دولار بهدف تلبية الاحتياجات الطارئة للغزيين النازحين ومن أجل الاحتياجات الفورية للإنعاش.
وأشار إلى أن التمويل الجديد سيمكن ’الأونروا’ من الاستجابة لاحتياجات المسكن والغذاء والاحتياجات الصحية والنفسية للأشخاص النازحين داخليا، في الوقت الذي تعمل فيه على تجديد إمدادات الطوارئ والإعداد من أجل التداخلات الحيوية اللازمة بعد توقف الأنشطة العسكرية.
وقال: ’إن الوقت ضيق، لقد قمنا بإعداد الموازنة لإيواء 35,000 شخص، وما لم نتسلم الأموال فإننا سنكون غدا في وضع لا نقدر فيه على شراء المزيد من مستلزمات الطوارئ كالفرشات’.
وأوضح مشعشع أن ’المناشدة من أجل العمل الطارئ لمدة شهر واحد بعد انتهاء القتال، تليها ثلاثة أو ستة شهور فترة إنعاش من أجل توفير الغذاء والمياه والصحة والاستشارة النفسية الاجتماعية، وتحديدا للأطفال علاوة على إصلاح وإعادة بناء المنازل؟’. 242