الرشق: نتنياهو يمكن أن ينفذ تهديداته بالتصعيد ولكن لن يملك قرار وقفه
2014/06/30
الدوحة/ سوا/ رأى عضو المكتب السياسي لحركة " حماس " عزت الرشق أن رئيس وزراء الاحتلال نتنياهو من الممكن أن ينفذ تهديداته ويبدأ التصعيد، مستدركاً إلا أنه لن يملك قرار وقفه غداً، وحروب غزة خير مثيل.
وقال الرشق في تصريح نشره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "الاقتحامات التي لم تتوقف على الضفة الغربية، المحتلة والغارات التي لم تهدأ على قطاع غزة هي محاولات يائسة من الاحتلال لتغطية فشله الذريع في قضية المستوطنين الثلاثة".
وأضاف الرشق: "نتنياهو الفاشل يهرب إلى الأمام، ويقفز في الهواء، ويخدع الشارع الصهيوني بالتهديدات التي يطلقها خبط عشواء ضد غزة والمقاومة الفلسطينية".
وتابع القيادي في "حماس": "لا عجب أن ينتهك العدو الصهيوني كل الحرمات؛ حرمة الأرض والعرض والإنسان والدم، وحرمة الشهر الفضيل، ولا عجب بالمقابل أن يصمد الشعب الفلسطيني البطل كما عوّدنا، بل ويتعاظم صموده في شهر رمضان المبارك، شهر الانتصارات الكبرى".
وأوضح الرشق أن أبلغ رد "إستراتيجي" على الاحتلال وغطرسته يأتي من ساحات المسجد الأقصى التي تتزيّن في رمضان لاستقبال المصلين، ووجه رسالة للمحتل: "إنا باقون.. مابقي الزعتر والزيتون.. ما بقيت آيات الإسراء".
وقال الرشق في تصريح نشره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "الاقتحامات التي لم تتوقف على الضفة الغربية، المحتلة والغارات التي لم تهدأ على قطاع غزة هي محاولات يائسة من الاحتلال لتغطية فشله الذريع في قضية المستوطنين الثلاثة".
وأضاف الرشق: "نتنياهو الفاشل يهرب إلى الأمام، ويقفز في الهواء، ويخدع الشارع الصهيوني بالتهديدات التي يطلقها خبط عشواء ضد غزة والمقاومة الفلسطينية".
وتابع القيادي في "حماس": "لا عجب أن ينتهك العدو الصهيوني كل الحرمات؛ حرمة الأرض والعرض والإنسان والدم، وحرمة الشهر الفضيل، ولا عجب بالمقابل أن يصمد الشعب الفلسطيني البطل كما عوّدنا، بل ويتعاظم صموده في شهر رمضان المبارك، شهر الانتصارات الكبرى".
وأوضح الرشق أن أبلغ رد "إستراتيجي" على الاحتلال وغطرسته يأتي من ساحات المسجد الأقصى التي تتزيّن في رمضان لاستقبال المصلين، ووجه رسالة للمحتل: "إنا باقون.. مابقي الزعتر والزيتون.. ما بقيت آيات الإسراء".