القضاء السويدي يحقق في الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية
2014/06/27
بروكسل/ سوا/ أعلن القضاء السويدي اليوم الخميس، عن فتح تحقيق حول اعتراض اسرائيل في 2010 و2012 سفنا تحدت الحصار المفروض على قطاع غزة وكان على متنها سويديون.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن بيان للنيابة السويدية قولها ’إن مدعيا عاما ’قرر فتح تحقيق أولي في ملابسات اعتراض جنود اسرائيليين لسفن توجهت الى غزة في أيار 2010 وتشرين الاول 2012 وكان على متنها أحد عشر مواطنا سويديا’.
وفي الحالة الاولى قامت قوات خاصة اسرائيلية بشن هجوم في المياه الدولية على اسطول صغير من ست سفن كانت تنقل مساعدات انسانية، قتل فيه تسعة اتراك كانوا على متن ’مافي مرمرة’.وفي الحالة الثانية انهت البحرية الاسرائيلية في المياه الدولية في البحر المتوسط ايضا رحلة السفينة ’جوليت’ التي ترفع العلم الفنلندي.
وقال القضاء السويدي ’إنه يريد التحقيق في وقائع أعمال عنف متعمدة وسرقة ومخالفات للقانون الدولي وبالتحديد اتفاقية جنيف التي تنص على حماية المدنيين في النزاعات المسلحة، إلا أنها لم تبق على وقائع القرصنة والاحتجاز التي أوردها المدعون السويديون البالغ عددهم 22 شخصا.
واوضحت النيابة انه ’لم يحدد حتى الآن أي فرد يمكن اعتباره مشتبها به’.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن بيان للنيابة السويدية قولها ’إن مدعيا عاما ’قرر فتح تحقيق أولي في ملابسات اعتراض جنود اسرائيليين لسفن توجهت الى غزة في أيار 2010 وتشرين الاول 2012 وكان على متنها أحد عشر مواطنا سويديا’.
وفي الحالة الاولى قامت قوات خاصة اسرائيلية بشن هجوم في المياه الدولية على اسطول صغير من ست سفن كانت تنقل مساعدات انسانية، قتل فيه تسعة اتراك كانوا على متن ’مافي مرمرة’.وفي الحالة الثانية انهت البحرية الاسرائيلية في المياه الدولية في البحر المتوسط ايضا رحلة السفينة ’جوليت’ التي ترفع العلم الفنلندي.
وقال القضاء السويدي ’إنه يريد التحقيق في وقائع أعمال عنف متعمدة وسرقة ومخالفات للقانون الدولي وبالتحديد اتفاقية جنيف التي تنص على حماية المدنيين في النزاعات المسلحة، إلا أنها لم تبق على وقائع القرصنة والاحتجاز التي أوردها المدعون السويديون البالغ عددهم 22 شخصا.
واوضحت النيابة انه ’لم يحدد حتى الآن أي فرد يمكن اعتباره مشتبها به’.