الأحمد: التنسيق الأمني متوقف منذ اجتياح 2002 للضفة
2014/06/22
رام الله / سوا/ أكد عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) عزام الأحمد، ان التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي شبه متوقف منذ اجتياح الأخيرة لمدن الضفة الغربية عام 2002.
وقال لاحدى الإذاعات الدولية، معلقاً على تصاعد الأحداث في الضفة الغربية في ظل استمرار التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي: "منذ إعادة احتلال الضفة الغربية عام 2002 وحتى اليوم التنسيق الأمني مشلول".
وأشار إلى ان كافة المناطق الفلسطيني (أ)، (ب)، (ج)، محتلة وتقع تحت سلطة الاحتلال التي تقتحمها يومياً، على حد قوله.
وأعتبر الاحمد التصريحات التي تخرج تجاه السلطة تتهمها بـ"التنسيق الأمني" مع الاحتلال عبارة عن "شعارات لا علاقة لها بالواقع"، مشدداً على ضرورة تحكيم العقل والابتعاد عن الشعارات التي لها فاعلية على الأرض.
ونفى الأحمد ان يكون هناك تنسيق أمني مع "إسرائيل" ضد المقاومين والمناضلين كما يُروج له، وقال: "ان ما يجري هو تنسيق من أجل الأكل والكهرباء وتسهيل تحركات المواطنين وتلبية كافة احتياجاتهم اليومية في غزة والضفة".
وقال لاحدى الإذاعات الدولية، معلقاً على تصاعد الأحداث في الضفة الغربية في ظل استمرار التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي: "منذ إعادة احتلال الضفة الغربية عام 2002 وحتى اليوم التنسيق الأمني مشلول".
وأشار إلى ان كافة المناطق الفلسطيني (أ)، (ب)، (ج)، محتلة وتقع تحت سلطة الاحتلال التي تقتحمها يومياً، على حد قوله.
وأعتبر الاحمد التصريحات التي تخرج تجاه السلطة تتهمها بـ"التنسيق الأمني" مع الاحتلال عبارة عن "شعارات لا علاقة لها بالواقع"، مشدداً على ضرورة تحكيم العقل والابتعاد عن الشعارات التي لها فاعلية على الأرض.
ونفى الأحمد ان يكون هناك تنسيق أمني مع "إسرائيل" ضد المقاومين والمناضلين كما يُروج له، وقال: "ان ما يجري هو تنسيق من أجل الأكل والكهرباء وتسهيل تحركات المواطنين وتلبية كافة احتياجاتهم اليومية في غزة والضفة".