فصائل فلسطينية تهنئ الأسير كريم يونس بالإفراج عنه

الأسير الفلسطيني المحرر كريم يونس

هنأت فصائل فلسطينية، اليوم الخميس 5 يناير 2023، الأسير المحرر كريم يونس عقب الإفراج عنه من سجون الاحتلال الإسرائيلي بعد قضائه 40 عاماً في الأسر.

وفيما يلي نصوص البيانات كما وصلت "سوا":

حركة حماس :

بسم الله الرحمن الرحيم

تصريح صحفي

نهنّئ الأسير المحرّر كريم يونس أيقونة النضال في سجون الاحتلال بخروجه منتصراً على إرادة السجّان

نهنّئ في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الأسير المحرَّر كريم يونس بالإفراج عنه، بعد أربعة عقود قضاها في سجون الاحتلال الفاشي؛ جسّد خلالها أبهى صور التحدّي والصمود والصبر، منتصراً بإرادته الصلبة على السجّان الصهيوني، لتبقى سيرته ومسيرته فخراً لكل فلسطيني، ومُلهمة شعبنا لمزيد من الصمود والثبات حتى نيل الحرية والاستقلال.

نشارك عائلة المناضل المحرّر كريم يونس، وجماهير شعبنا، وأسرانا فرحة الإفراج عنه، ونقف بكل فخر واعتزاز أمام تضحيات وبطولات أسرانا الأحرار وأسيراتنا الماجدات في سجون الاحتلال، وندعو إلى مواصلة الفعاليات وحشد كل الطاقات تضامناً مع الأسرى حتى نيلهم الحرية وتنسّمهم عبقها في أرجاء الوطن بإذن الله.

حركة المقاومة الاسلامية - حماس

الخميس: 12 جمادى الآخرة 1444 هـ

الموافق: 5 كانون الثاني/ يناير 2023م

حركة فتح:

المتحدث باسم حركة فتح منذر الحايك:

تهانينا الحارة للقائد الكبير كريم يونس جنرال الصبر، الذي أمضى 40 عاماً في غَيابِه السجن.

الاحتلال مارس السادية والتمويه في الإفراج عنه حتى لا يُستقبل كما خطط له أهل بلدته.

سيبقى نضال شعبنا وأسرانا مستمر حتى زوال الاحتلال، وحتماً سيتحرر أسرانا من سجون الفاشية الجدد.

الجهاد الإسلامي:

الجهاد الإسلامي تبارك للمناضل الوطني كريم يونس تحرره بعد قضاء 40 عاماً في الأسر

باركت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، على لسان الناطق باسمها، أ.طارق سلمي، للمناضل الوطني الكبير القائد كريم يونس تحرره من سجون الاحتلال بعد قضاء 40 عاماً في الأسر، وهنأ أسرته وعائلته وأصدقاءه ورفاق دربه وعموم أهل الداخل المحتل وكل أبناء الشعب الفلسطيني بهذا التحرر.

الجهاد الإسلامي تبارك تحرر المناضل الكبير كريم يونس بعد اعتقال دام 40 سنة.

وقال سلمي في تصريح صحفي اليوم الخميس:   ينتقل المناضل الكبير كريم يونس من ساحة استبسال وصمود إلى ساحة نضال في مسيرة لا تتوقف إلا بزوال الاحتلال وتحرير أرضنا وعودة أبناء شعبنا اللاجئين في كل مكان إلى ديارهم".

وأضاف: إن المناضل الكبير كريم يونس يمثل أيقونة نضالية وعنواناً من عناوين الصبر والصمود، وخلال مسيرته ونضاله جسد الإرادة الوطنية التي لا تهتز ولا تتأثر مهما بلغ مدى القمع والعدوان الصهيوني".

وأوضح سلمي أن فرحة الشعب الفلسطيني بحرية كريم يونس ، تجسد الأمل بتحرير جميع الأسرى، وأن هذا العرس الوطني باعث عزيمة في نفوس المقاومين الأبطال الذين يعملون بكل جد وإصرار من أجل حرية الأسرى.

المباردة الوطنية الفلسطينية:

حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية: إطلاق سراح الأسير البطل كريم يونس إنتصار لإرادة الصمود و التحدي

أعربت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية عن الفرحة و السعادة العارمة التي عمت فلسطين بإطلاق سراح الأسير البطل كريم يونس عضو اللجنة المركزية لحركة فتح و أقدم أسير في العالم بعد قضائه أربعين عاما متواصلة في سجون الاحتلال و معتقلاته .

و أشادت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية بالصمود الاسطوري الذي جسده البطل كريم يونس طيلة السنوات الاربعين متنقلا من سجن الى آخر تاركا خلفه الالاف من الاسرى الفلسطينيين من بينهم عشرات المرضى و الاطفال و النساء و الكبار في السن ، إذ تستقبله فلسطين اليوم حرا طليقا و عزيمته صلبة لم تنكسر رغم ما عاناه في الأسر من حرمان لأبسط الحقوق الانسانية امتد لاربعة عقود متواصلة فقد فيها والده و فقد أيضا والدته قبل ثمانية أشهر و قد انتظرت هذه اللحظة بصبر كبير ، و واجه ما يواجهه أسرانا البواسل من إهمال طبي متعمد و عزل إنفرادي و ظروف اعتقالية صعبة و مريرة و إجراءات تعسفية تمارسها سلطات الاحتلال بحقهم بدوافع انتقامية عنصرية .

و أضافت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية أن حرية كريم يونس لن تكتمل الا بحرية كافة اسرانا القابعين في سجون الاحتلال و معتقلاته، و في هذا السياق فإنها تؤكد على الاستمرار بالنضال دعما و إسنادا لهم و لصمودهم و عدم تركهم وحدهم يواجهون البطش و الحرمان و التنكيل

و مضاعفة الجهود المبذولة نحو إطلاق أوسع الحملات التضامنية لمؤازرتهم و إسنادهم و إبقاء و تفعيل قضيتهم في الهيئات و المحافل الدولية و بما يكفل التخفيف من معاناتهم سعيا من اجل اطلاق سراحهم جميعا دون قيد أو شرط .

و دعت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية لتسليط الضوء على هذا اليوم المميز في تاريخ الشعب الفلسطيني و تسميته " باليوم الوطني للحرية " و بما يفي لهؤلاء الابطال و لو بجزء بسيط من حقهم و اعتزازا بهم و بتضحياتهم العظيمة و بما يكشف ايضا حقيقة إجرام الاحتلال بحقهم في الأسر و خارجه .

و توجهت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية بالتحية لعائلة الاسير المحرر البطل كريم يونس في بلدة عارة في المثلث بفلسطين التي تنتظر ايضا الافراج القريب عن ابن عمه الاسير البطل ماهر يونس و لعوائل الاسرى البواسل و لكافة اللجان و الهيئات والمؤسسات الفاعلة في مجال الدفاع عن الاسرى مؤكدة ان الانتصار و الوفاء الحقيقي لهم و لقضيتهم العادلة لا يتحقق الا باستعادتنا للوحدة الوطنية و انهاء الانقسام و الالتفاف حول البرنامج الكفاحي الموحد و المقاوم لطرد و انهاء وجود الاحتلال و نظامه العنصري الفاشي في فلسطين.

الحرية لابطال الحرية أسرانا البواسل و المجد لهم و للشهداء صناع المجد و النصر لشعبنا الفلسطيني الصامد.

فلسطين ٥/١/٢٠٢٣

فدا:

فدا يهنىء شعبنا وكل أحرار وشرفاء العالم بتحرر كريم يونس– هذا اليوم بمثابة صباح الحرية القادمة لفلسطين لا محالة

صادر بتاريخ 5 كانون الثاني 2023 

هنأ الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" كريم يونس أقدم أسير فلسطيني بتحرره من غياهب سجون الاحتلال الاسرائيلي بعد 40 عاما من الأسر، كما هنأ عائلة يونس وعموم أهالي قرية عارة في المثلث الشمالي بالداخل المحتل على تحرر ابنهم وابن قريتهم، وهنأ بالمناسبة الأخ الرئيس محمود عباس (أبو مازن) وحركة فتح وباقي قطاعات شعبنا الفلسطيني وأطياف الحركة الوطنية الفلسطينية وكل الأحرار والشرفاء ومناضلي الحرية من أبناء أمتنا والعالم على تحرر هذا المناضل والقائد الوطني الكبير وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح.

وقال "فدا" إن تحرر كريم يونس رغم مرور 40 عاما على اعتقاله دليل آخر على حتمية انصراف وزوال وكنس الاحتلال الاسرائيلي عن أرضنا طال الزمان أم قصر. 

وأضاف "فدا" أن تحرر كريم يونس بعد أربعة عقود من الاعتقال القسري والتعسفي في سجون الاحتلال رسالة طمأنة لكل أمهات الأسرى بحتمية تحرر أبنائهن، مشيرا إلى عمق وإنسانية وحضارية ومعاني الرسالة التي وجهها يونس في أول تصريح له فور تحرره من الأسر حيث قال إن أمهات الأسرى والشهداء هن المناضلات الحقيقيات وأن أمه التي توفيت دون أن يتمكن من وداعها كانت عنوانا للتضحية، ويشكل ذلك دليلا آخر على عظمة مكانة ودور المرأة في الثقافة الفلسطينية والنضال الوطني الفلسطيني. 

كما ذكّر "فدا" بالرسالة التي كان كتبها يونس قبل أيام من تحرره، وقال إنها رسالة من جهة للمجتمع الدولي بأسره حتى يصحو من سباته ويلتفت لحوالي 5000 من الأسيرات والأسرى الفلسطينيين وما يعانون من انتهاكات تعسفية في سجون الاحتلال الاسرائيلي وحتى يتدخل هذا المجتمع الذي يدعي الديمقراطية والحضارة وينادي بحقوق الانسان من أجل الضغط على إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، للكف عن هذه الممارسات والانتهاكات وإطلاق سراح هؤلاء المعتقلين باعتبارهم مناضلين من أجل حرية وطنهم وكرامة شعبهم.

كما أن ما كتبه يونس مثل رسالة من جهة أخرى لكل فصائل شعبنا وقواه الحية من أجل الوحدة ونبذ الخلافات ورص الصفوف حتى يكونوا بمستوى التحدي الذي يفرضه الاحتلال بكل سياسات وإجراءات التعسف والغطرسة التي يتبعها خاصة بعد وصول أكثر قوى التطرف والعنصرية في المجتمع الإسرائيلي إلى سدة الحكم.

ودعا "فدا" إلى استمرار وتكثيف حملات الدعم والاسناد الشعبي الفلسطيني والقومي العربي والإنساني العالمي لأسرانا في سجون الاحتلال الإسرائيلي وعائلاتهم، مشددا على أن الأسرى ومثلهم الشهداء رموز عز وفخار وعناوين للنضال التحرري على مستوى العالم أجمع وهم ليسوا إرهابيين كما يحاول الاحتلال أن يسوّق، داعيا كذلك إلى التصدي وإدانة ورفض حملة التحريض التي يشنها المتطرف والارهابي والفاسد المدعو أرييه درعي لإبعاد يونس وابن عمه كريم الذي سيعانق الحرية قريبا عن قريتهما ومكان سكنهما الأصلي. 

وختم "فدا": سعى الاحتلال بكل جبروته، ومن خلال الإفراج عن الأسير كريم يونس في ساعة مبكرة من هذا اليوم الخميس الموافق للخامس من كانون الثاني 2023، إلى جعل هذا اليوم حدثا باهتا وعابرا، لكنه فشل فشلا ذريعا في ذلك، فكان هذا اليوم بحق، وكما أكدت تحيات الفلسطينيين لبعضه هذا الصباح، بمثابة صباح الحرية القادمة لفلسطين لا محالة.

حزب الشعب الفلسطيني:

حزب الشعب يهنئ المناضل الكبير كريم يونس بالإفراج عنه من سجون الاحتلال ويؤكد أن خير وفاء لتضحيات شعبنا وأسراه، يتمثل في إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية

هنأ حزب الشعب الفلسطيني جماهير شعبنا في كل مكان، بالإفراج عن المناضل الأسير كريم يونس، ونيله الحرية بعد أربعون عاماَ في سجون الاحتلال، مشيداَ بصموده الأسطوري وبقية الأسرى في مواجهة السجن والسجان وفاشية الاحتلال، ومؤكداَ على الوفاء لقضية الأسرى والمضي قدماَ في النضال من أجل حقوق شعبنا في الحرية والعودة والاستقلال.

جاء ذلك في بيان صدر عن حزب الشعب صباح اليوم الخميس، فيما يلي نصه الكامل:

بكل الفخر والاعتزاز، والغبطة والسرور، يهنئ حزب الشعب الفلسطيني جماهير شعبنا الباسل في كل مكان، بالإفراج عن أبنه البار القائد المناضل عميد الأسرى كريم يونس عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، ونيله الحرية بعد أربعون عاماَ في سجون الاحتلال الصهيوني البغيض.

كما يهنئ حزب الشعب الأسير المحرر كريم يونس وعائلته المناضلة، ويؤكد أن محاولات الاحتلال لإفساد فرحة الإفراج عنه، لن تجديه نفعاَ، ويشيد بالتاريخ الكفاحي لكريم يونس وصموده الأسطوري، وكذلك في صمود بقية رفاقه الأسرى والمعتقلين في مواجهة ظلام السجن وظلم السجان وفاشية الاحتلال.

وفي هذه المناسبة، يؤكد حزب الشعب مجدداَ على الوفاء للأسرى والأسيرات الذين يشكلون رمزاَ لكفاح وتضحيات شعبنا، وعلى استمرار اسنادهم بكل السبل باعتبار قضيتهم إحدى الأولويات الوطنية، حتى يتم الإفراج عنهم جميعاَ دون قيد أو شرط، وعلى المضي قدماَ في النضال من أجل حقوق شعبنا في الحرية والعودة والاستقلال واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وكاملة السيادة وعاصمتها القدس .

إن حزب الشعب وفي الوقت الذي يدعو فيه قيادة الحركة الوطنية بكل قواها وجميع مؤسسات ومكونات شعبنا وكل أحرار العالم والشعوب والحركات المتضامنة معه، إلى تسليط الضوء على قضية الأسرى والأسيرات في سجون ومعتقلات الاحتلال الصهيوني، وتكثيف ومضاعفة الجهود لدفع الهيئات الدولية على تحمل مسؤولياتها لوقف معاناتهم والتدخل الجاد لإجبار دولة الاحتلال بالإفراج عنهم، يؤكد أن خير وفاء لنضالات وتضحيات شعبنا وفي مقدمتهم الأسرى، يتمثل في إنهاء كل مظاهر الانقسام والتشرذم الفلسطيني، واستعادة وتكريس الوحدة الوطنية الفلسطينية، كشرط وقانون أساسي لإفشال مساعي تصفية قضية وحقوق شعبنا، والانتصار عليه كما أكد ذلك الأسير المحرر كريم يونس بعد ساعات قليلة من الإفراج عنه.

وفي الختام، يؤكد حزب الشعب مجدداَ، أن الرد على حكومة الاحتلال الفاشية وتهديداتها لشعبنا ولأسراه في سجون الاحتلال، لن تنال من صمود شعبنا وعزيمة نضاله الوطني من أجل حق شعبنا في تقرير المصير ونيل الحرية والاستقلال.

حزب الشعب الفلسطيني

الجبهة العربية الفلسطينية:

تصــــريح صحفـــي:

العربية الفلسطينية تهنئ القائد الأسير المحرر كريم يونس بالإفراج من سجون الاحتلال

هنأت الجبهة العربية الفلسطينية، عميد الأسرى ، القائد الأسير المحرر، كريم يونس، بالإفراج عنه من معتقلات الاحتلال بعد اعتقال دام 40 عاماً قضاها بين قضبان السجان بين فاشية واجرام الاحتلال وتواطؤ المنظومة الدولية، والى وعموم عائلته، وكل أبناء شعبنا في الوطن والشتات، موضحة أن فرحة شعبنا بتحرره لن تكتمل حتى تتحقق الفرحة الكبرى بتحرير جميع أبطالنا الأسرى من خلف قضبان الظلم والقهر والذل.

وقالت الجبهة، إن الأسير كريم يونس، من أبرز وأقدم الأسرى الذين تم اعتقالهم قبل توقيع اتفاقية أوسلو مع الأسير ماهر يونس وعدد آخر من الأسرى الأبطال، مؤكدة أنه جسد خلال سنوات اعتقاله أبهى صور التحدي والصمود والصبر، منتصراً بإرادته الصلبة على السجان الصهيوني، لتبقى سيرته ومسيرته فخراً لكل فلسطيني، وملهمة شعبنا لمزيد من الصمود والثبات حتى نيل الحرية والاستقلال.

وأضافت الجبهة، إن قضية الأسرى هي أحد القضايا المركزية وأحد الثوابت التي لا يستطيع أحد تجاوزها، وأن أسرانا البواسل الذين قدموا التضحيات في سبيل حرية وكرامة شعبنا والدفاع عن أرضه ومقدساته وحقوقه الوطنية الثابتة يقف معهم كافة مكونات شعبنا السياسية والشعبية والأهلية يقف إلى جانبهم ويناصر قضيتهم ويدافع عن حقوقهم حتى إنجاز حريتهم الكاملة وتحريرهم وعودتهم إلى بيوتهم وعائلاتهم، مؤكدة في الوقت نفسه أن الممارسات والاجراءات العقابية التي ينتهجها الاحتلال ضد أبناء شعبنا وجرائمه المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني المناضل لن تثنيه عن مواصلة نضاله حتى تحقيق كامل اهدافه الوطنية في العودة وتقرير المصير واقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

ودعت الجبهة، المؤسسات الحقوقية الدولية والمحلية إلى الاهتمام بالأسرى الفلسطينيين وحمايتهم والعمل على الافراج عنهم وخاصة المرضى والإداريين، وتوفير العلاج اللازم لهم باعتبار قضيتهم قضية حقوقية وإنسانية تحتاج إلى تدخل فوري وعاجل، موجهة التحية لأسرانا وأسيراتنا البواسل في سجون الاحتلال، مؤكدة أن عذاباتهم وآلامهم والعقاب الذي يمارسه الاحتلال ضدهم لن تزيدنا الا اصرارا على انهاء الاحتلال وكنسه، وأن شعبنا الفلسطيني بكل مكوناته لن يقف مكتوف الايدي وسيدافع عنهم وقضيتهم العادلة بكافة السبل المتاحة والمشــــروعة.

الجبهة العربية الفلسطينية/ مكتب الاعلام المركزي

المصدر : وكالة سوا

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد