الحية: لن نبقى صامتين أمام أي عدوان إسرائيلي ولا أفق سياسي لحل القضية
قال نائب رئيس حركة حماس ب غزة ، ورئيس مكتب العلاقات الوطنية خليل الحية، مساء اليوم الخميس 04 أغسطس 2022، إن المقاومة الفلسطينية لن تبقى صامتة أمام أي عدوان إسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
وأضاف الحية في تصريحات لقناة الأقصى، أن حل الدولتين لم يعد موجودا، مضيفًا: "لا أفق سياسي لحل القضية الفلسطينية".
وفيما يلي تصريحات خليل الحية عبر قناة الأقصى:
- الاحتلال يريد شق الصف الفلسطيني وإبقائه في حالة تناحر.
- يحاول أعداء شعبنا تيئيس شعبنا من مواصلة طريق الجهاد والنضال من أجل استرداد حقوقه.
- القضية الفلسطينية هي القضية الأولى التي تجمع كل أمتنا العربية، وهي حاضرة بقوة في لقاءاتنا.
- شعبنا يحقق معادلات جديدة في نضاله، وكان آخرها في معركة سيف القدس .
- في علاقتنا السياسية مع الجهات الخارجية نناقش قضايا شعبنا المهمة من حصار غزة والمسجد الأقصى والاستيطان.
- حصار غزة يأخذ نصيبا مهما في حديثنا مع الجهات الخارجية، وذلك لكسر الحصار عن شعبنا.
- شعبنا متجذر في أرضه رغم حملات التجنيس واقتلاعه من جذوره، لكن هذا لم يزد شعبنا إلا قوة.
- غزة ستنتزع حقها بكل قوة من خلال أبنائها، وفي مقدمتهم المقاومة التي تعرف كيف تضغط على الاحتلال.
- فكرة أوسلو كانت خاطئة، والحقوق لا تستجدى إنما تنتزع انتزعا.
- خيار الشعب الفلسطيني هو المقاومة الشاملة بكل الاتجاهات والأدوات في ظل فشل الحل السياسي.
- الاحتلال يطالب السلطة بثمن بقائها بالتنسيق الأمني.
- الصراع الداخلي لا يخدم إلا الاحتلال، ولن يوقف المقاومة، ولن يجعلها تتعثر وستبقى مشرعة في وجه الاحتلال.
- نحيي كل أبناء الأجهزة الأمنية الذين يحملون سلاحهم ويطلقون النار على الاحتلال.
- الاحتلال يتربص كيف يثير النعرات الداخلية وكيف يدفعها ضدنا.
- نطالب بمحاسبة المتورطين في الاعتداء على الأخ ناصر الشاعر.
- لن نسمح أن يقف الفلتان الأمني أمام تطور المقاومة.
- شعبنا الفلسطيني يحتاج إلى حالة إنقاذ واضح من خلال قيادة تمثل الجميع تقوده لاسترداد حقوقه من خلال الانتخابات.
- نطالب بإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، والسلطة ترفض ذلك، وحالتنا الوطنية لا تقبل الانتظار.
- نرحب بكل المبادرات الوطنية التي تدفع على أساس إعادة ترتيب البيت الفلسطيني.
- سلوك الاحتلال في محاولة تقسيم المسجد الأقصى هي النار التي يصب الزيت عليها وشعبنا لن يقبل بها.
- العدوان المتكرر من المستوطنين في القدس يزيد المنطقة اشتعالا والاحتلال هو سبب إثارة الحروب في المنطقة.
- على الاحتلال أن يتحمل نتائج أفعاله في القدس والأقصى.
- الاحتلال هو الذي يستجلب عليه الحروب والمقاومة، وشعبنا حريص على أن يكون موحدا في وجهه، ولن نقبل باستبعاد الضفة وغزة.
- كل من يؤمن بحق شعبنا من أمتنا العربية والإسلامية هو مدد لنا.
- لن يستطيع الاحتلال تمرير سياسة الاستفراد بجبهة على حساب جبهة أخرى.
- الاحتلال يشعل جبهة الشمال من خلال محاولة سرقة الغاز اللبناني كما سرق مقدرات فلسطين.
- نطالب الأمة باحتضان المقاومة بدلا من الاحتلال.
- كل علاقاتنا مع كل مكونات العالم نقيمها بالانفتاح مع الجميع عدا الاحتلال، ولا قطيعة لنا إلا معه.
- كل من يقترب من فلسطين ويعادي الاحتلال فنحن نحترمه ونسانده.
- فلسطين والقدس وقضيتنا هي محور ارتكاز علاقاتنا مع الدول، ومعركتنا نحو فلسطين ولا معركة لنا سواها.
