بالفيديو والصور: الكشف عن مفاجأة قديمة بعد جفاف بحيرة في أمريكا!
نشرت وسائل اعلام دولية صور ومقطع فيديو عبر صفحاتها الرسمية "تويتر"، يوضح جفاف بحيرة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأفادت المصادر، بأن جفاف البحيرة في الولايات المتحدة يكشف مفاجأة دفنت منذ 30 عاما. وفق روسيا اليوم
13. Las Vegas Lake Mead body found
— ?? UK Google Trends (@24Trends_UK) May 4, 2022
? Detailed Stats: https://t.co/qbBrKTbdau
? News Related:
Daily Mail: Las Vegas Police say body found in barrel at bottom of Lake Mead ...https://t.co/gsa93olsM0
Las Vegas police believe the male body found inside a barrel on the newly exposed bottom of Lake Mead was shot between the mid-1970s & early 1980s, based on the years his shoes were manufactured. MORE: https://t.co/0P8A0m3QJw pic.twitter.com/fRwTjJEfuE
— NewsTalk780KOH (@NewsTalk780KOH) May 4, 2022
Las Vegas police say that based on clothing and footwear the victim was found in, detectives believe the body found in a barrel at Lake Mead could date back to '70s.
— FOX5 Las Vegas (@FOX5Vegas) May 4, 2022
MORE: https://t.co/cn7K1M6PL6 pic.twitter.com/iOWyCODeo7
وأوضحت بأنه تم العثور على هيكل عظمي يعود تاريخه إلى ثمانينيات القرن الماضي في برميل معدني على الأرضية الجافة لبحيرة اصطناعية قرب لاس فيغاس.
في بحيرة ميد، أكبر خزان للمياه في الولايات المتحدة والذي انخفض مستواه بشكل كبير تحت تأثير الجفاف المزمن، عُثر على الجثة داخل صندوق صدئ عالق في التراب من قبل ركاب قوارب استجمام.
واستنادا إلى المقتنيات الشخصية الموجودة في البرميل مع الجثة، تعتقد شرطة لاس فيغاس أنها عائدة إلى شخص قُتل في الثمانينيات.
ولم يُكشف عن أسباب الوفاة ولا طبيعة المقتنيات من جانب المحققين الذين لم يتعرفوا بعد على الضحية.
وحذر من "احتمالات كبيرة للغاية لاكتشاف رفات بشرية جديدة مع انخفاض منسوب المياه".
ويعاني غرب الولايات المتحدة منذ سنوات جفافا تاريخيا يهدد إمدادات المياه لجزء كبير من السكان ويتسبب في انخفاض مستوى البحيرات والأنهار بشكل كبير.
وتستمد بحيرة ميد مياهها من نهر كولورادو، وهي خزان ضخم متصل بسد هوفر، وقد وصلت إلى أدنى مستوى لها منذ عام 1937.
وأظهرت دراسة نُشرت عام 2020 من جانب هيئة المسح الجيولوجي (USGS) أن مستوى تدفق نهر كولورادو تراجع بمعدل 20% خلال القرن الماضي، ويمكن أن يُعزى نصف هذا الانخفاض على الأقل إلى ارتفاع درجات الحرارة في المنطقة.