تسابيح ليلة القدر 1443 في رمضان 2022 محدثة
تسابيح ليلة القدر 1443 في رمضان 2022 محدثة ، إذ بدأ المسلمون حول العالم في تحري ليلة القدر في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك ، والذي اوشك على الانتهاء ، وبدات المساجد في الامتلاء بالمصلين المعتكفين والذي يتحرون ان تكون الليالي الفردية من ليالي العشر الأواخر هي ليلة القدر.
ونشرت مواقع دينية وصفحات على شبكة الانترنت تسابيح ليلة القدر 1443 في رمضان 2022 محدثة والتي عادة ما تكون عقب كل صلاة سواء صلاة التراويح أو صلاة الاعتكاف والتهجد في المساجد أو المنازل ، وهي من أهم ما يبحث عنه المسلمين لما لهذه التسابيح من أهمية عظيمة عند الله كما ورد في السنة النبوية.
تسابيح ليلة القدر
سُبْحَانَ اللَّهِ : يكتب له ألف حسنة أو يحط عنه ألف خطيئة.
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ : حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ. لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ.
سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ : تَمْلَآَنِ مَا بَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ.
سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ :
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ : ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن (أى عدد). غرست له نخلة في الجنة (أى عدد).
لَا إلَه إلّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلُّ شَيْءِ قَدِيرِ : كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مئة حسنة، ومحيت عنه مئة سيئة، وكانت له حرزا من الشيطان.
لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ : كنز من كنوز الجنة (أى عدد).
الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ : تملأ ميزان العبد بالحسنات.
الْلَّهُم صَلِّ وَسَلِم وَبَارِك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد : من صلى على حين يصبح وحين يمسى ادركته شفاعتى يوم القيامة.
أستغفر الله : لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم.
سُبْحَانَ الْلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا الْلَّهُ، وَالْلَّهُ أَكْبَرُ : أنهن أحب الكلام الى الله، ومكفرات للذنوب، وغرس الجنة، وجنة لقائلهن من النار، وأحب الى النبي عليه السلام مما طلعت عليه الشمس، والْبَاقِيَاتُ الْصَّالِحَات.
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ : أفضل الذكر لا إله إلاّ الله.
الْلَّهُ أَكْبَرُ : من قال الله أكبر كتبت له عشرون حسنة وحطت عنه عشرون سيئة. الله أكبر من كل شيء.
سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ، اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي ، اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي : خير الدنيا والآخرة
الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "لَقَدْ رَأَيْتُ اثْنَيْ عَشَرَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا، أَيُّهُمْ يَرْفَعُهَا".
اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "عَجِبْتُ لَهَا ، فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ".
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ , وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ , اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ : في كل مره تحط عنه عشر خطايا ويرفع له عشر درجات ويصلي الله عليه عشرا وتعرض على الرسول صلى الله عليه وسلم (أى عدد).
يستحب للمسلم في ليلة القدر أن يفعل الآتي:
1-إحياءها بالقيام، ففي الصحيحين واللفظ للبخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"
2-الدعاء، وخصوصاً ما ورد به الدليل، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن علمت ليلة القدر ما أقول فيها؟ قال: قولي: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني" رواه أحمد وابن ماجه والترمذي وصححه.
3-الإكثار من تلاوة القرآن وذكر الله تعالى وغير ذلك من الطاعات، ولا يجب على المرء ختم القرآن في هذه الليلة، ولكن إن أمكنه ختمه فقد حاز أجراً عظيماً إن شاء الله، وأما صلاة الليل فتؤدى مثنى مثنى، كما في الصحيحين عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى"
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي إحدى عشرة ركعة، كما في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها، وليس هذا تحديداً لا تجوز الزيادة عليه، بل هو مجرد فعل من رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن اقتصر عليه فهو أفضل، ومن زاد فلا حرج عليه، فقد كان الصحابة رضي الله عنهم يصلون عشرين ركعة على عهد عمر وعثمان وعلي، قال الترمذي: وأكثر أهل العلم على ما روي عن عمر وعلي وغيرهما من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عشرين ركعة، فهو قول الثوري وابن المبارك والشافعي، وقال: هكذا أدركت الناس بمكة يصلون عشرين ركعة".