سبب وفاة محمد ري شهري أول رئيس استخبارات بعد ثورة الخميني - محمد ري شهري ويكيبيديا
كشفت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الثلاثاء 22 مارس 2022، عن سبب وفاة أول رئيس استخبارات بعد ثورة الخميني محمد ري شهري عن عمر يناهز 75 عاما.
وذكرت وكالة أنباء "فارس نيوز"، أن سبب وفاة عالم دين وسياسي إيراني محمد ري شهري بعد صراع طويل مع المرض.
ويعد محمد ري شهري والمعروف بالريشهري، (مواليد 29 أكتوبر 1946)، اسمه السابق محمد محمدي نيك هو عالم دين وسياسي إيراني وأول رئيس لوزارة الاستخبارات والأمن الوطني الإيرانية، وتولى هذا المنصب 1984 حتى 1989 في فترة رئاسة علي خامنئي.
موسوعة الإمام علي بن أبي طالب (ع) في الكتاب والسُّنَّة والتّاريخ، حيث تُعتبر من مؤلفات محمد محمدي الريشهري المشهورة التي تم تأليفها بالتعاون مع محمد كاظم طباطبائي ومحمود طباطبائي نجاد ومجموعة من العلماء الآخرين، وكما وتتألف الموسوعة من 12 -13 مجلد بحسب طبعات.
موسوعة الإمام الحسين في الكتاب والسنة، تم تأليف الكتاب بالتعاون مع محمود الطباطبائي نجاد وروح الله طبائي مع فريق عمل مختص، ويتتألف من 9 مجلداً.
موسوعة الإمام المهدي في القرآن والحديث والتاريخ، والتي أنشأها بالتعاون مع مجموعة من الكتاب، وتتكون الموسوعة من 14 قسماً وتتألف من 9 - 15 مجلداً بحسب طبعات.
ميزان الحكمة، والملقب بموسوعة الحكمة وتضم الموسوعة أو الكتاب 9 - 12 جزء أو مُجلداً بحسب طبعات.
أهل البيت في الكتاب والسنة
الصلاة في الكتاب والسنة
العلم والحكمة في الكتاب والسنة
موسوعة العقائد الإسلامية
موسوعة الأحاديث الطبية
العقل والجهل في الكتاب والسنة
الخير والبركة في الكتاب والسنة
الصلاة في الكتاب والسنة
الحج والعمرة في الكتاب والسنة
يذكر أن الثورة الإسلامية الإيرانية (بالفارسية: انقلاب 1357 ايران) هي ثورة نشبت سنة 1979 بمشاركة فئات مختلفة من الناس وحولت إيران من نظام ملكي، تحت حكم الشاه محمد رضا بهلوي الذي كان مدعوما من الولايات المتحدة واستبدلته في نهاية المطاف بالجمهورية الاسلامية عن طريق الاستفتاء في ظل المرجع الديني آية الله روح الله الخميني، قائد الثورة بدعم من العديد من المنظمات اليسارية والإسلامية. والحركات الطلابية الإيرانية.
كانت للشخصيات ذات التوجه الإسلامي دور بارز ووجود كبير في هذه الثورة المضادة للحكم الملكي والتي سمّاها الخميني ب"الثورة الإسلامية". بالإضافة إلى الإسلام السياسي أو الإسلاموية، شاركت أيديولوجيات مختلفة في هذه الثورة، مثل الاشتراكية والليبرالية والقومية. لقد كانت الثورة الإسلامية في إيران أول ثورة ناجحة أدّت إلى حكم الإسلام السياسي والأصولية في المنطقة.
بدأت المظاهرات ضد الشاه في أكتوبر 1977، وتطورت إلى حملة المقاومة المدنية التي تشمل كلا من العناصر العلمانية والدينية واشتدّت في يناير كانون الثاني عام 1978. الإضرابات والمظاهرات شلت البلاد بين شهري أغسطس وديسمبر من عام 1978. غادر الشاه إيران إلى المنفى يوم 16 يناير عام 1979، كالملك الفارسي الماضي، وترك مهامه إلى مجلس الوصاية (المجلس الملكي) ورئيس الوزراء للمعارضة. عاد آية الله الخميني إلى طهران بعد 14 عاماً من النفي في 1 فبراير 1979مـ متلقّيا ترحيبات عدة ملايين الإيرانيين انهار الحكم الملكي بعد فترة وجيزة (عشرة أيام) في 11 فبراير ما يسمّي في إيران بعشرة الفجر.