الجيش الاسرائيلي يقمع مسيرة للصحفيين برام الله
2014/05/03
رام الله / سوا / قمعت قوات الجيش الاسرائيلي مساء اليوم السبت، مسيرة للصحفيين أمام حاجز ’بيت إيل’ العسكري المقام عنوة شمال مدينة رام الله، وذلك لمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة.
وكان عشرات الصحفيين قد تجمعوا أمام الحاجز المذكور للمطالبة بحرية الحركة للصحفيين الفلسطينيين.
وقال شهود عيان إن جنود الاحتلال الإسرائيلي اطلقوا قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، باتجاه الصحفيين، الذين رددوا الهتافات المطالبة بحرية الحركة والتنقل للصحفيين الفلسطينيين، ولكافة وسائل الإعلام المحلية، وحمايتهم من انتهاكات الاحتلال.
وقال نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار، الذي شارك في المسيرة، ’إن رسالتنا في اليوم العالمي لحرية الصحافة، هي اننا ’نريد أن تكون حريتنا وحركتنا محمية ومكفولة’، مطالبا بوقف مسلسل الاعتداءات الإسرائيلية الخطيرة بحق الصحفيين الفلسطينيين، وكافة الصحفيين العاملين في فلسطين’.
وأضاف إن ’للإعلام دور مهم في فضح ممارسات وجرائم إسرائيل، وفي الدفاع عن حقوق الإنسان، ونطالب اليوم بحقنا في حرية التنقل والحركة’، مشيرا الى أن مئات الصحفيين والإعلاميين العاملين في الأرض الفلسطينية أصيبوا على مدار السنوات الخمس الأخيرة، سواء بالرصاص أو الاعتداء الجسدي أو بالغاز السام.
وكان عشرات الصحفيين قد تجمعوا أمام الحاجز المذكور للمطالبة بحرية الحركة للصحفيين الفلسطينيين.
وقال شهود عيان إن جنود الاحتلال الإسرائيلي اطلقوا قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، باتجاه الصحفيين، الذين رددوا الهتافات المطالبة بحرية الحركة والتنقل للصحفيين الفلسطينيين، ولكافة وسائل الإعلام المحلية، وحمايتهم من انتهاكات الاحتلال.
وقال نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار، الذي شارك في المسيرة، ’إن رسالتنا في اليوم العالمي لحرية الصحافة، هي اننا ’نريد أن تكون حريتنا وحركتنا محمية ومكفولة’، مطالبا بوقف مسلسل الاعتداءات الإسرائيلية الخطيرة بحق الصحفيين الفلسطينيين، وكافة الصحفيين العاملين في فلسطين’.
وأضاف إن ’للإعلام دور مهم في فضح ممارسات وجرائم إسرائيل، وفي الدفاع عن حقوق الإنسان، ونطالب اليوم بحقنا في حرية التنقل والحركة’، مشيرا الى أن مئات الصحفيين والإعلاميين العاملين في الأرض الفلسطينية أصيبوا على مدار السنوات الخمس الأخيرة، سواء بالرصاص أو الاعتداء الجسدي أو بالغاز السام.