خلال ورشة.. المطالبة بتحديد موعد رسمي للانتخابات
2014/06/11
235-TRIAL- رام الله / سوا/ طالب مشاركون في ورشة عمل نظمت في مدينة البيرة اليوم الأربعاء، بتحديد موعد رسمي لإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية.
وقال مدير مركز مرصد العالم العربي للديمقراطية والانتخابات طالب عوض، إنه يجب إصدار مرسوم رئاسي يحدد تاريخ إجراء الإنتخابات التشريعية والرئاسية بعد ما تم انهاء الانقسام وإنشاء حكومة توافق وطني.
وأضاف عوض خلال الورشة التي جاءت بعنوان ’نحو خطة واقعية لعقد الانتخابات العامة’: ’نظام الانتخابات يجب أن يحسم بنوعه، ويتم تحديد سن الترشح فوق سن 21 ل فتح الباب أمام الشباب الفلسطيني’ .
وطالب بأن تكون خارطة الانتخابات واضحة، والعمل على تشجيع كافة فئات الشعب الفلسطيني، بممارسة هذا اللون السياسي.
من جهته أضاف مدير المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية الدكتور نصيف معلم، بأن الإنتخابات الفلسطينية التي ستجرى في المستقبل القريب يجب أن تكون تحت مراقبة وحماية عربية، لكي نتفادى ما جرى بعد عام 2007.
وأشار إلى أن حكومة الوفاق الوطني هي مهمتها تسير الأعمال في فلسطين لحين إجراء انتخابات تشريعية، في الموعد الذي سيحدده الرئيس محمود عباس .
وبين أهمية إشراك الشاب الفلسطيني وتفعيل دور المرأة بشكل أكبر داخل مجريات الإنتخابات لأنهم من العناصر الأساسية في تكوين الشعب الفلسطيني.
وطالب معلم الإعلام الفلسطيني بالتركيز على الدعاية للتسجيل في الانتخابات وأهمية المشاركة من فئات المجتمع كافة، لكي يحددوا من سيحقق مطالبهم ويخدم القضية الفلسطينية.
يشار الى ان الورشة نظمت برعاية مركز مرصد العالم العربي للديمقراطية والانتخابات والمركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية. 2
وقال مدير مركز مرصد العالم العربي للديمقراطية والانتخابات طالب عوض، إنه يجب إصدار مرسوم رئاسي يحدد تاريخ إجراء الإنتخابات التشريعية والرئاسية بعد ما تم انهاء الانقسام وإنشاء حكومة توافق وطني.
وأضاف عوض خلال الورشة التي جاءت بعنوان ’نحو خطة واقعية لعقد الانتخابات العامة’: ’نظام الانتخابات يجب أن يحسم بنوعه، ويتم تحديد سن الترشح فوق سن 21 ل فتح الباب أمام الشباب الفلسطيني’ .
وطالب بأن تكون خارطة الانتخابات واضحة، والعمل على تشجيع كافة فئات الشعب الفلسطيني، بممارسة هذا اللون السياسي.
من جهته أضاف مدير المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية الدكتور نصيف معلم، بأن الإنتخابات الفلسطينية التي ستجرى في المستقبل القريب يجب أن تكون تحت مراقبة وحماية عربية، لكي نتفادى ما جرى بعد عام 2007.
وأشار إلى أن حكومة الوفاق الوطني هي مهمتها تسير الأعمال في فلسطين لحين إجراء انتخابات تشريعية، في الموعد الذي سيحدده الرئيس محمود عباس .
وبين أهمية إشراك الشاب الفلسطيني وتفعيل دور المرأة بشكل أكبر داخل مجريات الإنتخابات لأنهم من العناصر الأساسية في تكوين الشعب الفلسطيني.
وطالب معلم الإعلام الفلسطيني بالتركيز على الدعاية للتسجيل في الانتخابات وأهمية المشاركة من فئات المجتمع كافة، لكي يحددوا من سيحقق مطالبهم ويخدم القضية الفلسطينية.
يشار الى ان الورشة نظمت برعاية مركز مرصد العالم العربي للديمقراطية والانتخابات والمركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية. 2
