مشاهدة فيلم احمد نوتردام كامل على ايجي بست egybest - تحميل فيلم احمد نوتردام mp3

فيلم احمد نوتردام

مشاهدة فيلم المصري احمد نوتردام كامل على ايجي بست egybest ، إذ توفر لكم وكالة سوا الاخبارية، اليوم الاربعاء 27 أكتوبر 2021، رابط فيلم احمد نوتردام لجميع متابعيها في كافة الدول العربية خصوصا جمهورية مصر العربية بعد أن تصدر محركات البحث الشهيرة منذ عرضه في منتصف سنة 2021 ، بمشاركة ابرز نجوم الساحة المصرية في الفلم.

وشهدت محركات البحث الشهيرة ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية البحث عن رابط لمشاهدة فيلم المصري احمد نوتردام والذي يجسد الشخصية الفنان المصري رامز جلال المشهور في البرنامج المقالب الرمضاني، حيث حصد الفلم ملايين المشاهدات بعد سرده قصة وشخصيات جديدة مخالفة للأفلام التى طرحت خلال العام الحالي.

لمشاهدة فيلم  احمد نوتردام كامل على ايجي بست egybestإضغط هنــــــــا

تحميل فيلم احمد نوتردام mp3 إضغط هنــــــــا

في تفاصيل أحداث الفلم تقع مجموعة من جرائم القتل والاختطاف من قبل قاتل مجهول، وتبدأ الشرطة في البحث عنه، وعندما يكتشف صحفي شاب تأثر القاتل بشخصية (أحدب نوتردام) المعروفة، يتنكر في شخصية شبيهة ويطلق على نفسه اسم (أحمد نوتردام)، ويتفق مع فتاة على خطفها حتى يجذب له القاتل، الذي بالفعل يبدأ في البحث عنه والتواصل معه.

يذكر أن أحمد نوتردام فيلم كوميدي مصري من إنتاج سنة 2021. الفيلم من إخراج محمود كريم، وتأليف لؤي السيد، وإنتاج وليد صبري، ومن بطولة رامز جلال، وغادة عادل، وخالد الصاوي، وبيومي فؤاد، وحمدي الميرغني.

في «أحمد نوتردام» يحاول رامز جلال أن يعثر على منطقة مشتركة بين برامج المقالب والأفلام، يعبر عنها الشعار المكتوب على ملصقات الفيلم: «لا تخافوا.. ولكن هزروا!».

يعبر المشهد الأول للفيلم عن هذه الفكرة بوضوح: في مترو الأنفاق ليلاً يقوم شخص غامض لا تظهر ملامحه بتعقب امرأة وخطفها ثم تعذيبها وقتلها بوحشية.

مشهد افتتاحي نموذجي لأفلام الرعب، ولكن المرأة (التي تؤدي دورها انتصار) تعبر عن رعبها بطريقة كوميدية تثير ضحكات المشاهد، وهي تسأل خاطفها عما إذا كانت هذه فقرة من برنامج «الكاميرا الخفية» في إشارة غير مباشرة للبرامج التي يقدمها رامز، والتي ظهرت فيها انتصار لتعبر عن خوفها بالطريقة المضحكة نفسها.

أما خاطفها (خالد الصاوي) الذي لم يظهر وجهه بعد فيحيط نفسه بقصص وصور رواية «أحدب نوتردام» للفرنسي فيكتور هوجو.

بعد نهاية المشهد الافتتاحي تنزل عناوين الفيلم، لننتقل بعدها إلى جو مختلف تماماً: صباحاً، هناك قطار طائش تتابع مسيرته وسائل الإعلام ومواقع التواصل، ويظهر صحفيان شابان، يؤدي دورهما رامز جلال وحمدي الميرغني، يذكران بثنائي عبدالحليم حافظ وعبدالسلام ال نابلس ي في فيلم «يوم من عمري».

يحاول الصحفيان الحصول على انفراد صحفي، لدرجة أنهما يلقيان بأنفسهما فوق سطح القطار المتحرك، ويجريان حواراً مع سائقه، فيما القطار يوشك على الاصطدام بالمحطة والتسبب في مقتلهما مع عشرات آخرين.

ينتمي هذا الجزء إلى نوعية أفلام الحركة والمطاردات: دراجة بخارية تسير بسرعة جنونية في طرق مزدحمة بالسيارات والناس، قطار طائش وشابان يقفزان من فوق جسر بالحركة البطيئة، وهي مشاهد منفذة بشكل جيد سواء المطاردات التي تعتمد على بدلاء محترفين أو مشاهد القطار التي تعتمد على المؤثرات الخاصة.

ما إن ينتهي هذا الفصل حتى نعود من جديد إلى قصة السفاح قاتل النساء، إذ تظهر جثة المرأة الأخيرة، ويبدأ الشابان الصحفيان في متابعة القضية بحثاً عن مزيد من النجاح.

يضم الفيلم عدداً من نجوم الكوميديا يظهرون كضيوف شرف، مثل أحمد حلاوة وانتصار وشيماء سيف وأحمد فتحي ومحمد ثروت وعلي ربيع، يضفون على الفيلم طابعاً مرحاً، ولكن لا يستفيد الفيلم من وجودهم كثيراً، خاصة في الثلث الأخير الذي يغلب عليه البطء والنمطية، ومثل مشاهد المشرحة يعتمد على الأقنعة والتنكر بشكل أساسي.

كان يمكن توظيف الطاقة الهائلة التي يتمتع بها رامز جلال وإمكانيات خالد الصاوي كممثل وفريق الممثلين الموهوبين الذي شارك في الفيلم في إنتاج عمل أكثر جودة وتكاملاً، لكن الكتابة المتعجلة حالت دون ذلك، فأتى العمل شبيهاً بحلقة من برنامج الكاميرا الخفية: بعض الفزع وبعض الضحك، وانتهى الأمر.

المصدر : وكالة سوا

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد