من هو اكبر طلي بالعراق ؟
تصدر البحث عن من هو اكبر طلي بالعراق محركات البحث الشهيرة ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، إذ يتساءل العديد من المواطنين من مختلف الدول العربية عن تفاصيل حياة اكبر طلي بالعراق وذلك بعد تحدث العديد من وسائل الاعلام العربية عن شخص يعتبر من أتباع الشيعة، ويعتبر هذا الشخص الابن الرابع للزعيم الشيعي المدعو محمد صادق الصدر.
ويعتبر مقتدى الصدر من رجال الدين الشيعة، وأحد قادة التيار الصدري، أحد التيارات الشعبية الشيعية في الدولة العراقية، حيث هاجم في خطابه الرئيس العراقي الراحل، وتساءل الكثير من المواطنين العراقيين عن الرجل الذي فاز بلقب أكبر رسام في الدولة العراقية.
وبحسب وسائل إعلام عراقية، ولد مقتدى في اليوم الرابع من شهر آب سنة 1974 م، حيث يشغل مقتدى منصب القائد الرسمي للأجنحة العسكرية المحسوبة على التيار الذي يمثله بكل جدارة وحزم جيش المهدي واللواء الخاص لكتائب السلام واليوم الموعود.
ويحتل منصب زعيم وزعيم مجموعة كبيرة من الطوائف الشيعية في وسط الدولة العراقية والجانب الجنوبي، لكن مقتدى الصدر لم يصل فعلاً إلى مرحلة الجدية والاجتهاد التي تمكنه من مواجهة مرجعية.
هاجم علانية الرئيس العراقي وحزب البعث الحاكم في ذلك الوقت، وكان تالي الأكبر ينحدر من عائلات دينية بارزة في الدولة العراقية، ويعتبر جد مقتدى محمد حسن الصدر يشغل منصبًا حساسًا في الدولة يمثله رئيس وزراء العراق عام 1948م.
ما هي ديانة مقتدى الصدر؟
يعتبر مقتدى الصدر من الشخصيات المهمة التي ظهرت في الفترة الاخيرة في الدولة العراقية.
ولد في العراق عام 1974 م في مدينة النجف الاشرف ويقيم حاليا في منطقة الحنانة في النجف الاشرف بالعراق من اصول عربية واسلامية ويحمل الجنسية العراقية ومتزوج من العراقية أسماء محمد باقر الصدر، ليس له أبناء، وأمه مسرة محمد الصدر.
ودرس الدراسات المتوسطة وحصل على العديد من الشهادات العلمية، وديانة مقتدى الصدر مسلم شيعي.
من هو اكبر طلي بالعراق ؟
يعتبر مقتدى محمد الصدر من السياسيين المعاصرين في الدولة العراقية وزعيم التيار الصدري.
شارك في العديد من المعارك والحروب في الدولة العراقية، بما في ذلك حرب العراق.
هناك العديد من وسائل الإعلام المهتمة بمقتدى الصدر بسبب العمليات الإرهابية التي تم تشكيلها وتنفيذها مع قوات جيش المهدي التي تتبع الصدر.
وهي منظمة إجرامية مسلحة موجودة في العراق ، أسسها السياسي مقتدى الصدر خلال العام 2003م.
يهدف إنشاء التنظيم من قبل السياسي مقتدى الصدر إلى مهاجمة القوات الأمريكية والتحالف معها، ويتكون من مجموعة متنوعة من الشباب من خلال رفع كلمة الرئيس المعتمد.
ومُقْتَدَى الصَّدْر يُؤْخَذ بِعَيْنِ الاعْتِبارِ وَاحِدَةٍ فِي كُلِّ مِنْ رِجَالِ الدِّينِ الشِّيعَة ، و أَحُدَّه مِنْ بَيْنِ قَادَه التَّيَّار الصَّدْرِيّ ، وَاَلَّتِي هِيَ وَاحِدَة مِنْ بَيْنِ التيارات الشَّعْبِيَّة الشيعية دَاخِلٌ الدَّوْلَة الْعِرَاقِيّة . وَلَد مُقْتَدَى فِي الْيَوْمِ الرَّابِعِ مِنْ شَهْرِ أَب سُنَّةٌ 1974 م . والطُّرود مِنْ جَيْشِ الْمَهْدِيّ وايضااللواء الْخَاصِّ مِنْ سَرَايَا السَّلَام وبالتالي عِيد الْمِيعَاد ، وَهُوَ أَيْضًا يَشْغَل مَنْصِب قَائِد وَقَائِد مَجْمُوعِه ضَخْمَةٌ مِنْ الطَّوَائِفِ الشيعية دَاخِلٌ وَسَط الدَّوْلَة الْعِرَاقِيّة وبالتالي الْجَانِب الْجَنُوبِيّ ، لَكِن مُقْتَدَى الصَّدْر لَمْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فِي الْوَاقِعِ . وَصَلَ إلَى مَرْحَلَةٍ الجِدِّيَّة وَالِاجْتِهَاد الَّذِي يُسْمَحْ لَهُ بمواجهة المرجعية ، وهاجم عَلَانِيَة الرَّئِيس الْعِرَاقِيّ وَحِزْبِه حِزْب الْبَعْث الْحَاكِمُ فِي تِلْكَ الْمَرْحَلَة ، وبالتالي انْحَدَر تَوَلِّي الْأَكْبَرِ مِنْ العائلات الدِّينِيَّة الْبَارِزَة دَاخِلٌ الدَّوْلَة الْعِرَاقِيّة ، وَكَذَلِك جَدّ مُقْتَدَى مُحَمَّدٍ حَسَنٌ الصدريؤخذ فِي الِاعْتِبَارِ أَنّهُ يَشْغَل منصبًا حساسًا دَاخِلٌ الدَّوْلَة يَتَمَثَّلُ فِي رِئَاسَة الْوُزَرَاء الْعِرَاقِيّ خِلَال عَام 1948 م .
وحرب العراق هي نزاع مسلح طويل الأمد بدأ مع غزو العراق عام 2003 من قبل قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة. أطاح الغزو بحكومة صدام حسين. ومع ذلك، فقد استمر الصراع في الكثير من أوقات العقد المقبل على أنه تمرد وظهرت معارضة لقوات الاحتلال وحكومة ما بعد الغزو العراقية. قتل ما يقدر بنحو 151,000 إلى 600,000 عراقي أو أكثر في 3–4 سنوات الأولى من الصراع. أعلنت الولايات المتحدة رسميا انسحابها من البلاد في عام 2011 لكن عادت وشاركت في 2014 على رأس ائتلاف جديد; واستمر التمرد والصراع المسلح الأهلي.
بدء الغزو في 20 مارس 2003، بقيادة الولايات المتحدة، ثم انضمت المملكة المتحدة والعديد من حلفاء التحالف، حيث أطلقوا حملة القصف المسماة "الصدمة والترويع". أدى الغزو إلى انهيار الحكومة البعثية؛ واعتقل صدام خلال عملية الفجر الأحمر في ديسمبر كانون الأول من العام نفسه ثم أعدم بعد ثلاث سنوات. ومع ذلك، أدى فراغ السلطة بعد سقوط صدام وسوء إدارة الاحتلال إلى انتشار العنف الطائفي بين الشيعة والسنة، فضلاً عن تمرد طويل ضد الولايات المتحدة وقوات التحالف. ردت الولايات المتحدة على ذلك بزيادة عدد القوات في 2007 في محاولة للحد من العنف، ثم بدأت بسحب قواتها في شتاء 2007–08، وبدأت المشاركة الأمريكية بالتراجع شيئا فشيئا في العراق في عهد الرئيس باراك أوباما، وأعلنت أخيرا الولايات المتحدة رسميا انسحاب جميع قواتها القتالية من العراق بحلول ديسمبر 2011.