شهدت الحلقة 26 من المسلسل الرمضاني الشيق " النمر " العديد والكثير من الأحداث المهمة ، حيث بدأت الحلقة بإطلاق النار على الشيمي من شخص مجهول خلال تواجده عبد الله ابن أخيه ماهر في مخزن ، وبسبب عدم العثور على الشخص المجهول ، تحكم النيابة المصرية على عبد الله بالسجن حتى وقت غير معلوم.

حيث اجتمعت شمس بكبار الصاغة وأوضحت لهم أنه من المستحيل أن يقتل عبد الله عمه الشيمي ، وأثناء ذلك يأتيها خبر بأن علي ابنها مفقود منذ أيام.

شاهد مسلسل النمر الحلقة 26

ويطالب خالد شقيق ملك بورثة أبيه وتقسيمها ولكنها تقول له ملك بأن البيت وكل شيء قام الشيمي بتسجيلها باسمها ، ولكن تعترض حديتها فريدة زوجة أخيها وتقول بأن هذا كذب وهذا إدعاء من ملك على والدها.

وخلال تعزية حسن ابن عنتر الحلق لملك بوفاة والدها ، يطلبها بأنه يريد التقدم للزواج لها لإرجاع ما سبق ، لكنها تشترط بشرط غليظ وصعب ، ألا وهو رأس عبدالله رضوان ابن عمها.

وعلى الجانب الآخر تتلقى فريدة زوجة خالد ابن الشيمي رسالة على الهاتف من مجهول بأن زوجها هو الذي من دبر عملية إجهاضها.

وتتواجد شمس داخل المحبس عند عبدالله رضوان وتؤكد له بان الشيمي هو من قتل والده وهو من أرسل المجهولين لقتل عبدالله في محله ، وتطالب شمس من عبدالله الزواج حتى يكونوا اكبر قوة في الصاغة وحتى تنتهي المشاكل.

وتطلق النيابة سراح عبدالله رضوان من السجن لعدم وجود أدلة ثبوتية بأنه هو قاتل عمه الشيمي.

وتتقدم شمس لأخت سالي طليقة عنتر الحلق ، بخطبتها لابنها علي وتعطي لها الشبكة والذهب وتخبرها بأن علي ابنها قلبه طيب وتوصيها بأن لا تزعله وان تبتسم في وجهه حين تقابله.

ويستنكر كبار الصاغة زواج شمس من عبدالله رضوان ويرفض عنتر الحلق هذه الزيجة من الأساس وأنها ستكون حبل المشنقة لكل كبار الصاغة.

 وخلال حفلة زواج عبدالله من شمس وفي خضم الفرحة القوية ، يتم إطلاق النار على شمس من شخص مجهول وتنتهي الحلقة في إثارة تشويقية تجعل المتابع ينتظر نهاية المسلسل بشغف.

 

المصدر : وكالة سوا