بدأت الحلقة الثانية من المسلسل الكويتي "سما عالية"، بزواج (راشد) من (إم شيخة)، واستجواب (صالح) في المغفر بسبب التنظيمات السياسية وعن معرفته بشخص يدعى (سعود مانع) وهو مجرم هارب حسب قول المغفر، ونفى معرفته بالأخير، وعند عودته للمنزل قابل (محفوظ) والذي شاهده وهو مع رجال المغفر فقال (صالح) له لا تخبر أحداً خاصة (راشد) عن ما حدث.

واستعرض المسلسل بعد ذلك الحياة الكويتية في ذلك الوقت، و التقى (أبو مساعد) بوالده في العمل و تحدثا عن التجارة وعملهم مع شعور (أبو مساعد) بالتعب الشديد وذهابه للمنزل.

والتقى (صالح) مع (راشد) و تحدثا عن سفر (راشد) إلى مصر مرة أخرى، وتحدث (صالح) معه عن المباحث وما حدث له وقال أنه ليس على علاقة مع (سعود مانع)، وحذر (راشد) من المباحث.

واستعد (راشد) للسفر هو و زوجته، وعند وصولهم إلى القاهرة استقبلهم حارس العمارة و زوجته المصريين، ودار بينهم حوار عن مصر و جمالها وعن الكتب و الدراسة.

وذهبو إلى مسرح غنائي وعند عودتهم للمنزل دار بينهم مشادة كلامية بسب انفتاح (راشد) كثيراً وهذا عكس ما تربت عليه (شيخة)، وفي نهاية المسلسل (صالح) التقى ببعض من الأشخاص الذين ينظمون معارضة غير سلمية و رفض مبادئهم لانهم غير سلميين ونبههم ان هذا عنف و قتل وخرج عن هذا الجزء وذهب للجلوس مع (محفوظ)، وجاء (عثمان) يوصل رسالة من البلاد من أهل (محفوظ) له فماذا مضمون هذه الرسالة هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة، ولمشاهدة الحلقة الثانية اضغط على الرابط التالي .

 

 

المصدر : وكالة سوا