مشاهدة فيديو المتحرش و المغتصب فهد وتفاصيل القبض عليه
تصدر وسم المتحرش والمغتصب فهد محركات البحث الشهيرة ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية في المملكة العربية السعودية، وذلك بسبب التصرف الغريب الذي يقوم بها تلك الافراد عبر الفضاء الازرق.
وأثارت المقاطع الفيديو جدلا واسعا عبر منصات التواصل بعد نشرها عبر حسابات مجهولة المصدر في المملكة، وسط استنكرا شديد من قبل المواطنين على السلطات السعودية وتحرك مكافحة الجرائم الالكترونية.
وأصيب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في الخليج، بصدمة كبيرة وذلك بسبب انتشار فيديوهات في الفترة الاخيرة عبر تويتر مخالفة لقيم وعادات الشعب السعودي، وسط تواطؤ من قبل مكافحة الجرائم الإلكترونية.
#المتحرش_والمغتصب_فهد ثقته بأنه ماراح ينمسك ترعب الاغلب من ناحية مافيه امان بالمجتمع اتمنى يلقون القبض عليه ويتعذب اشنع العذاب وكان منزل فيد وهو يغتـ.ـصب الطفل فيه اقذر من كذا ؟ الاغتـ.ـصاب والتحرش صار بالعلن وشي مستهلك اخر فتره وشي ماينخاف منه اتمنى تشاركون pic.twitter.com/xO3RQuo5zH
— Kieo (@exusvni) March 23, 2021
وذكرت وسائل إعلام محلية، ان مكافحة الجرائم الالكترونية تمكنت من تحديد هوية من يقوم بنشر على حساب فهد، بعد نشره مقاطع مخالفة للحياء عبر منصة تويتر دون الكشف عن تفاصيل جديدة تخص القضية.
وقال أحد النشطاء :"المتحرش والمغتصب فهد ثقته بأنه ماراح ينمسك ترعب الاغلب من ناحية مافيه امان بالمجتمع اتمنى يلقون القبض عليه ويتعذب اشنع العذاب وكان منزل فيد وهو يغتـ.ـصب الطفل فيه اقذر من كذا ؟ الاغتـ.ـصاب والتحرش صار بالعلن وشي مستهلك اخر فتره وشي ماينخاف منه اتمنى تشاركون".
ثقته تقهر وواضح انه من منصب عالي او عنده واسطات واجد سو بليز وقفو تطلعون الي كذا وعاقبوهم لان الاطفال مالهم ذنب! تاذو روح بريئه وقفو تخلف!! #المتحرش_والمغتصب_فهد pic.twitter.com/8ztzk1zxdE
— E (@okimfineso) March 23, 2021
وغرد أخر :"والله ان هذا الاسلوب في الكتابة لايخرج إلا من نسوية ملع وىة ترا سمجت خلاص وانتم كل يوم تألفون قصص الشعب يعرف انكم مجرد حثالة فاضية تدور سوالف غير موافق".
وتكررت مثل ذلك الاحداث بشكل كبير في السعودية خلال الآونة الاخيرة، حيث طالب النشطاء بعد نشر مثل تلك الاحداث عبر منصات التواصل والاكتفاء بتسليمها للسلطات المعنية لمعالجة الامر دون أثارت الراي العام خصوصا في ظل الاوضاع الصعبة التي تمر بها المملكة.