تحميل تكبيرات العيد mp3 ، إذ باتت أكثر الكلمات تداولا في محركات البحث العالمية قبل ساعات من حلول عيد الفطر المُبارك في السعودية وفلسطين ومصر والجزائر والأردن وسوريا بإجماع شبه كامل لأول مرة. 

تحميل تكبيرات عيد الفطر ، لأنها تعد من أحد أعظم الشعائر في الدين الإسلامي، حيث يُكثر الإنسان من ترديدها في كل وقت وحين، سواء أصابه مكروها وحزنا، أو فرحا بأي من أحوال الحياة التي يعيشها في هذا الزمن.

تحميل تكبيرات العيد mp3

ويقول الشيخ محمد حسين يعقوب: ها نحن نسارع الوقت قبل أن يمضي بنا الزمان، وسر جديد  في هذه الحلقة هو الشوق لرؤية وجه الله الكريم (..) لا معنى كيف يكون الإنسان مشتاقا ولست تحتاج إلى شرح معنى هذا الكلام.

أما إبراهيم الدويش، قال: يا شهر الصيام ترفق، فكم من محب قلبه تخرق لا يدري أهو مقبول أم مطرود وهل تعود أيامك أو لا تعود، وإن عادت، أهم في الوجود أو اللحود، اللهم احسن لنا الختام واخلف عنا رمضان بالقبول والغفران.

وأضاف الدويش: ما زال رمضان في الميدان، فقد أوشك السباق أن ينتهي والمتسابقون يصلون إلى خط النهاية، فهي ساعات، يامن فرط هيا، إنما الأعمال بالخواتيم فتب توبة صادقة، فقد غفر الله لعبد قتل 100 شخص لم يفعل خيرا قد تاب".

وتابع: اختم شهرك بالحسنى قبل أن تصير أسيرا للبنون، هكذا هي الدنيا والإنسان (..) ايها الصائمون الراكعون الساجدون الذاكرون المتصدقون هنيئا لكم الفوز برمضان ومشيئة الله، بفضل من ربكم ورحمة".

وختم الدويش: أنتم للأسباب عاملون ومع ذلك خائفون مشفقون، فالصادقون من خشية ربهم مشفقون، قلوبهم خائفة رغم أنهم عملوا وبذلوا الأسباب، وركعوا وقاموا وصاموا وسجدوا لكن قلوبكهم خائفة أقبلت أعمالهم أم لا، أكانت خالصة لله وكانت على الوجة المطلوب أم لا.