رابط التسجيل

موعد فتح معبر رفح لعودة العالقين الى غزة

عودة العاقين في مصر الى غزة عبر معبر رفح

أعلنت سفارة دولة فلسطين بالقاهرة، مساء السبت، عن موعد فتح معبر رفح البري لعودة المواطنين العالقين في الجانب المصري والراغبين بالعودة إلى قطاع غزة ، مؤكدة أن فتح المعبر سيكون في اتجاه واحد فقط باتجاه الوصول.

وأوضحت السفارة في بيان وصل "سوا" نسخة عنه، أن السلطات المصرية أبلغتها باستئناف العمل في معبر رفح البري في اتجاه واحد لعودة المواطنين  المتواجدين داخل جمهورية مصر العربية والراغبين بالعودة  إلى قطاع غزة بدء من يوم الثلاثاء  12 مايو حتى الخميس 14 مايو .

وتقدم سفير فلسطين ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير دياب اللوح، بجزيل الشكر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، والأجهزة والسلطات المصرية المعنية، نظير جهودهم المخلصة والدؤوبة فى تخفيف الأعباء على أبناء الشعب الفلسطيني، والدعم المستمر للقضية الفلسطينية العادلة، ولكفاح الشعب الفلسطيني المشروع لنيل حقوقه الوطنية الثابتة في الحرية والعودة والاستقلال الوطني وحق تقرير المصير و تعزيز صموده على ارضه، واقامةً دولته المستقلة ذات السيادة الوطنية الكاملة.

وكانت الهيئة العامة للمعابر والحدود بوزارة الداخلية في غزة، قد نشرت يوم الخميس 7 مايو 2020، آلية ورابط تسجيل المواطنين الفلسطينيين العالقين في مصر.

رابط تسجيل المواطنين العالقين في مصر اضغط هنا.

ودعت هيئة المعابر في تصريح صحفي، المواطنين العالقين في جمهورية مصر، لضرورة تسجيل بياناتهم عبر الرابط الإلكتروني المُدرج أدناه؛ من أجل تسهيل دخولهم خلال الأيام القادمة عبر معبر رفح، وذلك وفق الشروط والملاحظات الآتية:

يذكر أن المتحدث باسم وزارة الداخلية بغزة اياد البزم، قد اعلن أنه سيتم فتح معبر رفح خلال الأسبوع المقبل؛ لعودة دفعات جديدة من المواطنين العالقين، مشيرا إلى أن الوزارة تقوم حالياً باستكمال الترتيبات اللازمة لذلك.

ودعا البزم المواطنين العالقين في مصر إلى مراعاة الدقة في تسجيل بياناتهم عبر الرابط؛ مما يُسهل في إجراءات عودتهم وتقديم أفضل الخدمة لهم، مؤكدا أن جميع العائدين سيخضعون للحجر الصحي الإلزامي لمدة 21 يوماً قابلة للزيادة، وفق إجراءات وزارة الصحة.

واضاف البزم أن على جميع المواطنين العائدين إلى قطاع غزة مراعاة أن معبر رفح مغلق في اتجاه المغادرة ولا توجد أية ترتيبات لفتحه للمغادرين في المرحلة الحالية، والانتباه لذلك في ارتباطاتهم وأعمالهم؛ كي لا يقعوا تحت ضغوطات مصالحهم وحاجاتهم خارج القطاع، وخاصة الطلبة أو المرتبطين بأعمالهم.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد