الأحمد: الحكومة ستعلن الساعة الواحدة ومن يريد المشاركة "أهلاً وسهلاً"
2014/06/02
رام الله / سوا/ أكد رئيس وفد حركة فتح للمصالحة "عزام الأحمد" أن وزراء حكومة التوافق سيؤدون اليمين الدستوري أمام الرئيس " محمود عباس " الساعة الواحدة من ظهر اليوم في مقر المقاطعة برام الله.
وقال الأحمد في تصريحات لاذاعة صوت القدس المحلية صباح اليوم الاثنين، "لا علاقة لوزارة بالانقسام –يقصد إلغاء وزارة الأسرى من تشكيلة الحكومة المقبلة-، ومن يريد المشاركة أهلاً وسهلاً".
وشن الأحمد هجوماً لاذعاً على حركة حماس قائلاً "لم أعد أعرف مع من أتحاور في حماس، ومن الذي يمثل حماس"، وذلك عقب رفض حماس إعلان الحكومة قبل إدراج وزارة الأسرى ضمن تشكيلة الحكومة.
وأكد مجدداً: "الحكومة ستعلن في الساعة الواحدة ظهراً ومن يريد الانضمام فأهلاً وسهلاً، ومن يريد أن يتساوق مع الاحتلال فليتحمل المسؤولية".
وقال الأحمد: لم أعد أعرف مع من أتحاور في حماس ومن الذي يمثل حماس، لأنه لا مجال للمزاودة بالنسبة للأسرى، ولا فرق بين أن يكون وزارة للأسرى وهيئة وجمعية فمنذ انطلاق الثورة، ونحن حريصون على الأسرى، وقد أوقف الرئيس محمود عباس المفاوضات بسبب رفض إسرائيل إطلاق سراح أسرى 48.
وتابع الأحمد: يجب معالجة المشاكل بعيداً عن التصريحات غير المسؤولة فنحن لا نندفع ورائه ولا نتعامل معه، منتقداً تصريحات غير مسؤولة، وتصريحات رعناء في الشارع". حسب قوله.
وأردف: "لا علاقة لوزارة في الانقسام، ومن يريد أن يتسلق على الانقسام سيلجأ لوضع العراقيل أمامها، فنحن على تواصل مع قيادة حماس المسؤولة".
وكان الناطق باسم حماس "سامي أبو زهري" على أنها أبلغت حركة فتح بأنها لن تقبل بإعلان حكومة لا يوجد فيها وزارة الأسرى وإسناد الوزارة إلى أحد الوزراء.
وقال الأحمد في تصريحات لاذاعة صوت القدس المحلية صباح اليوم الاثنين، "لا علاقة لوزارة بالانقسام –يقصد إلغاء وزارة الأسرى من تشكيلة الحكومة المقبلة-، ومن يريد المشاركة أهلاً وسهلاً".
وشن الأحمد هجوماً لاذعاً على حركة حماس قائلاً "لم أعد أعرف مع من أتحاور في حماس، ومن الذي يمثل حماس"، وذلك عقب رفض حماس إعلان الحكومة قبل إدراج وزارة الأسرى ضمن تشكيلة الحكومة.
وأكد مجدداً: "الحكومة ستعلن في الساعة الواحدة ظهراً ومن يريد الانضمام فأهلاً وسهلاً، ومن يريد أن يتساوق مع الاحتلال فليتحمل المسؤولية".
وقال الأحمد: لم أعد أعرف مع من أتحاور في حماس ومن الذي يمثل حماس، لأنه لا مجال للمزاودة بالنسبة للأسرى، ولا فرق بين أن يكون وزارة للأسرى وهيئة وجمعية فمنذ انطلاق الثورة، ونحن حريصون على الأسرى، وقد أوقف الرئيس محمود عباس المفاوضات بسبب رفض إسرائيل إطلاق سراح أسرى 48.
وتابع الأحمد: يجب معالجة المشاكل بعيداً عن التصريحات غير المسؤولة فنحن لا نندفع ورائه ولا نتعامل معه، منتقداً تصريحات غير مسؤولة، وتصريحات رعناء في الشارع". حسب قوله.
وأردف: "لا علاقة لوزارة في الانقسام، ومن يريد أن يتسلق على الانقسام سيلجأ لوضع العراقيل أمامها، فنحن على تواصل مع قيادة حماس المسؤولة".
وكان الناطق باسم حماس "سامي أبو زهري" على أنها أبلغت حركة فتح بأنها لن تقبل بإعلان حكومة لا يوجد فيها وزارة الأسرى وإسناد الوزارة إلى أحد الوزراء.
