رابط مباشرة Pdf تحميل كتاب البداية والنهاية

كتاب

تقدم لكم وكالة سوا الاخبارية اليوم الاربعاء 19 مارس 2020، كتاب البداية والنهاية pdf وهو عرض للتاريخ من بدء الخلق إلى نهايته يبدأ ببداية خلق السماوات والأرض والملائكة إلى خلق آدم، ثم يتطرق إلى قصص الأنبياء مختصراً ثم التفصيل في الأحداث التاريخية منذ مبعث النبي محمد حتى سنة 768 هـ بطريقة التبويب على السنوات.

رابط مباشرة Pdf تحميل كتاب البداية والنهاية من هنـــــــا

أما بالنسبة لمرحلة ما بعد البعثة في كتاب البداية والنهاية pdf فهو يتحدث عن كل عام على حدة، وعن الأمور والأحداث المهمة التي مرت بها بشكل كامل ومفصل، كما تمت مراجعة هذه الطبعة وتوثيقها ومقارنتها بمخطوطات أخرى ومخرجة الآيات وتحتوي على حواشي في شرح الغموض والمصطلحات القديمة.

ويعتبر الكتاب عمل موسوعي تاريخي ضخم كتبه ابن كثير إسماعيل بن عمر الدمشقي المتوفى سنة 774 هـ، وقد تأسس الكتاب حسب معتقدات الدين الإسلامي، وحققه مجموعة من المحققين تحت إشراف: عبد القادر الأرناؤوط_ بشار عواد معروف ، ناشر الكتاب: وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية – قطر.

يشار إلى أن عدد المجلدات في كتاب البداية والنهاية بلغت: 21 ،أما سنة نشر الكتاب: 1436 – 2015 ،في حين بلغ عدد صفحات الكتاب: 10254 ،رقم الطبعة: 1 ،وجاءت حالة الفهرسة: غير مفهرس.

يشار إلى الكتاب عبارة عن عرض للتاريخ من بداية الخلق إلى نهايته، وبداية من بداية خلق السماوات والأرض والملائكة الى خلق آدم، ثم يتناول قصص الأنبياء لفترة وجيزة ثم تفصيل الأحداث التاريخية منذ بعث الرسول محمد صلى الله حتى عام 767 هـ باستخدام علامة التبويب على مر السنين.

يبدأ الكتاب السنة بقوله ”ثم دخلت سنة ...“ ثم يسرد الأحداث التاريخية فيها، ثم يذكر أبرز الأشخاص الذين ما توا في حين يحتوي الجزء الأخير على علامات الساعة حتى يوم الحساب بالتفصيل.

والكاتب بَشّار عَوّاد معروف عبد الرزاق محمد بكر العُبَيْديُّ البَغْداديُّ الأعظميُّ، ولد في غرة شعبان سنة 1359هـ الموافق للرابع من أيلول سنة 1940م، في بلدة الأعظمية، وهي المعروفة في العصور العباسية بمحلة أبي حنيفة، ولقد كانت تقع شمالي بغداد، ثم اتصلت بها منذ عقد الستينات، بل صارت اليوم في وسطها بعد اتساع بغداد في المدة الأخيرة.

ووُلِدَ لأبوين عَربيين ينتميان إلى قبيلة العُبَيْد الحميرية، من أكبر قبائل العراق وأشهرها، نزحت إليه من اليمن في مُدَدٍ متفاوتة، ومساكنها في الجزيرة بين نهري دجلة والفرات ولا سيما في بَريّة سِنْجار والحَوِيجة المعروفة باسمهم اليوم ((حَوِيجةُ العُبَيْد))، وهما من عشيرة ((ألبو عِلِي))، وهي من كبار عشائر العُبيد عدداً وأوسعهم انتشاراً في جميع أنحاء العراق.

وكان السلطان العثماني مراد الرابع قد استعان بهذه العشيرة القوية على إخراج الفرس من بغداد وتحرير العراق منهم سنة 1048هـ، وأسكن طائفة منهم في الأعظمية لحماية مرقد الإمام أبي حنيفة من عبثهم، فمعظم سكنة الأعظمية منهم، ووالدته هي رضِيّة بنت أحمد الصالح، من أشهر عوائل الأعظمية، الذي كان عمها جعفر الصالح رئيس البلد في العهد العثماني، وهي أكبر خالات الشاعر المشهور وليد الأعظمي.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد