الشاباك: 11 محاولة اختطاف لإسرائيليين منذ سبتمبر الماضي
2014/06/01
القدس / سوا/ قال جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) إن فلسطينيين حاولوا 11 مرة خطف جنود ومواطنين إسرائيليين منذ شهر سبتمبر/أيلول الماضي بهدف الإفراج عن أسرى من السجون الإسرائيلية.
وقال (الشاباك)، في بيان نشره مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي على صفحته الالكترونية، "لوحظ خلال الأشهر الماضية تزايد ملموس بالمخططات التي يقوم بها سجناء فلسطينيين لخطف جنود ومواطنين إسرائيليين".
وتزامن هذا الإعلان مع الإعلان المرتقب غدا الاثنين لحكومة الوفاق الوطني الفلسطينية برئاسة رامي الحمد الله تنفيذا لاتفاق المصالحة بين (فتح) و( حماس ) والذي قالت إسرائيل إنها تعارضه.
وقال (الشاباك) إنه "ابتداء من شهر سبتمبر/أيلول 2013 كشف جهاز الأمن العام (الشاباك) بالتعاون مع إدارة السجون النقاب عن 11 مخططا لخطف جنود ومواطنين إسرائيليين على يد خلايا فلسطينية، ووقف وراء هذه المخططات الإرهابية سجناء أمنيون فلسطينيون يقضون محكوميات في السجون الإسرائيلية بهدف المساومة على الإفراج عنهم".
وأضاف "ووقف وراء نصف هذه المخططات سجناء ينتمون إلى (فتح) ووقف وراء باقي المخططات سجناء ينتمون إلى (حماس) وتنظيمات إسلامية أخرى، ويجري الشاباك حاليا تحقيقات بحق البعض من المتورطين بهذه المخططات".
ولفت إلى أنه"تم في شهر مارس/آذار الماضي كشف النقاب عن خلية تابعة لـ(فتح) خططت للقيام بعملية خطف من خلال أقرباء أفرادها وفي شهر سبتمبر/أيلول الماضي تم خطف الجندي تومير حزان، ووقف وراء هذه العملية نور الدين عمار وهو ناشط بتنظيم (فتح) معتقل منذ العام 2003 خطط لارتكاب هذه العملية بواسطة شقيقه نضال عمار، ولكن هذه العملية لم تحقق غايتها وهي إجراء مفاوضات على الإفراج عن سجناء أمنيين فلسطينيين لأنه تم اعتقال الخاطفين والعثور على جثة الجندي المخطوف".
وتقول وزارة شؤون الأسرى والمعتقلين الفلسطينية أن هناك 5200 أسيرا فلسطينيا في السجون الإسرائيلية الآن.
وقال (الشاباك)، في بيان نشره مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي على صفحته الالكترونية، "لوحظ خلال الأشهر الماضية تزايد ملموس بالمخططات التي يقوم بها سجناء فلسطينيين لخطف جنود ومواطنين إسرائيليين".
وتزامن هذا الإعلان مع الإعلان المرتقب غدا الاثنين لحكومة الوفاق الوطني الفلسطينية برئاسة رامي الحمد الله تنفيذا لاتفاق المصالحة بين (فتح) و( حماس ) والذي قالت إسرائيل إنها تعارضه.
وقال (الشاباك) إنه "ابتداء من شهر سبتمبر/أيلول 2013 كشف جهاز الأمن العام (الشاباك) بالتعاون مع إدارة السجون النقاب عن 11 مخططا لخطف جنود ومواطنين إسرائيليين على يد خلايا فلسطينية، ووقف وراء هذه المخططات الإرهابية سجناء أمنيون فلسطينيون يقضون محكوميات في السجون الإسرائيلية بهدف المساومة على الإفراج عنهم".
وأضاف "ووقف وراء نصف هذه المخططات سجناء ينتمون إلى (فتح) ووقف وراء باقي المخططات سجناء ينتمون إلى (حماس) وتنظيمات إسلامية أخرى، ويجري الشاباك حاليا تحقيقات بحق البعض من المتورطين بهذه المخططات".
ولفت إلى أنه"تم في شهر مارس/آذار الماضي كشف النقاب عن خلية تابعة لـ(فتح) خططت للقيام بعملية خطف من خلال أقرباء أفرادها وفي شهر سبتمبر/أيلول الماضي تم خطف الجندي تومير حزان، ووقف وراء هذه العملية نور الدين عمار وهو ناشط بتنظيم (فتح) معتقل منذ العام 2003 خطط لارتكاب هذه العملية بواسطة شقيقه نضال عمار، ولكن هذه العملية لم تحقق غايتها وهي إجراء مفاوضات على الإفراج عن سجناء أمنيين فلسطينيين لأنه تم اعتقال الخاطفين والعثور على جثة الجندي المخطوف".
وتقول وزارة شؤون الأسرى والمعتقلين الفلسطينية أن هناك 5200 أسيرا فلسطينيا في السجون الإسرائيلية الآن.