بالفيديو: شاهد: فنان عراقي يتهم نانسي عجرم بسرقة أغنيته
اتهم الفنان العراقي روني داود، الفنانة اللبنانية نانسي عجرم بسرقة أغنيته "قلبي يا قلبي"، التي طرحتها عبر قناتها الخاصة بموقع "يوتيوب"، التي تعتبر أول عمل فني لها، بعد حادثة محاولة سرقة منزلها.
ونشر الفنان عبر حسابه الشخصي على مواقع التواصل "فيسبوك"، موضحًا فيه حقيقة وجه التشابه بين الأغنيتين، وعلق: " الرجاء نشر هذا الفيديو على أوسع نطاق لقد تم سرقة أغنيتي، أغنية الفنانة نانسي عجرم الجديدة قلبي يا قلبي، مسروقة من أغنية الفنان روني داود وبنفس العنوان تم سرقة عنوان الأغنية والفكرة والمحتوى بذكاء بنفس التقطيعة والسكتات وبعض اجزاء اللحن، واليكم الادلة القاطعة في هذا الفيديو، الذي يتم المقارنة فيه بين اغنية الفنان روني داود والفنانة نانسي عجرم".
وكان داود نشر مؤخرًا منشورًا آخر عبر "فيسبوك": "اليوم انزلت الفنانة نانسي عجرم اغنية قلبي يا قلبي الجديدة لها ولاحظت ان كلماتها منحوتة نحت من اغنيتي قلبي يا قلبي بنفس العنوان والفكرة نفس الكلمات المستخدمة القلب العين السهر الليالي الخ وبعدها دققت اكتر اكتشفت ثلات مقاطع منحوتة نحت وانا كنت قد انزلت اغنيتي قبل ٥ اشهر وهي من كلمات الشاعر الكبير توفيق فاخوري وباللهجة الخليجية".
تابع داود: "أما اغنية نانسي عجرم فهي باللهجة اللبنانية والذي لاحظته ان اول تشابه هو عنوان الاغنية قلبي يا قلبي فقلت ربما تشابه عناوين فقد يحدث هذا فكلمة قلبي يا قلبي ليست حكرا علي ولكن عندما دققت في طريقة صياغة الاغنية لاحظت انها متشابهة واللحن بعض الشئ متشابه في بعض المقاطع فقلت ممكن يحصل ايضا ولكن عندما دققت اكثر في كلمات الاغنية وجدت ان الشاعر اللي كتبها وهو الشاعر نبيل خوري وجدت ان الشاعر نحت اغنيتي قلبي ياقلبي بعنوان الاغنية وفكرتها ومحتواها".
وفي وقت سابق، نشرت وسائل إعلام لبنانية ، تقريرا تلفزيونيا، يكشف عن مفاجآت مزعومة توصلت إليها التحقيقات بقضية مقتل السوري محمد الموسى برصاص زوج الفنانة اللبنانية نانسي عجرم الدكتور فادي الهاشم.
وكشف تقرير بثته قناة ”أم تي في” اللبنانية، أن قاضي التحقيق الأول، نقولا منصور، انتهى من استجواب فادي الهاشم، زوج نانسي عجرم، في جلسة استمرت لساعتين.
وأظهرت التحقيقات أن اتصالات عدة جرت بين القتيل وعيادة الدكتور فادي الهاشم وصلت إلى 4 مرات، حيث استمرت إحدى المكالمات لنحو دقيقتين و32 ثانية، لكن مضمون المكالمة لا يزال مجهولا، وسيتم تفريغ داتا الاتصالات لمعرفة فحواها، بحسب تقرير القناة اللبنانية.
وبحسب التحقيقات التي أجراها القاضي الأول، فقد كانت تلك المكالمات الهاتفية للعيادة بهدف الاستعلام وطلب موعد للمعاينة من قبل القتيل ولم يحضر.