مصادر مصرية وفلسطينية: مصر تتمسك باتفاقية 2005 لمعبر رفح
2014/05/31
القاهرة/ سوا/ أكدت مصادر فلسطينية مصرية متطابقة مساء اليوم أن القاهرة ستعمل على ادخال تسهيلات على معبر رفح بعد الانتهاء من تشكيل حكومة التوافق الفلسطينية، مشيرةً إلى أن اتصالات مكثفة جرت في الفترة الأخيرة حول هذا الموضوع.
ونقلت وسائل إعلامية عن المصادر قولها: "إن القاهرة تتمسك باتفاقية 2005 كاطار قانوني وسياسي يلزم إسرائيل بمسؤولياتها تجاه قطاع غزة كجزء لا يزال محتلاً من قبل إسرائيل".
وتابعت: "مصر ترى أن التمسك باتفاقية المعبر يمنع أي تفكير إسرائيلي بالتخلص من قطاع غزة ويضعها أمام مسؤوليتها تجاه سكانه كقوة محتلة ولكنها لن تعمل في الوقت ذاته على زيادة معاناة السكان الفلسطينيين".
وكان موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة حماس ، قد وصف اتفاقية 2005 التي تنظم عمل معبر رفح على الحدود بين مصر وقطاع غزة بأنها "قديمة وغير صالحة للعمل".
وأكد في تصريحات له أن "الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية"، سيجتمع خلال الأسابيع الأربعة المقبلة لبحث الملف السياسي للقضية الفلسطينية، وإعادة بناء منظمة التحرير، وإجراء انتخابات المجلس الوطني.
ونقلت وسائل إعلامية عن المصادر قولها: "إن القاهرة تتمسك باتفاقية 2005 كاطار قانوني وسياسي يلزم إسرائيل بمسؤولياتها تجاه قطاع غزة كجزء لا يزال محتلاً من قبل إسرائيل".
وتابعت: "مصر ترى أن التمسك باتفاقية المعبر يمنع أي تفكير إسرائيلي بالتخلص من قطاع غزة ويضعها أمام مسؤوليتها تجاه سكانه كقوة محتلة ولكنها لن تعمل في الوقت ذاته على زيادة معاناة السكان الفلسطينيين".
وكان موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة حماس ، قد وصف اتفاقية 2005 التي تنظم عمل معبر رفح على الحدود بين مصر وقطاع غزة بأنها "قديمة وغير صالحة للعمل".
وأكد في تصريحات له أن "الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية"، سيجتمع خلال الأسابيع الأربعة المقبلة لبحث الملف السياسي للقضية الفلسطينية، وإعادة بناء منظمة التحرير، وإجراء انتخابات المجلس الوطني.