كشف مصدر كويتي وصف بالمُطلع، عن سبب وفاة الدكتورة سلوى بورسلي أثناء تواجدها في ألمانيا، في وقت يردد نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي أن الوفاة كانت بدافع جنائي.

وأكد المصدر المُطلع أن الدكتورة سلوى بورسلي توفيت في المانيا "بشكل طبيعي" وذلك وفق متابعة الخارجية الكويتية مع السلطات الرسمية في البلاد، نافية حتى اللحظة وجود دافع جنائي من أجل تنفيذ هكذا جريمة.

ووفق المصدر ذاته، فإن سلوى بورسلي تبلغ من العمر 49 عاما، وهي تكمل دراستها في ألمانيا مبعوثة من وزارة التعليم في الكويت، حيث تدرس تخصص أمراض كلى.

وأشار إلى أنه جرى اكتشاف امر وفاة سلوى بورسلي بعد محاولة الاتصال بها لكن ذلك تعذر في العديد من المحاولات حيث كانت في إجازة، مستبعدا الأقاويل التي تدور حول ارتداء الحجاب من عدمه في هذا الإطار.