باشر المواطن جمال بكيرات منذ يومين هدم منزله بنفسه في قرية باهر بعد قرار من البلدية بحجة البناء بدون ترخيص.

وأعرب بكيرات عن حزنه لقرار البلدية وقال:" سياسة الهدم والتشريد والتضييق ما زالت مستمرة، ومن جانب آخر لا تتوفر حلول بديلة، بل إن هناك عدد كبير من البيوت التي تهدم بهدف الاستيلاء على أراضينا"، وفقاً لما ذكره موقع "كل العرب".

يذكر أن عدد كبير من البيوت تم هدمها في شرقي القدس في الفترة الأخيرة، وقد انتقل اصحابها للسكن في بيوت مستأجرة.