تحتفل دول العالم على اختلاف هوياتها، غدا الخميس، بعيد الحب أو الفلانتين داي، وذلك نسبة إلى اسم قس مسيحي يقال إن الرومان أعدموه بعد ميلاد المسيح بنحو قرنين تقريبا.

ويعود رواج الاحتفال بيوم 14 فبراير من كل عام إلى القرن التاسع عشر، وفي تلك المناسبة يتزايد الرواج التجارى للزهور وبطاقات المعايدة خاصة في بريطانيا، ثم بعد ذلك في أمريكا.

وتختلف لغة التعبير عن الحب فى هذا اليوم، من دولة لأخرى، فمثلا فى الإمارات تحتل المجوهرات نسبة 26 % من قيمة الإنفاق فى هذه المناسبة، بينما يأتى الإقبال على المطاعم والفنادق فى المقدمة بدول البحرين والكويت.

وأظهرت دراسات المستهلكين أن مبيعات الورود الحمراء وبعض الهدايا مثل القلب الذي يخترقه سهم أو الدب الصغير المصنوع من القماش ترتفع بنسب تزيد عن 10% في هذه المناسبة.

باقة من الرسائل:

أهديك حبيبى وردتين وردة حمرا تقول بحبك .. ووردة صفرا تقول بغير عليك .

دخلت إمتحان الحب ونسيت شكل الكتابة فكتبت اسمك سؤال ورسمت عيونك إجابة .

أنت بعيد وقلبك بعيد وبالك بعيد، بس أحبك أكيد، واتمنى لك عيد فالنتاين سعيد .

لو أن الحب كلمات تتكتب لانتهت اقلامي من زمان ولكن الحب ارواح ..فهل يكفيك روحى يا حبيب أيامي ؟!.

يكفينى من عمرى لحظتين ..لحظة تكون فيها سعيد ..ولحظة تفتكرنى وانا عنك بعيد.

اليوم أحبك، بكرة أعشقك ، بعده في العناية المركزة، والسبب أموت فيك.

كل شئ فى الدنيا ممكن ينتهى حياتى ، عمرى ، رسايلى إلا حبك عمره ما ينتهى .

الثلج هدية الشتاء والشمس هدية الصيف الزهور هدية الربيع وأنت هدية العمر.

عيد حب سعيد عمر مديد لبس جديد صحة حديد وبوسة لحبيبي الوحيد.

عمري ما فكرت فيك وما خطر في البال حبك، دلوقتي قلبي مشتريك وعينيا بتقول بحبك.