يطلق اسم "السترات الصفراء" على المحتجين، لأنهم خرجوا إلى الشوارع مرتدين الستر الخاصة بالرؤية الليلية لسائقي السيارات؛ محتجين بشكل أساسي على ارتفاع أسعار الوقود .

ويقول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن حافزه للزيادة هو الحفاظ على البيئة ، لكن المحتجين يصفونه بفقدان الصلة مع سكان الريف الذين يحتاجون لاستخدام سياراتهم بشكل منتظم.

يشار إلى أنه ليست هناك قيادة واضحة للاحتجاجات، وقد اكتسبت شهرتها على وسائل التواصل الاجتماعي وجذبت إليها أنظار فئات مختلفة من الفوضويين في أقصى اليسار إلى القوميين في أقصى اليمين.