الخضري: ذكرى عدوان 2008 يجب أن تكون محركاً قوياً للتوحد الفلسطيني
2014/12/27
234-TRIAL-
غزة / سوا/ أكد النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار ضرورة أن تُشكل ذكرى العدوان الإسرائيلي ضد قطاع غزة في العام 2008/2009 محركاً قوياً نحو التوحد الفلسطيني في مواجهة التحديات الإسرائيلية.
وقال الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم السبت 27-12-2014 "البطل الحقيقي في ملحمة الصمود هو الطفل والمرأة والشيخ وهم الذين تحملوا وما زالوا سبع سنوات من الحصار المتواصل ضد القطاع تخللتها 3 حروب استهدفت كافة مناحي الحياة واستشهد وجرح فيها آلاف الفلسطينيين".
وأضاف " شعبنا في الضفة الغربية أيضاً ما زال يواجه ويتحدى الاستيطان والجدار بالمسيرات والوقوف بكل قوة في وجه جيش الاحتلال، وفي القدس يتصدون للاقتحامات اليومية للمسجد الأقصى ويشكلون درعاً لحمايته في وجه التهويد والتهديد، إضافة لدوره في مواجهة التهجير وسياسة الملاحقة في الداخل الفلسطيني".
وشدد الخضري على ضرورة أن يرتقي الجميع من قيادة وفصائل ومؤسسات مختلفة لمستوى تضحيات الشعب الفلسطيني، وأن يُقدم له ما يستحق في وقت ضحى وقدم وما زال في وجه الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته التعسفية.
ودعا الخضري إلى أهمية استنهاض البعد العربي والإسلامي والدولي والعمل الجماعي على إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده في كافة أماكن تواجده.
كما دعا إلى استثمار حملات الاعترافات الدولية الأخيرة بدولة فلسطين، وتصاعد حملات المقاطعة الدولية للاحتلال والاستيطان لمساندة الشعب الفلسطيني والتعريف بقضيته ونقل همومه ومعاناته للعالم وفضح جرائم الاحتلال.
81
وقال الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم السبت 27-12-2014 "البطل الحقيقي في ملحمة الصمود هو الطفل والمرأة والشيخ وهم الذين تحملوا وما زالوا سبع سنوات من الحصار المتواصل ضد القطاع تخللتها 3 حروب استهدفت كافة مناحي الحياة واستشهد وجرح فيها آلاف الفلسطينيين".
وأضاف " شعبنا في الضفة الغربية أيضاً ما زال يواجه ويتحدى الاستيطان والجدار بالمسيرات والوقوف بكل قوة في وجه جيش الاحتلال، وفي القدس يتصدون للاقتحامات اليومية للمسجد الأقصى ويشكلون درعاً لحمايته في وجه التهويد والتهديد، إضافة لدوره في مواجهة التهجير وسياسة الملاحقة في الداخل الفلسطيني".
وشدد الخضري على ضرورة أن يرتقي الجميع من قيادة وفصائل ومؤسسات مختلفة لمستوى تضحيات الشعب الفلسطيني، وأن يُقدم له ما يستحق في وقت ضحى وقدم وما زال في وجه الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته التعسفية.
ودعا الخضري إلى أهمية استنهاض البعد العربي والإسلامي والدولي والعمل الجماعي على إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده في كافة أماكن تواجده.
كما دعا إلى استثمار حملات الاعترافات الدولية الأخيرة بدولة فلسطين، وتصاعد حملات المقاطعة الدولية للاحتلال والاستيطان لمساندة الشعب الفلسطيني والتعريف بقضيته ونقل همومه ومعاناته للعالم وفضح جرائم الاحتلال.
81