مسيرة في غزة تضامناً مع الأسرى المضربين عن الطعام
2014/05/20
غزة / سوا/ شارك العشرات من الفلسطينيين في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، في مسيرة تضامنية مع الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام، في السجون الإسرائيلية.
وانطلق المشاركون في المسيرة التي دعت لها مؤسسة "مهجة القدس "، التابعة لحركة "الجهاد الإسلامي"، أمام ساحة "السرايا"، وسط مدينة غزة، وانتهت أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
ورفع المشاركون في المسيرة، لافتات كتب على بعضها: "نجوع لكن لن نركع"،" كرامتي أغلى من الطعام".
وقال ياسر صالح، الناطق الإعلامي باسم مؤسسة "مهجة القدس"، في كلمة له خلال المسيرة: " جئنا كي نصرخ في وجه الصليب الأحمر، ونقول: كفى حياد تجاه ما يرتكبه العدو الإسرائيلي المجرم".
وأضاف صالح: " نطالب جامعة الدول العربية، بدعوة الجمعية العمومية للأمم المتحدة، بإلزام إسرائيل بوقف سياستها العدوانية تجاه الأسرى".
ويخوض 120 أسيرًا إداريًا إضرابًا عن الطعام، منذ 24 أبريل/نيسان الماضي؛ للمطالبة بالإفراج عنهم، ووقف سياسة الاعتقال الإداري.
والاعتقال الإداري، هو قرار توقيف بدون محاكمة، لمدة تتراوح ما بين شهر إلى ستة أشهر، ويتم تجديده بشكل متواصل لبعض الأسرى، وتتذرع إسرائيل بوجود ملفات "سرية أمنية" بحق المعتقل الذي تعاقبه بالسجن الإداري.
وانطلق المشاركون في المسيرة التي دعت لها مؤسسة "مهجة القدس "، التابعة لحركة "الجهاد الإسلامي"، أمام ساحة "السرايا"، وسط مدينة غزة، وانتهت أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
ورفع المشاركون في المسيرة، لافتات كتب على بعضها: "نجوع لكن لن نركع"،" كرامتي أغلى من الطعام".
وقال ياسر صالح، الناطق الإعلامي باسم مؤسسة "مهجة القدس"، في كلمة له خلال المسيرة: " جئنا كي نصرخ في وجه الصليب الأحمر، ونقول: كفى حياد تجاه ما يرتكبه العدو الإسرائيلي المجرم".
وأضاف صالح: " نطالب جامعة الدول العربية، بدعوة الجمعية العمومية للأمم المتحدة، بإلزام إسرائيل بوقف سياستها العدوانية تجاه الأسرى".
ويخوض 120 أسيرًا إداريًا إضرابًا عن الطعام، منذ 24 أبريل/نيسان الماضي؛ للمطالبة بالإفراج عنهم، ووقف سياسة الاعتقال الإداري.
والاعتقال الإداري، هو قرار توقيف بدون محاكمة، لمدة تتراوح ما بين شهر إلى ستة أشهر، ويتم تجديده بشكل متواصل لبعض الأسرى، وتتذرع إسرائيل بوجود ملفات "سرية أمنية" بحق المعتقل الذي تعاقبه بالسجن الإداري.