اطلع رئيس الوزراء رامي الحمد الله، اليوم الثلاثاء، وزير خارجية الجبل الأسود سيرجان دارمانويك، على آخر التطورات ومستجدات الأوضاع في فلسطين، وبحث معه تعزيز التعاون المشترك ما بين البلدين.

وبحث الحمد الله آخر الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم، لا سيما تصعيد العدوان على أهلنا في قطاع غزة ، واستمرار الاحتلال في سياسة التوسع الاستيطاني والتهجير القسري بحق أبناء شعبنا، والتي كان آخرها خطواته لطرد سكان التجمعات البدوية، خاصة في قرية الخان الأحمر وأبو النوار وغيرها، تمهيدا للاستيلاء على أرضهم وضمها لصالح المستوطنات، بهدف القضاء على أي فرصة لإقامة الدولة الفلسطينية المتواصلة جغرافيا على حدود عام 1967.

وشدد رئيس الوزراء على ضرورة تبني المجتمع الدولي لمبادرة الرئيس محمود عباس التي طرحها أمام مجلس الأمن، لعقد مؤتمر دولي للسلام، وفق الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، لإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وبحث الحمد الله تعزيز التعاون المشترك ما بين البلدين في العديد من القطاعات، خاصة تنشيط الحركة السياحية، داعيا الى ضرورة إقامة لجنة مشتركة ما بين فلسطين والجبل الأسود.

وثمن رئيس الوزراء موقف الجبل الأسود الداعم لحل الدولتين، ورفضهم لقرار الرئيس الأميركي بنقل السفارة الأميركية للقدس وإعلانه بأنها عاصمة لإسرائيل.

واستعرض الحمد الله آخر الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم، لا سيما تصعيد العدوان على أهلنا في قطاع غزة، واستمرار الاحتلال في سياسة التوسع الاستيطاني والتهجير القسري بحق أبناء شعبنا، والتي كان آخرها خطواته لطرد سكان التجمعات البدوية، خاصة في قرية الخان الأحمر وأبو النوار وغيرها، تمهيدا للاستيلاء على أرضهم وضمها لصالح المستوطنات، بهدف القضاء على أي فرصة لإقامة الدولة الفلسطينية المتواصلة جغرافيا على حدود عام 1967.

وشدد رئيس الوزراء على ضرورة تبني المجتمع الدولي لمبادرة الرئيس محمود عباس التي طرحها أمام مجلس الأمن، لعقد مؤتمر دولي للسلام، وفق الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، لإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وبحث الحمد الله تعزيز التعاون المشترك ما بين البلدين في العديد من القطاعات، خاصة تنشيط الحركة السياحية، داعيا إلى ضرورة إقامة لجنة مشتركة ما بين فلسطين والجبل الأسود.

وثمن رئيس الوزراء موقف الجبل الأسود الداعم لحل الدولتين، ورفضهم لقرار الرئيس الأميركي بنقل السفارة الأميركية للقدس وإعلانه بأنها عاصمة لإسرائيل.