ركلات الحظ تدير ظهرها للمغرب التطواني وإنتقادات للمدرب
2014/12/11
21-TRIAL-
الرباط / سوا /فور انتهاء مباراة الافتتاح لبطولة كأس العالم للأندية بكرة القدم بين صاحب الأرض المغرب التطواني واوكلاند سيتي النيوزيلاندين حتى انهالت الانتقادات على مدرب المغرب التطواني وصبت الجماهير جام غضبها عليه، لأنه بحسب رأيها ذهب عامدا لركلات الجزاء الترجيحية التي ابتسمت للفريق الضيف وأخرجت التطواني من البطولة في أول المشوار.
وانتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي أمام جمهور كبير زحف إلى العاصمة الرباط، وعند الاحتكام لركلات الحظ تفوق الفريق الضيف 4-3، ليفوز بالمباراة وينتقل لمواجهة وفاق سطيف الجزائري بطل أفريقيا.
وتعليقا على المباراة قال أحد الجماهير التطوانية: "لم يكن هناك حاجة للوصول للركلات الترجيحية لو لعب الفريق باسلوبه الاعتيادي، لكن المدرب فضل فرض تكتيك جديد لم يعتد اللاعبون عليه وبالتالي فان الخسارة نتيجة طبيعية، بالتوفيق لنادي وفاق سطيف وهاردلك للمغرب التطواني".
وقال آخر: "غصة جديدة في قلوبنا فريق نيوزيلاندا ليس بفريق قوي، بطولتنا المغربية تعج باﻷجانب ما يسمى بالمحترفين الافارقة وشبابنا المغربي ينتظر تكوين علمي من مدربين لديهم شهادات علمية وخبرة وذكاء، كيف تريدوننا أن نواكب العالم؟ ماذا ينقصنا؟ ينقصنا كفاءة وطنية علمية مدربة تدريب علمي تنسى الطرق القديمة وتعي أن العالم تغير، الاحلام تتحقق بالعمل وليس بالتمنيات، مشكلتنا في المغرب أننا لا نتعلم من التجارب ولا نقرأ الخصوم".
وختم ثالث: "المغرب التطواني كان يمتلك تشكيلة متميزة السنة الماضية تلعب كرة حديثة لكنهم وعوضا عن الحفاظ على هذه التشكيلة غيروا اكثر من نصف الفريق وانتدبوا لاعبين انتهت صلاحيتم والنتيجة اقصاء مر على يد فريق مغمور، الخلاصة اراد العامري يكحلها عماها.. تحية للجماهير التطوانية الكبيرة والحضارية". 118
وانتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي أمام جمهور كبير زحف إلى العاصمة الرباط، وعند الاحتكام لركلات الحظ تفوق الفريق الضيف 4-3، ليفوز بالمباراة وينتقل لمواجهة وفاق سطيف الجزائري بطل أفريقيا.
وتعليقا على المباراة قال أحد الجماهير التطوانية: "لم يكن هناك حاجة للوصول للركلات الترجيحية لو لعب الفريق باسلوبه الاعتيادي، لكن المدرب فضل فرض تكتيك جديد لم يعتد اللاعبون عليه وبالتالي فان الخسارة نتيجة طبيعية، بالتوفيق لنادي وفاق سطيف وهاردلك للمغرب التطواني".
وقال آخر: "غصة جديدة في قلوبنا فريق نيوزيلاندا ليس بفريق قوي، بطولتنا المغربية تعج باﻷجانب ما يسمى بالمحترفين الافارقة وشبابنا المغربي ينتظر تكوين علمي من مدربين لديهم شهادات علمية وخبرة وذكاء، كيف تريدوننا أن نواكب العالم؟ ماذا ينقصنا؟ ينقصنا كفاءة وطنية علمية مدربة تدريب علمي تنسى الطرق القديمة وتعي أن العالم تغير، الاحلام تتحقق بالعمل وليس بالتمنيات، مشكلتنا في المغرب أننا لا نتعلم من التجارب ولا نقرأ الخصوم".
وختم ثالث: "المغرب التطواني كان يمتلك تشكيلة متميزة السنة الماضية تلعب كرة حديثة لكنهم وعوضا عن الحفاظ على هذه التشكيلة غيروا اكثر من نصف الفريق وانتدبوا لاعبين انتهت صلاحيتم والنتيجة اقصاء مر على يد فريق مغمور، الخلاصة اراد العامري يكحلها عماها.. تحية للجماهير التطوانية الكبيرة والحضارية". 118