لجنة الأسرى تحمل الاحتلال مسؤولية استشهاد الوزير أبو عين
2014/12/11
79-TRIAL-
غزة / سوا/ حملت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة للإحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن اغتيال واستشهاد الوزير المناضل زياد أبو عين رئيس هيئة مقاومة الجدار والإستيطان وعضو المجلس الثوري لحركة فتح بدم عنصري فاشي بارد على أرض قرية ترمسعيا في شمال مدينة رام الله .
وقالت لجنة الأسرى في بيان خاص صدر عنها أن إسرائيل ماضية في جرائمها بحق الشعب الفلسطيني ورموز الشعب الفلسطيني من المناضلين والأسرى المحررين الذين ما زالت تلاحقهم حتى بعد تحررهم من سجونها الفاشية في تأكيد على أن إسرائيل تتنكر لحق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن أرضه وهويته الوطنية .
وجاء في بيان لجنة الأسرى أن الوزير زياد أبو عين هو مناضل وأسير محرر سابقا من سجون رأس الحية " أمريكا " ومن سجون ابنتها الغير شرعية متمثلة في الإحتلال الإسرائيلي البغيض وعليه فلابد من العمل الجاد على طريق ملاحقة ومحاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين في المحاكم الجنائية والدولية .
وذكرت لجنة الأسرى أن جريمة إغتيال الوزير زياد أبو عين تمت في وضح النهار وعلى مرأى ومسمع العالم بأسره حيث تناقلتها وسائل الإعلام المختلفة ( الفلسطينية والعربية والدولية ) وتزامنت مع ذكرى ولادة الإعلام العالمي لحقوق الإنسان ما كان صفعة جديدة تقدمها إسرائيل لهذا الإعلان في يومه العالمي .
وشددت لجنة الأسرى على أن الوفاء لدماء الشهداء العظماء الذين قضوا نحبهم في ميدان الدفاع عن الأرض الثوابت والهوية الوطنية الفلسطينية يكون بتعزيز الحوار الوطني الفلسطيني والوحدة الوطنية لمواجهة جرائم الإحتلال الإسرائيلي .
هذا وأقرت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة إقامة حفل تأبيني للأسير المحرر والمناضل الوطني الكبير الوزير الشهيد زياد أبو عين في تمام الساعة العاشرة من صباح يوم الإثنين الموافق 15 / 12 / 2014 أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بمدينة غزة وفاءا لدمه الطاهر وتأكيد على الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة جرائم الإحتلال الإسرائيلي . 147
وقالت لجنة الأسرى في بيان خاص صدر عنها أن إسرائيل ماضية في جرائمها بحق الشعب الفلسطيني ورموز الشعب الفلسطيني من المناضلين والأسرى المحررين الذين ما زالت تلاحقهم حتى بعد تحررهم من سجونها الفاشية في تأكيد على أن إسرائيل تتنكر لحق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن أرضه وهويته الوطنية .
وجاء في بيان لجنة الأسرى أن الوزير زياد أبو عين هو مناضل وأسير محرر سابقا من سجون رأس الحية " أمريكا " ومن سجون ابنتها الغير شرعية متمثلة في الإحتلال الإسرائيلي البغيض وعليه فلابد من العمل الجاد على طريق ملاحقة ومحاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين في المحاكم الجنائية والدولية .
وذكرت لجنة الأسرى أن جريمة إغتيال الوزير زياد أبو عين تمت في وضح النهار وعلى مرأى ومسمع العالم بأسره حيث تناقلتها وسائل الإعلام المختلفة ( الفلسطينية والعربية والدولية ) وتزامنت مع ذكرى ولادة الإعلام العالمي لحقوق الإنسان ما كان صفعة جديدة تقدمها إسرائيل لهذا الإعلان في يومه العالمي .
وشددت لجنة الأسرى على أن الوفاء لدماء الشهداء العظماء الذين قضوا نحبهم في ميدان الدفاع عن الأرض الثوابت والهوية الوطنية الفلسطينية يكون بتعزيز الحوار الوطني الفلسطيني والوحدة الوطنية لمواجهة جرائم الإحتلال الإسرائيلي .
هذا وأقرت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة إقامة حفل تأبيني للأسير المحرر والمناضل الوطني الكبير الوزير الشهيد زياد أبو عين في تمام الساعة العاشرة من صباح يوم الإثنين الموافق 15 / 12 / 2014 أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بمدينة غزة وفاءا لدمه الطاهر وتأكيد على الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة جرائم الإحتلال الإسرائيلي . 147