فلسطين تختتم ورشة العمل التدريبية في مجال التخطيط الاقتصادي والتنمية في ماليزيا
2014/12/03
122-TRIAL-
رام الله / سوا/ اختتمت فلسطين ممثلة بوزارة التخطيط والتنمية الإدارية، اليوم الأربعاء، مشاركتها في ورشة العمل التدريبية في مجال التخطيط الاقتصادي والتنمية، التي عقدت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، وبدعم وتمويل من الوكالة اليابانية للتنمية ’جايكا’.
واستعرض الوفد الفلسطيني خلال افتتاحه لأعمال الدورة التدريبية النهج التخطيطي الفلسطيني على الصعيد الاقتصادي، وكذلك قدم شرحاً وافيا عن واقع الاقتصاد الفلسطيني ’المقومات، التحديات’، وتم خلال الدورة الاطّلاع على التجربة الماليزية فيما يتعلق بالسبل الكفيلة لتحقيق التنمية الاقتصادية المنشودة.
واطلع الوفد الفلسطيني على التجربة الماليزية وخاصة فيما يتعلق بالسياسات الرامية لتخفيض معدلات البطالة وتقليص نسبة الفقر، بالإضافة إلى الاطّلاع على التجربة الماليزية الخاصة ببرنامج الريادة وسبل تقديم الدعم للمبادرات الشبابية الريادية.
كما اطّلع الوفد على التجربة الماليزية الخاصة بالسياسات التنموية المرتبطة بقطاع الاتصالات، وكيفية تنمية هذا القطاع في سياق التجربة الماليزية، وما هي الوسائل والإجراءات الممكنة في السياق الفلسطيني للوصول بهذا القطاع الحيوي إلى المستوى المطلوب من المشاركة في الناتج المحلي الإجمالي الفلسطيني، وكيفية تفعيل دوره في باقي القطاعات التنموية كونه أحد أهم السبل لتحقيق الفعالية والكفاءة في الإنتاج وتحقيق اقتصاد معرفي مستدام.
وتم أيضا التعرف على التجربة الماليزية فيما يتعلق بقطاع السياحة حيث يعتبر القطاع السياحي الماليزي عنصراً هاماً في بنية الاقتصاد الماليزي. وقد قام الوفد بزيارة وزارة السياحة الماليزية والاطّلاع عن كثب على الإجراءات والسياسات الحكومية الرامية إلى تحفيز وتشجيع الاستثمار في هذا القطاع.
كما اّطلع الوفد على التجارب في قطاعات العمل والتشغيل، وعلى التجربة الماليزية في المواءمة وربط سوق العمل بالتعليم المهني والأكاديمي للتخفيف من نسب البطالة.
وقد شارك في الدورة ممثلون عن وزارات: التخطيط والتنمية الإدارية، وزارة العمل، وزارة المالية، وزارة التربية والتعليم العالي، وزارة المرأة، وزارة الاقتصاد الوطني، وزارة الزراعة، وزارة السياحة والآثار، وزارة الاتصالات، بالإضافة إلى ممثل عن القطاع الخاص بالنيابة عن مركز التجارة الفلسطيني (بالتريد). 100
واستعرض الوفد الفلسطيني خلال افتتاحه لأعمال الدورة التدريبية النهج التخطيطي الفلسطيني على الصعيد الاقتصادي، وكذلك قدم شرحاً وافيا عن واقع الاقتصاد الفلسطيني ’المقومات، التحديات’، وتم خلال الدورة الاطّلاع على التجربة الماليزية فيما يتعلق بالسبل الكفيلة لتحقيق التنمية الاقتصادية المنشودة.
واطلع الوفد الفلسطيني على التجربة الماليزية وخاصة فيما يتعلق بالسياسات الرامية لتخفيض معدلات البطالة وتقليص نسبة الفقر، بالإضافة إلى الاطّلاع على التجربة الماليزية الخاصة ببرنامج الريادة وسبل تقديم الدعم للمبادرات الشبابية الريادية.
كما اطّلع الوفد على التجربة الماليزية الخاصة بالسياسات التنموية المرتبطة بقطاع الاتصالات، وكيفية تنمية هذا القطاع في سياق التجربة الماليزية، وما هي الوسائل والإجراءات الممكنة في السياق الفلسطيني للوصول بهذا القطاع الحيوي إلى المستوى المطلوب من المشاركة في الناتج المحلي الإجمالي الفلسطيني، وكيفية تفعيل دوره في باقي القطاعات التنموية كونه أحد أهم السبل لتحقيق الفعالية والكفاءة في الإنتاج وتحقيق اقتصاد معرفي مستدام.
وتم أيضا التعرف على التجربة الماليزية فيما يتعلق بقطاع السياحة حيث يعتبر القطاع السياحي الماليزي عنصراً هاماً في بنية الاقتصاد الماليزي. وقد قام الوفد بزيارة وزارة السياحة الماليزية والاطّلاع عن كثب على الإجراءات والسياسات الحكومية الرامية إلى تحفيز وتشجيع الاستثمار في هذا القطاع.
كما اّطلع الوفد على التجارب في قطاعات العمل والتشغيل، وعلى التجربة الماليزية في المواءمة وربط سوق العمل بالتعليم المهني والأكاديمي للتخفيف من نسب البطالة.
وقد شارك في الدورة ممثلون عن وزارات: التخطيط والتنمية الإدارية، وزارة العمل، وزارة المالية، وزارة التربية والتعليم العالي، وزارة المرأة، وزارة الاقتصاد الوطني، وزارة الزراعة، وزارة السياحة والآثار، وزارة الاتصالات، بالإضافة إلى ممثل عن القطاع الخاص بالنيابة عن مركز التجارة الفلسطيني (بالتريد). 100