خبراء فلسطينيون يطلقون مبادرة لحل مشكلة كهرباء غزة
2014/12/02
159-TRIAL-
غزة / سوا/ أطلقت مجموعة من الخبراء الفلسطينيين المقيمين في ألمانيا مبادرة جديدة لإيجاد حل لمشكلة الطاقة في المناطق الفلسطينية وخصوصاً في قطاع غزة الذي يعاني من نقص في موارد الطاقة.
ووظف فريق العمل خبراته المكتسبة في مجالات مختلفة لرسم خارطة طريق لحلٍ مستدام للمشكلة بالاعتماد على الطاقة البديلة أخذاً بالاعتبار كافة المحاور التي تحدد ماهية الوضع القائم في المنطقة.
وتركز المبادرة على أن الطاقة البديلة ستشكل الحل الأفضل للوضع القائم في القطاع وستسهم في تجاوز جداول الساعات الست أو الحلول الشخصية أو الشموع التي أدت لوفاة العشرات.
وأكد الدكتور مروان راضي خبير الطاقة البديلة وأحد مطلقي المبادرة أن الحل يكمن في استغلال المصادر البديلة للطاقة والتي تشمل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ومصادر أخرى.
وحسب راضي فان طول النهار المعتدل على مدار السنة تعطي فرصة لاستثمار الطاقة الشمسية بشكل ممتاز، وأن الدراسات تثبت أن القطاع ومحيطه يشكل أفضل المناطق لتوليد الطاقة الشمسية في فلسطين ما يضاعف من امتيازات استغلال الطاقة البديلة في غزة.
ويعطي راضي أمثلة واضحة من مختلف دول العالم لاستثمار الطاقة البديلة وما أحرزته من عوائد اقتصادية واجتماعية في الأحوال العادية، لكن في قطاع غزة ستكون الفائدة مضاعفة نتيجة النقص الحاد في الطاقة واستعداد المواطن للمساهمة في الحل كاستغلال مساحات أسطح المباني لتركيب الأنظمة الشمسية.
وأشار راضي إلى توفر مجموعة كبيرة من الكفاءات الأكاديمية والفنية الفلسطينية في هذا المجال في ألمانيا والتي بدأ فريق العمل القائم على هذه المبادرة في التباحث حول إمكانية استفادة فلسطين من هذه الكفاءات في هذا المجال. 283
ووظف فريق العمل خبراته المكتسبة في مجالات مختلفة لرسم خارطة طريق لحلٍ مستدام للمشكلة بالاعتماد على الطاقة البديلة أخذاً بالاعتبار كافة المحاور التي تحدد ماهية الوضع القائم في المنطقة.
وتركز المبادرة على أن الطاقة البديلة ستشكل الحل الأفضل للوضع القائم في القطاع وستسهم في تجاوز جداول الساعات الست أو الحلول الشخصية أو الشموع التي أدت لوفاة العشرات.
وأكد الدكتور مروان راضي خبير الطاقة البديلة وأحد مطلقي المبادرة أن الحل يكمن في استغلال المصادر البديلة للطاقة والتي تشمل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ومصادر أخرى.
وحسب راضي فان طول النهار المعتدل على مدار السنة تعطي فرصة لاستثمار الطاقة الشمسية بشكل ممتاز، وأن الدراسات تثبت أن القطاع ومحيطه يشكل أفضل المناطق لتوليد الطاقة الشمسية في فلسطين ما يضاعف من امتيازات استغلال الطاقة البديلة في غزة.
ويعطي راضي أمثلة واضحة من مختلف دول العالم لاستثمار الطاقة البديلة وما أحرزته من عوائد اقتصادية واجتماعية في الأحوال العادية، لكن في قطاع غزة ستكون الفائدة مضاعفة نتيجة النقص الحاد في الطاقة واستعداد المواطن للمساهمة في الحل كاستغلال مساحات أسطح المباني لتركيب الأنظمة الشمسية.
وأشار راضي إلى توفر مجموعة كبيرة من الكفاءات الأكاديمية والفنية الفلسطينية في هذا المجال في ألمانيا والتي بدأ فريق العمل القائم على هذه المبادرة في التباحث حول إمكانية استفادة فلسطين من هذه الكفاءات في هذا المجال. 283