تلفزيون فلسطين: ضربني و بكى .. سبقني واشتكى
2014/12/02
196-TRIAL-
رام الله / سوا / اتهم مدير عام الاخبار في تلفزيون فلسطين احمد زكي العريدي اليوم الثلاثاء، الاعلام الاسرائيلي بانه مجند للتحريض على تلفزيون فلسطين، عبر اتهامه بالتحريض في محاوله اسرائيلية للتشويش على الخط السياسي الواقعي الذي ينقل حقائق جرائم الاحتلال اليومية ويسجل عبر عدسه مصوريه الانتهاكات اليومية في القدس المحتلة من الاقتحامات للمسجد الاقصى وهدم المنازل والاعتقالات ومصادره الارض والحواجز العسكرية المنتشرة والمخصصة لإذلال الفلسطينيين.
وكانت القناه العاشرة الاسرائيلية بثت الليلة الماضية، تقريرا تحريضيا على الاعلام الفلسطيني وفي مقدمته تلفزيون فلسطين باتهامه بالعمل من اجل تحقيق العنف ضد الاسرائيليين ( الاعلام الفلسطيني لا يشجع العنف ولكن يفعل كل شيء لتحقيقه ).
وادعت القناه العاشرة ان هناك محاولات امريكية للتخفيف من خطورة التصريحات في السلطة الفلسطينية المتعمدة للتأجيج على الارض.
وزعمت القناه العاشرة ان السلطة تقود الى تأجيج الاوضاع لتهيئه اجواء انتفاضه في الضفة الغربية والقدس .
وادعت القناه ان تلفزيون فلسطين يشجع على رشق الحجارة واشعال البلاد وهو يثير ما زعمه بإثاره المعتدلين من الفلسطينيين .
واوضح العريدي ان سلطات الاحتلال هي المسؤولة عن العنف و اراقه الدماء في غزه والضفة الغربية والقدس وان سلوك واجراءات الحكومة الإسرائيلية تجر الفلسطينيين الى مربع الدماء الذي تهوى اللعب فيه.
واشار مدير عام الاخبار في تلفزيون فلسطين الى ان الاعلام الاسرائيلي اجاد بشكل واضح نظريه الكذب التي ارتكز عليه غوبلز ( اكذب ثم اكذب حتى تصبح الكذبة حقيقيه )
وفي جزئيه ما يقدمه الاعلام الاسرائيلي وخاصه القناه العاشرة باتهام الرئيس محمود عباس بانه رئيس التحرير في تلفزيون فلسطين عبر زعمها ان(ابو مازن فعليا هو رئيس التحرير ولا يُفعل شيء ضد رأيه ورغبته).
وقال العريدي ان هناك أسطوانة مشروخة للمحتل وادواته ورواية تهدف الى تحقيق مكاسب في المربع الامريكي عبر تقديم الشكاوى على الاعلام الرسمي في محاوله اسرائيلية للضغط على الاعلام الفلسطيني لتجاهل الحقائق الاحتلالية.
واكد مدير عام الاخبار الى جانب الهجمة السياسية على القيادة الفلسطينية لمطالبتها بإنهاء الاحتلال والتوجه الى المنظمات الدولية والهجمة الميدانية توظف حكومة الاحتلال اعلامها لهجمه متوازية ومترافقه على تلفزيون فلسطين.
161
وكانت القناه العاشرة الاسرائيلية بثت الليلة الماضية، تقريرا تحريضيا على الاعلام الفلسطيني وفي مقدمته تلفزيون فلسطين باتهامه بالعمل من اجل تحقيق العنف ضد الاسرائيليين ( الاعلام الفلسطيني لا يشجع العنف ولكن يفعل كل شيء لتحقيقه ).
وادعت القناه العاشرة ان هناك محاولات امريكية للتخفيف من خطورة التصريحات في السلطة الفلسطينية المتعمدة للتأجيج على الارض.
وزعمت القناه العاشرة ان السلطة تقود الى تأجيج الاوضاع لتهيئه اجواء انتفاضه في الضفة الغربية والقدس .
وادعت القناه ان تلفزيون فلسطين يشجع على رشق الحجارة واشعال البلاد وهو يثير ما زعمه بإثاره المعتدلين من الفلسطينيين .
واوضح العريدي ان سلطات الاحتلال هي المسؤولة عن العنف و اراقه الدماء في غزه والضفة الغربية والقدس وان سلوك واجراءات الحكومة الإسرائيلية تجر الفلسطينيين الى مربع الدماء الذي تهوى اللعب فيه.
واشار مدير عام الاخبار في تلفزيون فلسطين الى ان الاعلام الاسرائيلي اجاد بشكل واضح نظريه الكذب التي ارتكز عليه غوبلز ( اكذب ثم اكذب حتى تصبح الكذبة حقيقيه )
وفي جزئيه ما يقدمه الاعلام الاسرائيلي وخاصه القناه العاشرة باتهام الرئيس محمود عباس بانه رئيس التحرير في تلفزيون فلسطين عبر زعمها ان(ابو مازن فعليا هو رئيس التحرير ولا يُفعل شيء ضد رأيه ورغبته).
وقال العريدي ان هناك أسطوانة مشروخة للمحتل وادواته ورواية تهدف الى تحقيق مكاسب في المربع الامريكي عبر تقديم الشكاوى على الاعلام الرسمي في محاوله اسرائيلية للضغط على الاعلام الفلسطيني لتجاهل الحقائق الاحتلالية.
واكد مدير عام الاخبار الى جانب الهجمة السياسية على القيادة الفلسطينية لمطالبتها بإنهاء الاحتلال والتوجه الى المنظمات الدولية والهجمة الميدانية توظف حكومة الاحتلال اعلامها لهجمه متوازية ومترافقه على تلفزيون فلسطين.
161