المجلس الوطني: الدورة المقبلة هي الأخطر

المجلس الوطني الفلسطيني

قال أمين سر المجلس الوطني محمد صبيح، إن الدورة المقبلة للمجلس هي الأخطر والأهم نظراً للظروف السياسية غير المسبوقة وعلى رأسها القرارات والمواقف الامريكية تجاه القضايا المصيرية ك القدس واللاجئين والاحتلال والاستيطان. 

وأكد صبيح في حديث لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية ظهر اليوم الخميس، ضرورة ان يكون الموقف الفلسطيني موحدا في هذه المرحلة الدقيقة وان يجري اي خلاف داخل اطار الشرعية وليس خارجها. 

وجدد صبيح  التأكيد على انه في حال موافقة حماس على تطبيق اتفاق المصالحة بشكل جاد سيصار الى عقد مجلس وطني اخر خلال 3 شهور بتركيبة ومعطيات جديدة. 

وأضاف اصبيح انه لا يمكن انتظار المصالحة اكثر من ذلك نظرا للحاجة الماسة الى تعزيز الشرعية للمنظمة ومؤسساتها المختلفة بما يشمل اللجنة التنفيذية.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد