من هو رئيس أركان جيش الاحتلال الجديد؟
2014/11/30
17-TRIAL-
القدس / سوا / أعلن أمس عن تعيين الجنرال غادي أيزنكوت رئيسا لهيئة الأركان العامة للجيش "الإسرائيلي"، كما أعلن عن تعيين الجنرال يائير غولان نائبا لرئيس الأركان.
غادي أيزنكوت (54 عاما) ولد في طبريا لأبوين مهاجرين من المغرب. كان بين عامي 1984-1985 قائدا للكتيبة المضادة للدروع في لواء غولاني وقاد العديد من عمليات الكتيبة في لبنان. وتولى بعد ذلك منصب نائب قائد لواء غولاني.
عام 1991 عين قائد العمليات في القيادة ورقي عام 1992 لرتبة عقيد وعين قائدا لكتيبة، ثم قائد لواء. عام 1997 عين قائدا للواء غولاني، وقاد اللواء في العديد من المعارك في جنوب لبنان.
وفي عام 1999 رقي لرتبة عميد وعين مستشارا عسكريا لرئيس الحكومة حينذاك إيهود باراك، ثم مستشارا عسكريا لرئيس الحكومة السابق أرئيل شارون.
في عام 2001 عين قائد فرقة احتياط مدرعة، وفي عام 2003 قائدا لفرقة (الضفة الغربية)، ولعب دورا مركزيا في قمع الانتفاضة الفلسطينية الثانية، وقاد عمليات اجتياح نابلس عام 2004.
وفي عام 2005 رقي لرتبة لواء وعين قائدا لشعبة العمليات في القيادة العامة وشارك في حرب لبنان الثانية، وبعد الحرب عين قائدا لمنطقة الشمال بعد استقالة أودي آدم. وكان أيزنكوت من أشد المؤيدين لما يسمى في الجيش الإسرائيلي بـ ’عقيدة الضاحية’ أي القصف المفرط والتدمير الهائل للمناطق التي يصدر منها نيران.
يائير غولان
يائير غولان (52 عاما)، بدأ حياته العسكرية في لواء المظليين، شارك في حرب لبنان الأولى كجندي، وشارك كضابط في الهجوم على قرية ميدون اللبنانية وتدميرها والتي تمت تحت قيادة قائد لواء المظليين شاؤول موفاز.
أصيب غولان عام 1997 في اشتباكات مع قوة تابعة لحزب الله عام 1997 حينما كان قائداً لكتيبة. وشغل بين عامي 1998-2000 منصب رئيس شعبة العمليات في القيادة العامة، وقاد بين عامي 2000-2002 لواء الناحل.
وكان خلال الانتفاضة الثانية أحد قادة الجيش الإسرائيلي الذين دفعوا إلى شن عمليات توغل ومداهمة للبلدات والمدن الفلسطينية وقتل ناشطي المقاومة.
بين عامي 2005 - 2007 كان قائدا لفرقة (الضفة الغربية) وسمح للضباط الذين تحت إمرته باستخدام ما يعرف في الجيش الإسرائيلي "إجراءات الجار" أي استخدام جيران الهدف كدرع بشري.
وعام 2008 عين قائدا للجبهة الداخلية ، وبين عامي 2011- 2014 كان قائدا لمنطقة الشمال. 72
غادي أيزنكوت (54 عاما) ولد في طبريا لأبوين مهاجرين من المغرب. كان بين عامي 1984-1985 قائدا للكتيبة المضادة للدروع في لواء غولاني وقاد العديد من عمليات الكتيبة في لبنان. وتولى بعد ذلك منصب نائب قائد لواء غولاني.
عام 1991 عين قائد العمليات في القيادة ورقي عام 1992 لرتبة عقيد وعين قائدا لكتيبة، ثم قائد لواء. عام 1997 عين قائدا للواء غولاني، وقاد اللواء في العديد من المعارك في جنوب لبنان.
وفي عام 1999 رقي لرتبة عميد وعين مستشارا عسكريا لرئيس الحكومة حينذاك إيهود باراك، ثم مستشارا عسكريا لرئيس الحكومة السابق أرئيل شارون.
في عام 2001 عين قائد فرقة احتياط مدرعة، وفي عام 2003 قائدا لفرقة (الضفة الغربية)، ولعب دورا مركزيا في قمع الانتفاضة الفلسطينية الثانية، وقاد عمليات اجتياح نابلس عام 2004.
وفي عام 2005 رقي لرتبة لواء وعين قائدا لشعبة العمليات في القيادة العامة وشارك في حرب لبنان الثانية، وبعد الحرب عين قائدا لمنطقة الشمال بعد استقالة أودي آدم. وكان أيزنكوت من أشد المؤيدين لما يسمى في الجيش الإسرائيلي بـ ’عقيدة الضاحية’ أي القصف المفرط والتدمير الهائل للمناطق التي يصدر منها نيران.
يائير غولان
يائير غولان (52 عاما)، بدأ حياته العسكرية في لواء المظليين، شارك في حرب لبنان الأولى كجندي، وشارك كضابط في الهجوم على قرية ميدون اللبنانية وتدميرها والتي تمت تحت قيادة قائد لواء المظليين شاؤول موفاز.
أصيب غولان عام 1997 في اشتباكات مع قوة تابعة لحزب الله عام 1997 حينما كان قائداً لكتيبة. وشغل بين عامي 1998-2000 منصب رئيس شعبة العمليات في القيادة العامة، وقاد بين عامي 2000-2002 لواء الناحل.
وكان خلال الانتفاضة الثانية أحد قادة الجيش الإسرائيلي الذين دفعوا إلى شن عمليات توغل ومداهمة للبلدات والمدن الفلسطينية وقتل ناشطي المقاومة.
بين عامي 2005 - 2007 كان قائدا لفرقة (الضفة الغربية) وسمح للضباط الذين تحت إمرته باستخدام ما يعرف في الجيش الإسرائيلي "إجراءات الجار" أي استخدام جيران الهدف كدرع بشري.
وعام 2008 عين قائدا للجبهة الداخلية ، وبين عامي 2011- 2014 كان قائدا لمنطقة الشمال. 72