السلطة الفلسطينية خائفة على مصر
2014/11/27
76-TRIAL-
رام الله / سوا / تتابع الرئاسة باستياء بالغ الدعوات الهدامة والظالمة التي دعت إليها جماعات مشبوهة للخروج للتظاهر رافعين المصاحف يوم 28/11/2014 في جمهورية مصر العربية الشقيقة.
وقالت الرئاسة في بيان صحفي اليوم الخميس: إن الشعب الفلسطيني والقيادة الفلسطينية تعرب عن شديد رفضها واستنكارها لكل هذه الحملات الهوجاء التي تستهدف الوطن والدين وهي مخططات تخدم أجندات خارجية، تستهدف زعزعة أمن مصر، وهز ثقة الشعب المصري بقيادته وإسقاط مؤسسات الدولة، وإشعال نار الفتنة بين أبناء الشعب الواحد، وتعطيل استكمال خارطة الطريق.
وأضاف البيان: إننا واثقون بأن الشعب المصري قادر على إسقاط هذه الدعوات الخبيثة والتي تأتي في إطار عمالة تلك الجماعات لمن يمولها ويخضعها لأهدافها ومصالحها من أجل تفتيت المنطقة وإشغالها بقضايا جانبية وعلى حساب قضاياها الأساسية وفي مقدمتها قضية فلسطين ومقدساتها.
وتابعت الرئاسة: إن شعب أرض الكنانة العظيم الذي استطاع في الفترة الماضية مواجهة فوضى الضياع والمصير الغامض الذي استهدف مقدراته وأمنه واستقراره والأمن القومي لأمته، لقادر بوعيه ووحدة صفه على مواجهة هذه الفئات الضالة التي تتاجر بالدين، وتستخدمه لخداع شعوب أمتنا، وهو لن ينجر لمثل هذه الدعوات الباطلة لأنها دعوة للفوضى وللقتل ولإراقة الدماء وتدنيس كتاب الله تعالى. حمى الله مصر وشعبها وقيادتها، وأعانهم على العبور فوق كل العوائق والصعاب لتحقيق ما نصبو إليه جميعاً من أمن، هو عماد استقرار أمتنا ومنطقتنا. 111
وقالت الرئاسة في بيان صحفي اليوم الخميس: إن الشعب الفلسطيني والقيادة الفلسطينية تعرب عن شديد رفضها واستنكارها لكل هذه الحملات الهوجاء التي تستهدف الوطن والدين وهي مخططات تخدم أجندات خارجية، تستهدف زعزعة أمن مصر، وهز ثقة الشعب المصري بقيادته وإسقاط مؤسسات الدولة، وإشعال نار الفتنة بين أبناء الشعب الواحد، وتعطيل استكمال خارطة الطريق.
وأضاف البيان: إننا واثقون بأن الشعب المصري قادر على إسقاط هذه الدعوات الخبيثة والتي تأتي في إطار عمالة تلك الجماعات لمن يمولها ويخضعها لأهدافها ومصالحها من أجل تفتيت المنطقة وإشغالها بقضايا جانبية وعلى حساب قضاياها الأساسية وفي مقدمتها قضية فلسطين ومقدساتها.
وتابعت الرئاسة: إن شعب أرض الكنانة العظيم الذي استطاع في الفترة الماضية مواجهة فوضى الضياع والمصير الغامض الذي استهدف مقدراته وأمنه واستقراره والأمن القومي لأمته، لقادر بوعيه ووحدة صفه على مواجهة هذه الفئات الضالة التي تتاجر بالدين، وتستخدمه لخداع شعوب أمتنا، وهو لن ينجر لمثل هذه الدعوات الباطلة لأنها دعوة للفوضى وللقتل ولإراقة الدماء وتدنيس كتاب الله تعالى. حمى الله مصر وشعبها وقيادتها، وأعانهم على العبور فوق كل العوائق والصعاب لتحقيق ما نصبو إليه جميعاً من أمن، هو عماد استقرار أمتنا ومنطقتنا. 111