الوادية يؤكد بذل جهود مكثفة لفتح معبر رفح وحل أزمة العالقين
2014/11/27
168-TRIAL-
غزة / سوا/ أكد الدكتور ياسر الوادية عضو الإطار القيادي لمنظمة التحرير رئيس تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة إجراء جهود مكثفة مع القيادة المصرية وعدة أطراف ل فتح معبر رفح البري وإنهاء أزمة اخواننا العالقين في جمهورية مصر العربية وسائر الدول الغربية والعربية والعودة إلى ديارهم في قطاع غزة.
وذكر الوادية أنه تم التباحث حول وضع عدد من الحلول خلال الفترة القليلة المقبلة تنهي معاناة كل من يحمل الجنسية الفلسطينية ويرغب في العودة إلى قطاع غزة، مشيرا إلى تواصل لجان تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة مع اخواننا وأبنائنا العالقين في كل الدول العربية والغربية لوضع الحلول التي تضمن لهم إنهاء معاناتهم ودعمهم لوضع حد لأزماتهم.
وبين الوادية أن الانقسام الداخلي مارس دورا كبيرا في تشويه صورة أبناء الشعب الفلسطيني وكسر الهيبة النضالية التي فرضتها تضحيات الشهداء وصمود الأهالي عبر التعطيل المتعمد الذي يفرضه أمراء الانقسام في الوطن لعدم تنفيذ اتفاق المصالحة الوطنية رغبة منهم في تعزيز مصالحهم الفردية وإثراء جيوبهم، داعيا لضرورة وقف كل حملات التراشق الاعلامي والتجاذب السياسي والتضليل الشعبي واللامبالاة الفردية وتوحيد النظر نحو القضايا الوطنية والمعاناة الشعبية التي يدفع ثمنها المواطن الفلسطيني.
وأضاف رئيس تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة أن كل الأزمات التي يعاني منها المواطن الفلسطيني في الوطن والشتات كأزمة تعطيل الاعمار والسفر والكهرباء والرواتب والحصار والبطالة ستنتهي بتطبيق الوحدة الوطنية ودعم عمل حكومة التوافق وتوحيد النوايا الصادقة وتهذيب النفوس، مشددا على أن العلم الفلسطيني هو الضامن الوحيد لكرامتنا ومصلحتنا الوطنية في كل مكان والذي يحاول أصحاب المصالح الحزبية والفصائلية تغييبه غير آبهين سوى باعلام أحزابهم ودعم مناصريهم للحفاظ على وجودهم. 284
وذكر الوادية أنه تم التباحث حول وضع عدد من الحلول خلال الفترة القليلة المقبلة تنهي معاناة كل من يحمل الجنسية الفلسطينية ويرغب في العودة إلى قطاع غزة، مشيرا إلى تواصل لجان تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة مع اخواننا وأبنائنا العالقين في كل الدول العربية والغربية لوضع الحلول التي تضمن لهم إنهاء معاناتهم ودعمهم لوضع حد لأزماتهم.
وبين الوادية أن الانقسام الداخلي مارس دورا كبيرا في تشويه صورة أبناء الشعب الفلسطيني وكسر الهيبة النضالية التي فرضتها تضحيات الشهداء وصمود الأهالي عبر التعطيل المتعمد الذي يفرضه أمراء الانقسام في الوطن لعدم تنفيذ اتفاق المصالحة الوطنية رغبة منهم في تعزيز مصالحهم الفردية وإثراء جيوبهم، داعيا لضرورة وقف كل حملات التراشق الاعلامي والتجاذب السياسي والتضليل الشعبي واللامبالاة الفردية وتوحيد النظر نحو القضايا الوطنية والمعاناة الشعبية التي يدفع ثمنها المواطن الفلسطيني.
وأضاف رئيس تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة أن كل الأزمات التي يعاني منها المواطن الفلسطيني في الوطن والشتات كأزمة تعطيل الاعمار والسفر والكهرباء والرواتب والحصار والبطالة ستنتهي بتطبيق الوحدة الوطنية ودعم عمل حكومة التوافق وتوحيد النوايا الصادقة وتهذيب النفوس، مشددا على أن العلم الفلسطيني هو الضامن الوحيد لكرامتنا ومصلحتنا الوطنية في كل مكان والذي يحاول أصحاب المصالح الحزبية والفصائلية تغييبه غير آبهين سوى باعلام أحزابهم ودعم مناصريهم للحفاظ على وجودهم. 284