قلقيلية: تشييع جثمان المناضل أحمد هزاع شريم
2014/11/23
رام الله / سوا/ شيعت جماهير شعبنا في مدينة قلقيلية اليوم الأحد، القائد الوطني أحمد هزاع شريم عضو المجلس التشريعي.
وانطلق موكب الجنازة العسكري، من المسجد القديم وصولا إلى مقبرة المدينة، وحمل المشيعون جثمان الفقيد ملفوفا بالعلم الفلسطيني، وتسلم الجثمان حرس الشرف موأطلقت 21 رصاصة تحية لروح الفقيد.
ونقل مستشار الرئيس لشؤون المحافظات الحاج إسماعيل جبر في كلمته خلال التأبين ممثلا عن الرئيس، تعازي الرئيس لأهالي محافظة قلقيلية، مشيدا بمناقب الفقيد وسيرته النضالية.
وقال: ’أبو هزاع وهب حياته كلها لفلسطين وانتصر على المستحيل وقهر الظلم والألم، وخاض مسيرته النضالية بكل عزة وكبرياء’، مستعرضا مآثره ووفاءه للشعب الفلسطيني ولحركة فتح.
بدوره، أكد محافظ قلقيلية رافع رواجبة، البقاء على عهد الفقيد والتمسك بوصاياه؛ معتبرا إياها دستورا وطنيا ونضاليا يقود إلى النصر والتحرير.
من جهته، أشاد مفوض التعبئة والتنظيم محمود العالول ، بنضال القائد أبو هزاع، وقال: ’إن لأبى هزاع مكانة خاصة في قلوب شعبه، وهو جزء من جيل رفض الخنوع والاستكانة وأمضى سنين عمره خدمة للمبادئ والأهداف، وقد كان القاسم المشترك بين الجميع وهو رمز الصمود’.
بدوره، قال رئيس كتلة فتح البرلمانية عزام الأحمد: ’إننا نشيع اليوم مناضلا فارسا انتمى لفتح منذ بداياتها وأمضى سني شبابه في السجون، وهو نموذج في الزهد والعطاء، وفتح بالنسبة له البوصلة التي تشير إلى فلسطين’، مؤكدا أنه بنضاله شكل مدرسة حقيقية لنا جميعا ونموذجا للإخوة والتفاني.
وقال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي، إن الراحل كان يؤمن بفلسطين ويقضي حياته لأجلها، وحفر اسمه في القلوب بعطائه وتضحياته وتاريخه المشرف، فكان رمزا نضاليا وطنيا جامعا آمن بالمبادئ التي ناضل من أجلها، ودفع ثمنا لها خيرة سنوات عمره.
من جهته، استعرض رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، تاريخ الفقيد النضالي، خاصة تلك السنوات التي بدأت بعد الاحتلال الإسرائيلي، حيث شكلت الحركة الأسيرة رأس الحربة.
وأشار إلى أن الراحل خط تاريخ شعبنا المعاصر وعلم الأسرى معنى الصمود والمواجهة حين كانت إسرائيل تهدف إلى سحق قضية الأسرى.
وفي نهاية مراسم التأبين، وضع المحافظ والحضور، أكاليل الزهور على ضريح أبو هزاع باسم الرئيس ورئيس الوزراء والفعاليات الوطنية.
وانطلق موكب الجنازة العسكري، من المسجد القديم وصولا إلى مقبرة المدينة، وحمل المشيعون جثمان الفقيد ملفوفا بالعلم الفلسطيني، وتسلم الجثمان حرس الشرف موأطلقت 21 رصاصة تحية لروح الفقيد.
ونقل مستشار الرئيس لشؤون المحافظات الحاج إسماعيل جبر في كلمته خلال التأبين ممثلا عن الرئيس، تعازي الرئيس لأهالي محافظة قلقيلية، مشيدا بمناقب الفقيد وسيرته النضالية.
وقال: ’أبو هزاع وهب حياته كلها لفلسطين وانتصر على المستحيل وقهر الظلم والألم، وخاض مسيرته النضالية بكل عزة وكبرياء’، مستعرضا مآثره ووفاءه للشعب الفلسطيني ولحركة فتح.
بدوره، أكد محافظ قلقيلية رافع رواجبة، البقاء على عهد الفقيد والتمسك بوصاياه؛ معتبرا إياها دستورا وطنيا ونضاليا يقود إلى النصر والتحرير.
من جهته، أشاد مفوض التعبئة والتنظيم محمود العالول ، بنضال القائد أبو هزاع، وقال: ’إن لأبى هزاع مكانة خاصة في قلوب شعبه، وهو جزء من جيل رفض الخنوع والاستكانة وأمضى سنين عمره خدمة للمبادئ والأهداف، وقد كان القاسم المشترك بين الجميع وهو رمز الصمود’.
بدوره، قال رئيس كتلة فتح البرلمانية عزام الأحمد: ’إننا نشيع اليوم مناضلا فارسا انتمى لفتح منذ بداياتها وأمضى سني شبابه في السجون، وهو نموذج في الزهد والعطاء، وفتح بالنسبة له البوصلة التي تشير إلى فلسطين’، مؤكدا أنه بنضاله شكل مدرسة حقيقية لنا جميعا ونموذجا للإخوة والتفاني.
وقال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي، إن الراحل كان يؤمن بفلسطين ويقضي حياته لأجلها، وحفر اسمه في القلوب بعطائه وتضحياته وتاريخه المشرف، فكان رمزا نضاليا وطنيا جامعا آمن بالمبادئ التي ناضل من أجلها، ودفع ثمنا لها خيرة سنوات عمره.
من جهته، استعرض رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، تاريخ الفقيد النضالي، خاصة تلك السنوات التي بدأت بعد الاحتلال الإسرائيلي، حيث شكلت الحركة الأسيرة رأس الحربة.
وأشار إلى أن الراحل خط تاريخ شعبنا المعاصر وعلم الأسرى معنى الصمود والمواجهة حين كانت إسرائيل تهدف إلى سحق قضية الأسرى.
وفي نهاية مراسم التأبين، وضع المحافظ والحضور، أكاليل الزهور على ضريح أبو هزاع باسم الرئيس ورئيس الوزراء والفعاليات الوطنية.
