النواب الفرنسيون يصوتون بشأن الاعتراف بدولة فلسطين الشهر المقبل
2014/11/21
باريس/ سوا/ يصوت النواب الفرنسيون في الثاني من كانون الاول/ديسمبر المقبل على مشروع قرار قدمه نواب الحزب الاشتراكي الحاكم الى الجمعية الوطنية.
وبالرغم من ان هذا التصويت غير ملزم لكنه يرتدي رمزية كبيرة بعد تصويت البرلمان البريطاني في الشهر الفائت والنواب الاسبان الثلاثاء الماضي على قرار مماثل، كما يأتي قبل تصويت مقرر في مجلس الشيوخ الفرنسي في 11 كانون الاول/ديسمبر.
ووفق وكالة الأنباء الفرنسية، يدعو مشروع القانون ’الحكومة الفرنسية الى الاعتراف بدولة فلسطين استعدادا لحل نهائي للنزاع’.
ويناقش النواب في لجان النص في 28 تشرين الثاني/نوفمبر، لكن التصويت لن يجري قبل 2 كانون الاول/ديسمبر.
كما انه ’يؤكد على الحاجة العاجلة الى ابرام اتفاق نهائي للنزاع يجيز اقامة دولة فلسطين الديموقراطية ذات السيادة التي تعيش بسلام وامان الى جانب اسرائيل، على أساس حدود 1967، حيث تكون القدس عاصمة لهاتين الدولتين، بناء على اعتراف متبادل’.
كما اعتبر ان ’حل الدولتين الذي تروج له فرنسا والاتحاد الاوروبي بثبات يفترض الاعتراف بدولة فلسطين الى جانب دولة اسرائيل’.
ويتوقع ان يصوت اليسار كاملا لصالح النص باستثناء عدد من النواب المقربين من اسرائيل.
في معسكر اليمين صرح رئيس كتلة حزب ’الاتحاد من اجل حركة شعبية’ كريستيان جاكوب ان حزبه ’يبحث الامتناع عن التصويت’.
وأقر حوالى 134 بلدا حول العالم بدولة فلسطين بحسب السلطة الفلسطينية، لكن لم تفعل ذلك اي دولة في الاتحاد الاوروبي لديها وزن كفيل بالتأثير في هذا الملف.
وكانت السويد اول دولة كبيرة في غرب اوروبا تقر بدولة فلسطين في اواخر تشرين الاول/اكتوبر ما أثار غضب إسرائيل التي استدعت سفيرها في ستوكهولم.
وبالرغم من ان هذا التصويت غير ملزم لكنه يرتدي رمزية كبيرة بعد تصويت البرلمان البريطاني في الشهر الفائت والنواب الاسبان الثلاثاء الماضي على قرار مماثل، كما يأتي قبل تصويت مقرر في مجلس الشيوخ الفرنسي في 11 كانون الاول/ديسمبر.
ووفق وكالة الأنباء الفرنسية، يدعو مشروع القانون ’الحكومة الفرنسية الى الاعتراف بدولة فلسطين استعدادا لحل نهائي للنزاع’.
ويناقش النواب في لجان النص في 28 تشرين الثاني/نوفمبر، لكن التصويت لن يجري قبل 2 كانون الاول/ديسمبر.
كما انه ’يؤكد على الحاجة العاجلة الى ابرام اتفاق نهائي للنزاع يجيز اقامة دولة فلسطين الديموقراطية ذات السيادة التي تعيش بسلام وامان الى جانب اسرائيل، على أساس حدود 1967، حيث تكون القدس عاصمة لهاتين الدولتين، بناء على اعتراف متبادل’.
كما اعتبر ان ’حل الدولتين الذي تروج له فرنسا والاتحاد الاوروبي بثبات يفترض الاعتراف بدولة فلسطين الى جانب دولة اسرائيل’.
ويتوقع ان يصوت اليسار كاملا لصالح النص باستثناء عدد من النواب المقربين من اسرائيل.
في معسكر اليمين صرح رئيس كتلة حزب ’الاتحاد من اجل حركة شعبية’ كريستيان جاكوب ان حزبه ’يبحث الامتناع عن التصويت’.
وأقر حوالى 134 بلدا حول العالم بدولة فلسطين بحسب السلطة الفلسطينية، لكن لم تفعل ذلك اي دولة في الاتحاد الاوروبي لديها وزن كفيل بالتأثير في هذا الملف.
وكانت السويد اول دولة كبيرة في غرب اوروبا تقر بدولة فلسطين في اواخر تشرين الاول/اكتوبر ما أثار غضب إسرائيل التي استدعت سفيرها في ستوكهولم.