يعالون يهدد بتصعيد أمني في الضفة رداً على تصاعد العمليات الفلسطينية
2014/11/11
القدس / سوا/ هدد وزير الحرب الإسرائيلي، موشيه يعلون، بتصعيد أمني ضد الفلسطينيين، فيما يعقد رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، اجتماعاً طارئاً للحكومة الأمنية المصغرة (الكابينيت) بعد عمليتي الأمس في تل أبيب والكتلة الاستيطانية "غوش عتصيون"، ونقل جيش الاحتلال أكثر من ألف جندي إلى الضفة الغربية.
وقال يعلون خلال جولة في "غوش عتصيون"، اليوم الثلاثاء، إنه "من الجائز أن يتصاعد الوضع الأمني أكثر في الفترة القريبة". ويشار إلى أن "إسرائيل" تسعى دائما إلى التصعيد الأمني والعسكري رداً على احتجاجات فلسطينية تعقب اعتداءات من جانب الاحتلال.
واعتبر يعلون أنه "سنضطر إلى الاستعداد لاحتمال التصعيد، ولذلك فإننا نعزز قواتنا (في الضفة) من أجل أن يكون حضورنا أكبر. والسلطة الفلسطينية تعمل في الشارع من أجل تهدئة الأجواء، لكن تصريحات عدة، وبضمنها تلك التي يطلقها رئيس السلطة ( محمود عباس )، تؤدي إلى الأعمال القاسية" في إشارة إلى عمليات ضد أهداف "إسرائيلية".
واعترف يعلون بأنه من الصعب وقف شخص قرر لوحده تنفيذ عملية، وقال إن التوتر الأمني الشديد في البلاد ليس انتفاضة جديد وأنه "يجب انتظار التطورات قبل أن نضع التعريفات".
ومضى يعلون قائلاً إنه "عززنا القوات في يهودا والسامرة (الضفة المحتلة) ، حيث طرأ تزايدا في العنف والإرهاب الشعبي. وننفذ اعتقالات واسعة أكثر من الماضي وسنستخدم قبضة حديدية ضد منفذي العمليات، بما في ذلك هدم بيوت المخربين من أجل وقف هذه الموجة". ولوّح "أنني أدعو كل من لديه مصلحة وقدرة على تهدئة الوضع، أن يفعل ذلك".
وذكرت تقارير "إسرائيلي"، اليوم، أنه في أعقاب مداولات لتقييم الوضع قرر جيش الاحتلال نقل أكثر من ألف جندي إلى الضفة الغربية، بينهم 500 جندي تقريبا كانوا يشاركون في تدريب عسكري في مرتفعات الجولان، كذلك تم نقل وحدة "إيغوز" وكتيبة أخرى.
وقال يعلون خلال جولة في "غوش عتصيون"، اليوم الثلاثاء، إنه "من الجائز أن يتصاعد الوضع الأمني أكثر في الفترة القريبة". ويشار إلى أن "إسرائيل" تسعى دائما إلى التصعيد الأمني والعسكري رداً على احتجاجات فلسطينية تعقب اعتداءات من جانب الاحتلال.
واعتبر يعلون أنه "سنضطر إلى الاستعداد لاحتمال التصعيد، ولذلك فإننا نعزز قواتنا (في الضفة) من أجل أن يكون حضورنا أكبر. والسلطة الفلسطينية تعمل في الشارع من أجل تهدئة الأجواء، لكن تصريحات عدة، وبضمنها تلك التي يطلقها رئيس السلطة ( محمود عباس )، تؤدي إلى الأعمال القاسية" في إشارة إلى عمليات ضد أهداف "إسرائيلية".
واعترف يعلون بأنه من الصعب وقف شخص قرر لوحده تنفيذ عملية، وقال إن التوتر الأمني الشديد في البلاد ليس انتفاضة جديد وأنه "يجب انتظار التطورات قبل أن نضع التعريفات".
ومضى يعلون قائلاً إنه "عززنا القوات في يهودا والسامرة (الضفة المحتلة) ، حيث طرأ تزايدا في العنف والإرهاب الشعبي. وننفذ اعتقالات واسعة أكثر من الماضي وسنستخدم قبضة حديدية ضد منفذي العمليات، بما في ذلك هدم بيوت المخربين من أجل وقف هذه الموجة". ولوّح "أنني أدعو كل من لديه مصلحة وقدرة على تهدئة الوضع، أن يفعل ذلك".
وذكرت تقارير "إسرائيلي"، اليوم، أنه في أعقاب مداولات لتقييم الوضع قرر جيش الاحتلال نقل أكثر من ألف جندي إلى الضفة الغربية، بينهم 500 جندي تقريبا كانوا يشاركون في تدريب عسكري في مرتفعات الجولان، كذلك تم نقل وحدة "إيغوز" وكتيبة أخرى.