"فتح": سائرون على منهج ياسر عرفات التحرري الوطني
2014/11/10
119-TRIAL-
رام الله /سوا/ جددت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، العهد والقسم مع رئيسها وقائدها العام المؤسس ورئيس الشعب الفلسطيني، الرمز الشهيد ياسر عرفات، مؤكدة المضي على درب النضال الوطني ومبادئ وأهداف حركة التحرر الوطنية الفلسطينية حتى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني.
وقال بيان للحركة صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة، مساء اليوم الاثنين، بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لاستشهاد الرئيس القائد الرمز ياسر عرفات: ’اننا ونحن نعاهد روح القائد المؤسس زعيم الشعب الفلسطيني، فإننا نعاهد شعبنا الذي تجسدت ارادته في كل فكرة وعمل وطني نضالي في عقل ابو عمار، ونجدد القسم على الولاء والانتماء لفلسطين، وهويتنا الوطنية، ولعروبتنا، ولجذورنا الانسانية، والاستمرار في درب النضال لتحقيق اهداف شعبنا الفلسطيني بالحرية والاستقلال، وإعلاء مصالحه العليا’.
وتابع البيان: ’نحن كنا فداءً لشعبنا وأرضنا وما زلنا، نتمثل بتضحيات الرمز أبو عمار وصبره وصموده وحكمته وشجاعته، وعقلانيته وواقعيته السياسية، وشدته وثباته وتمسكه بحقوق شعبنا الفلسطيني.. ونتابع مسيرته بما تحملها من آمال وآلام وتضحيات وفداء، والعمل بصدق وإخلاص نحو القدس المحررة عاصمة فلسطين الأبدية مع رئيس الحركة وقائدها، رئيس الشعب الفلسطيني محمود عباس ، فالثورة حتى النصر شعار حركتنا الرائدة، نستلهم من تجارب القادة الشهداء الكفاحية، على رأسهم الشهيد أبو عمار الأفكار والعبر، ونتخذها منارات تضيء لنا دروب الحرية ، ونبقى اوفياء للمبادئ التي دفعوا أرواحهم ثمنا لتجسيمها’.
وشددت الحركة على منهج ياسر عرفات التحرري الوطني الذي استطاع تكريسه كمدرسة وطنية فلسطينية تميزت بها حركة التحرر الوطنية الفلسطينية، بفضل اعلاء شان قيمة الانسان وتضحياته، وتوظيف قدرات الشعب الفلسطيني في سبيل تحقيق اهدافه، ومزج الرؤى والأفكار الخلاقة لقيادة الحركة المبدعة فكريا ونظريا وكفاحيا ونضاليا، بما جعلها تنال احترام وتقدير الأمم والشعوب الحرة، حتى اصبح أبو عمار رمزا لحركة التحرر الوطنية الفلسطينية، وعنوانا رئيسا لقاموس حركة التحرر العالمية’.
وأكدت أن احياء جماهير الشعب الفلسطيني للذكرى العاشرة لاستشهاد الرئيس الرمز ياسر عرفات انما هو للتأكيد على: الولاء والانتماء للوطن، والتعبير عن الايمان بنهج حركة التحرر الوطنية الفلسطينية، ودعم مسيرة قائدها الرئيس محمود عباس أبو مازن، نحو قيام دولة فلسطين المستقلة، على ارض فلسطين، بعاصمتها القدس، كما اعلنها أبو عمار في وثيقة الاستقلال في المجلس الوطني الفلسطيني عام 1988، وتمسكه بالثوابت الفلسطينية ، وصموده بوجه مؤامرات تصفية القضية الفلسطينية.
وأضافت، ’أن احياء الذكرى، تعزيز لأساسات وركائز الوحدة الوطنية والقرار الوطني الفلسطيني المستقل، وانتصار للهوية الوطنية الفلسطينية، ولعروبة فلسطين، وقيم شعبنا الحضارية ذات الجذور المشتركة مع الثقافة الانسانية كما أكد الزعيم ياسر عرفات عليها في حياته..فله المجد والخلود ولكل الشهداء من اجل فلسطين الحرة المستقلة’. 142
وقال بيان للحركة صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة، مساء اليوم الاثنين، بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لاستشهاد الرئيس القائد الرمز ياسر عرفات: ’اننا ونحن نعاهد روح القائد المؤسس زعيم الشعب الفلسطيني، فإننا نعاهد شعبنا الذي تجسدت ارادته في كل فكرة وعمل وطني نضالي في عقل ابو عمار، ونجدد القسم على الولاء والانتماء لفلسطين، وهويتنا الوطنية، ولعروبتنا، ولجذورنا الانسانية، والاستمرار في درب النضال لتحقيق اهداف شعبنا الفلسطيني بالحرية والاستقلال، وإعلاء مصالحه العليا’.
وتابع البيان: ’نحن كنا فداءً لشعبنا وأرضنا وما زلنا، نتمثل بتضحيات الرمز أبو عمار وصبره وصموده وحكمته وشجاعته، وعقلانيته وواقعيته السياسية، وشدته وثباته وتمسكه بحقوق شعبنا الفلسطيني.. ونتابع مسيرته بما تحملها من آمال وآلام وتضحيات وفداء، والعمل بصدق وإخلاص نحو القدس المحررة عاصمة فلسطين الأبدية مع رئيس الحركة وقائدها، رئيس الشعب الفلسطيني محمود عباس ، فالثورة حتى النصر شعار حركتنا الرائدة، نستلهم من تجارب القادة الشهداء الكفاحية، على رأسهم الشهيد أبو عمار الأفكار والعبر، ونتخذها منارات تضيء لنا دروب الحرية ، ونبقى اوفياء للمبادئ التي دفعوا أرواحهم ثمنا لتجسيمها’.
وشددت الحركة على منهج ياسر عرفات التحرري الوطني الذي استطاع تكريسه كمدرسة وطنية فلسطينية تميزت بها حركة التحرر الوطنية الفلسطينية، بفضل اعلاء شان قيمة الانسان وتضحياته، وتوظيف قدرات الشعب الفلسطيني في سبيل تحقيق اهدافه، ومزج الرؤى والأفكار الخلاقة لقيادة الحركة المبدعة فكريا ونظريا وكفاحيا ونضاليا، بما جعلها تنال احترام وتقدير الأمم والشعوب الحرة، حتى اصبح أبو عمار رمزا لحركة التحرر الوطنية الفلسطينية، وعنوانا رئيسا لقاموس حركة التحرر العالمية’.
وأكدت أن احياء جماهير الشعب الفلسطيني للذكرى العاشرة لاستشهاد الرئيس الرمز ياسر عرفات انما هو للتأكيد على: الولاء والانتماء للوطن، والتعبير عن الايمان بنهج حركة التحرر الوطنية الفلسطينية، ودعم مسيرة قائدها الرئيس محمود عباس أبو مازن، نحو قيام دولة فلسطين المستقلة، على ارض فلسطين، بعاصمتها القدس، كما اعلنها أبو عمار في وثيقة الاستقلال في المجلس الوطني الفلسطيني عام 1988، وتمسكه بالثوابت الفلسطينية ، وصموده بوجه مؤامرات تصفية القضية الفلسطينية.
وأضافت، ’أن احياء الذكرى، تعزيز لأساسات وركائز الوحدة الوطنية والقرار الوطني الفلسطيني المستقل، وانتصار للهوية الوطنية الفلسطينية، ولعروبة فلسطين، وقيم شعبنا الحضارية ذات الجذور المشتركة مع الثقافة الانسانية كما أكد الزعيم ياسر عرفات عليها في حياته..فله المجد والخلود ولكل الشهداء من اجل فلسطين الحرة المستقلة’. 142