رأفت يبحث مع وفد برلماني أوروبي نتائج مؤتمر الاستيطان

صالح رأفت و نيوكليلس سيليكيوتس

بروكسل / سوا / بحث عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صالح رأفت، مع وفد من البرلمان الأوروبي برئاسة رئيس لجنة العلاقات مع فلسطين نيوكليلس سيليكيوتس، ضم ممثلين عن كتلة اليسار الأوروبي وتجمع الخضر اليساري في الدول الإسكندنافية، نتائج المؤتمر الأوروبي الأول ضد الاستيطان.

وطلب رأفت من أعضاء كتلة اليسار والخضر اليساري، العمل مع باقي الكتل في البرلمان الأوروبي، لاتخاذ موقف ملزم لحكومات أوروبا بوقف العمل باتفاق التجارة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، لرفضها الدائم الالتزام بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وآخرها القرار رقم 2334 الصادر عن مجلس الأمن، والخاص بوقف الاستيطان.

كما طلب منهم العمل مع الكتل الأخرى في البرلمانات الأوروبية للضغط على حكوماتها للاعتراف بدولة فلسطين، والعمل من أجل عقد مؤتمر دولي لحل الصراع الفلسطيني -الإسرائيلي وفق قرارات الشرعية الدولية، بحيث تنبثق عنه هيئة دولية مصغرة لرعاية المفاوضات.

من جانبه، أكد وفد اليسار الأوروبي دعمه لنضال الشعب الفلسطيني ورفضه للاستيطان والاحتلال الإسرائيلي. وتعهد بمواصلة العمل من أجل أن تعترف دول أوروبا بدولة فلسطين، ومن أجل وقف العمل باتفاق التجارة.

بروكسل 9-11-2017 وفا- بحث عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صالح رأفت، مع وفد من البرلمان الأوروبي برئاسة رئيس لجنة العلاقات مع فلسطين نيوكليلس سيليكيوتس، ضم ممثلين عن كتلة اليسار الأوروبي وتجمع الخضر اليساري في الدول الإسكندنافية، نتائج المؤتمر الأوروبي الأول ضد الاستيطان.

وطلب رأفت من أعضاء كتلة اليسار والخضر اليساري، العمل مع باقي الكتل في البرلمان الأوروبي، لاتخاذ موقف ملزم لحكومات أوروبا بوقف العمل باتفاق التجارة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، لرفضها الدائم الالتزام بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وآخرها القرار رقم 2334 الصادر عن مجلس الأمن، والخاص بوقف الاستيطان.

كما طلب منهم العمل مع الكتل الأخرى في البرلمانات الأوروبية للضغط على حكوماتها للاعتراف بدولة فلسطين، والعمل من أجل عقد مؤتمر دولي لحل الصراع الفلسطيني -الإسرائيلي وفق قرارات الشرعية الدولية، بحيث تنبثق عنه هيئة دولية مصغرة لرعاية المفاوضات.

من جانبه، أكد وفد اليسار الأوروبي دعمه لنضال الشعب الفلسطيني ورفضه للاستيطان والاحتلال الإسرائيلي. وتعهد بمواصلة العمل من أجل أن تعترف دول أوروبا بدولة فلسطين، ومن أجل وقف العمل باتفاق التجارة.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد