أبو مرزوق:الرئيس سيزور غزة فور تشكيل الحكومة وعودة الأحمد للقطاع نهاية الأسبوع
2014/05/17
غزة / سوا / قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الدكتور موسى أبو مرزوق إنه تم التوصل لتشكيلة حكومة الوفاق في المشاورات الأخيرة التي تمت بين وفدي حركتي فتح وحماس في غزة وهي الورقة التي حملها رئيس وفد فتح عزام الأحمد للتشاور بشأنها مع الرئيس محمود عباس .
وأكد أبو مرزوق في لقاء تلفزيوني مسجل مع قناة الكتاب الفضائية سيبث مساء اليم السبت رضاهم عن الورقة النهائية التي تم التوصل إليها, مشيرا إلى عودة الأحمد إلى غزة نهاية هذا الأسبوع لوضع اللمسات الأخيرة بعد تشاوره مع الرئيس عباس.
وتوقع أبو مرزوق أن يتم الإعلان عن تشكيل الحكومة قبل نهاية المدة المقررة لها وهي خمسة أسابيع, مشيرا إلى أن انشغالات الرئيس عباس والإغلاق الذي فرضه الاحتلال على الضفة الغربية وقطاع غزة حال دون التشاور في بعض الأوقات.
وحول التسريبات التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام بأسماء المرشحين لمناصب الحكومة قال: "لا يوجد تسريبات للأسماء الحقيقية, والمتداول هو مما طرح في مشاورات سابقة في الدوحة والقاهرة ومعظمه غير صحيح أو غير دقيق".
وأوضح أبو مرزوق أن الرئيس عباس سيعود لقطاع غزة فور إعلان تشكيل الحكومة, متوقعا أن يكون ذلك في الاجتماع الثاني للحكومة الجديدة.
وأشار إلى أن التدخلات الخارجية ثقيلة على المصالحة وخاصة على الرئيس عباس, معربا عن أمله في أن لا تؤثر على ما تم التوصل إليه.
وأكد أبو مرزوق في لقاء تلفزيوني مسجل مع قناة الكتاب الفضائية سيبث مساء اليم السبت رضاهم عن الورقة النهائية التي تم التوصل إليها, مشيرا إلى عودة الأحمد إلى غزة نهاية هذا الأسبوع لوضع اللمسات الأخيرة بعد تشاوره مع الرئيس عباس.
وتوقع أبو مرزوق أن يتم الإعلان عن تشكيل الحكومة قبل نهاية المدة المقررة لها وهي خمسة أسابيع, مشيرا إلى أن انشغالات الرئيس عباس والإغلاق الذي فرضه الاحتلال على الضفة الغربية وقطاع غزة حال دون التشاور في بعض الأوقات.
وحول التسريبات التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام بأسماء المرشحين لمناصب الحكومة قال: "لا يوجد تسريبات للأسماء الحقيقية, والمتداول هو مما طرح في مشاورات سابقة في الدوحة والقاهرة ومعظمه غير صحيح أو غير دقيق".
وأوضح أبو مرزوق أن الرئيس عباس سيعود لقطاع غزة فور إعلان تشكيل الحكومة, متوقعا أن يكون ذلك في الاجتماع الثاني للحكومة الجديدة.
وأشار إلى أن التدخلات الخارجية ثقيلة على المصالحة وخاصة على الرئيس عباس, معربا عن أمله في أن لا تؤثر على ما تم التوصل إليه.