نائب فلسطيني: إغلاق معابر القطاع عقوبة جماعية
2014/11/02
90-TRIAL-
غزة / سوا / استنكر النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار قرار "إسرائيل" إغلاق معبري كرم أبو سالم وبيت حانون، واللذان يعملان بشكل جزئي منذ فرض الحصار الإسرائيلي قبل سبعة أعوام .
وقال الخضري في تصريح صحفي تلقت (سوا) نسخه عنه إن "إغلاق المعابر يعتبر عقوبة جماعية فهو يقيد حركة المواطنين الفلسطينيين وكذلك حركة مرور البضائع خلافاً للقانون الدولي الذي يلزم "إسرائيل" كقوة احتلال تسهيل حركة المواطنين والمعابر دون إعاقته.
وأكد النائب الخضري أن هذا الإغلاق يستهدف مليون وثمانمائة ألف مواطن هم كل أهلنا في القطاع ويعتبر تشديد للحصار واستهداف واضح لصمود شعبنا في وجه الحصار والعدوان ويضاعف معاناة شعبنا المحاصر في غزة والذي يعاني معاناة شديدة جراء الحصار والذي كان يأمل أن تنطلق عملية الاعمار خلال الأيام القادمة وتشهد إنهاء للحصار والمعاناة.
وأشار رئيس اللجنة الشعبية أن هذا القرار الإسرائيلي الخطير بتشديد الحصار وإغلاق المعابر يأتي في سلسلة خطوات خطيرة استهدفت المسجد الأقصى المبارك بالإغلاق والضفة الغربية و القدس بتوسيع الاستيطان فـ"إسرائيل" تستهدف الكل الفلسطيني في خطوات تصعيدية متتالية لتنال من عزيمة شعبنا الذي يصمد ويثبت ويصر على نيل حقوقه كاملة.
وناشد الخضري الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بالضغط على "إسرائيل" من أجل فتح المعابر وعدم إغلاقها وتوسيع العمل فيها والسماح بدخول مواد الاعمار دون تحديد للكميات لتلبي حاجة المهجرين والمتضررين جراء العدوان الإسرائيلي .
وتقرر "إسرائيل" مواعيد فتح وإغلاق المعابر وكميات وأنواع السلع المسموح لها بدخول القطاع، والأفراد الذين تسمح بمرورهم وتغلق المعابر بحجج أمنية غير واضحة بين الحين والآخر. 196
وقال الخضري في تصريح صحفي تلقت (سوا) نسخه عنه إن "إغلاق المعابر يعتبر عقوبة جماعية فهو يقيد حركة المواطنين الفلسطينيين وكذلك حركة مرور البضائع خلافاً للقانون الدولي الذي يلزم "إسرائيل" كقوة احتلال تسهيل حركة المواطنين والمعابر دون إعاقته.
وأكد النائب الخضري أن هذا الإغلاق يستهدف مليون وثمانمائة ألف مواطن هم كل أهلنا في القطاع ويعتبر تشديد للحصار واستهداف واضح لصمود شعبنا في وجه الحصار والعدوان ويضاعف معاناة شعبنا المحاصر في غزة والذي يعاني معاناة شديدة جراء الحصار والذي كان يأمل أن تنطلق عملية الاعمار خلال الأيام القادمة وتشهد إنهاء للحصار والمعاناة.
وأشار رئيس اللجنة الشعبية أن هذا القرار الإسرائيلي الخطير بتشديد الحصار وإغلاق المعابر يأتي في سلسلة خطوات خطيرة استهدفت المسجد الأقصى المبارك بالإغلاق والضفة الغربية و القدس بتوسيع الاستيطان فـ"إسرائيل" تستهدف الكل الفلسطيني في خطوات تصعيدية متتالية لتنال من عزيمة شعبنا الذي يصمد ويثبت ويصر على نيل حقوقه كاملة.
وناشد الخضري الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بالضغط على "إسرائيل" من أجل فتح المعابر وعدم إغلاقها وتوسيع العمل فيها والسماح بدخول مواد الاعمار دون تحديد للكميات لتلبي حاجة المهجرين والمتضررين جراء العدوان الإسرائيلي .
وتقرر "إسرائيل" مواعيد فتح وإغلاق المعابر وكميات وأنواع السلع المسموح لها بدخول القطاع، والأفراد الذين تسمح بمرورهم وتغلق المعابر بحجج أمنية غير واضحة بين الحين والآخر. 196