وزير الخارجية الايرلندي يطالب إسرائيل بوقف سياستها الاستيطانية
2014/10/30
دبلن/ سوا/ أدان وزير الشؤون الخارجية والتجارة وعضو البرلمان تشارلي فلاناغان اليوم الخميس، إعلان الحكومة الإسرائيلية أنها تعتزم بناء 1060 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية، فضلا عن اثني عشر طريق جديدة في الضفة الغربية.
وقال الوزير في بيان صحفي: ’إنني أشعر بقلق بالغ وأدين هذا الإعلان الأخير من البناء الاستيطاني الجديد، وهو يأتي في وقت تزايدت فيه حدة التوتر في القدس، في أعقاب أعمال العنف خلال الأسبوع الماضي ومحاولات عدوانية على نحو متزايد من قبل مجتمع المستوطنين بتجاوز الترتيبات طويلة الأمد التي تحكم المسجد الأقصى في البلدة القديمة.
وتابع: ’هذه النية للمضي قدما في بناء مستوطنات جديدة في ذلك الجزء من محافظة القدس الذي يأمل الفلسطينيون بحقهم لان تكون في نهاية المطاف عاصمة لدولتهم، تدعو إلى التشكيك في التزام الحكومة الإسرائيلية للدخول في مفاوضات جادة بهدف التوصل إلى حل الدولتين.’
وشدد وزير الخارجية الايرلندي على أنه ’يتعين على إسرائيل أن تكف عن سياسة توسيع المستوطنات؛ لأن ذلك غير قانوني وغير مقبول، كما أن بناءهم في هذه المناطق يقلل من وضع حد من النزاع’.
وأردف: إنني أحث الحكومة الإسرائيلية بأن تتراجع عن هذا القرار وان تعمل مع المجتمع الدولي في السعي لإحياء المفاوضات الجدية والتي تهدف إلى تحقيق حل الدولتين الذي يوفر أفقا حقيقيا للسلام بين الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني.
وقال الوزير في بيان صحفي: ’إنني أشعر بقلق بالغ وأدين هذا الإعلان الأخير من البناء الاستيطاني الجديد، وهو يأتي في وقت تزايدت فيه حدة التوتر في القدس، في أعقاب أعمال العنف خلال الأسبوع الماضي ومحاولات عدوانية على نحو متزايد من قبل مجتمع المستوطنين بتجاوز الترتيبات طويلة الأمد التي تحكم المسجد الأقصى في البلدة القديمة.
وتابع: ’هذه النية للمضي قدما في بناء مستوطنات جديدة في ذلك الجزء من محافظة القدس الذي يأمل الفلسطينيون بحقهم لان تكون في نهاية المطاف عاصمة لدولتهم، تدعو إلى التشكيك في التزام الحكومة الإسرائيلية للدخول في مفاوضات جادة بهدف التوصل إلى حل الدولتين.’
وشدد وزير الخارجية الايرلندي على أنه ’يتعين على إسرائيل أن تكف عن سياسة توسيع المستوطنات؛ لأن ذلك غير قانوني وغير مقبول، كما أن بناءهم في هذه المناطق يقلل من وضع حد من النزاع’.
وأردف: إنني أحث الحكومة الإسرائيلية بأن تتراجع عن هذا القرار وان تعمل مع المجتمع الدولي في السعي لإحياء المفاوضات الجدية والتي تهدف إلى تحقيق حل الدولتين الذي يوفر أفقا حقيقيا للسلام بين الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني.
