السلام الآن: هكذا تبدو خارطة نتنياهو بعد 9 اشهر من المفاوضات
2014/04/29
القدس / سوا / نشرت "حركة السلام الآن" خريطة على الصفحة الاولى من صحيفة "هآرتس" الصادرة اليوم، استعرضت فيها ممارسات حكومة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو طوال فترة الاشهر التسعة للمفاوضات التي تنتهي اليوم.
وتمثلت هذه الممارسات بإقامة مستوطنات جديدة وتوسيع مستوطنات قائمة ونشر عطاءات لبناء وحدات استيطانية.
واستعرضت الحركة في هذه الخريطة ممارسات حكومة نتنياهو خلال هذه الفترة التي ادّعى فيها استعداده للذهاب بعيداً من اجل تحقيق السلام مع الفلسطينيين، وذلك على النحو التالي:
- تنفيذ إقامة 8662 وحدة استيطانية خارج الخط الاخضر.
- الاعلان عن طرح عطاءات لبناء 6103 وحدة استيطانية.
- رفض نقاش الحدود الدائمة.
- ضخ مئات الملايين من الشواقل لصالح المستوطنات والبؤر الاستيطانية.
- الاعلان من جانب واحد عن وقف المفاوضات.
وطالبت الحركة في منشورها كلاً من يائير لبيد زعيم حزب يش عتيد وتسيبي ليفني بالتوقف عن لعب دور الكومبارس في مسرحية نتنياهو للسلام.
كما ونشرت حركة السلام الآن رسماً بيانياً عقدت فيه مقارنة بين اعمال البناء في المستوطنات خلال الحكومت الاسرائيلية الربع الاخيرة منذ حكومة شارون الثانية ومروراً بحكومة ايهود اولمرت وانتهاء بحكومتي نتنياهو الحالية والتي سبقتها، حيث اظهر المنحنى البياني تزايداً كبيراً بما لا يُقاس لاعداد الوحدات الاستيطانية التي تم بناؤها في حكومة نتنياهو الحالية والذي زاد بشكل ملحوظ حتى عن حكومته الاولى.
وتمثلت هذه الممارسات بإقامة مستوطنات جديدة وتوسيع مستوطنات قائمة ونشر عطاءات لبناء وحدات استيطانية.
واستعرضت الحركة في هذه الخريطة ممارسات حكومة نتنياهو خلال هذه الفترة التي ادّعى فيها استعداده للذهاب بعيداً من اجل تحقيق السلام مع الفلسطينيين، وذلك على النحو التالي:
- تنفيذ إقامة 8662 وحدة استيطانية خارج الخط الاخضر.
- الاعلان عن طرح عطاءات لبناء 6103 وحدة استيطانية.
- رفض نقاش الحدود الدائمة.
- ضخ مئات الملايين من الشواقل لصالح المستوطنات والبؤر الاستيطانية.
- الاعلان من جانب واحد عن وقف المفاوضات.
وطالبت الحركة في منشورها كلاً من يائير لبيد زعيم حزب يش عتيد وتسيبي ليفني بالتوقف عن لعب دور الكومبارس في مسرحية نتنياهو للسلام.
كما ونشرت حركة السلام الآن رسماً بيانياً عقدت فيه مقارنة بين اعمال البناء في المستوطنات خلال الحكومت الاسرائيلية الربع الاخيرة منذ حكومة شارون الثانية ومروراً بحكومة ايهود اولمرت وانتهاء بحكومتي نتنياهو الحالية والتي سبقتها، حيث اظهر المنحنى البياني تزايداً كبيراً بما لا يُقاس لاعداد الوحدات الاستيطانية التي تم بناؤها في حكومة نتنياهو الحالية والذي زاد بشكل ملحوظ حتى عن حكومته الاولى.