ممثلون عن الجيش الإسرائيلي يبدؤون بحملة ضد حماس في الأمم المتحدة
2014/10/29
نيويورك/ سوا/ قال مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة رون بروس أور إن ممثلين عن جيش الاحتلال الإسرائيلي سيبدؤون بحملة ضد حركة حماس في الأمم المتحدة خلال الأسبوع الجاري.
وأضاف في تصريح للإذاعة العامة الإسرائيلية الأربعاء "أن الممثلين عن الجيش سيزورون مؤسسات الأمم المتحدة بهدف زيادة توعية المسؤولين فيها للنشاطات التي تمارسها حركة حماس".
وتابع "أنه سيتم تقديم معلومات لمؤسسات الأمم المتحدة حول مصادر تمويل حركة حماس".
وفي سياق أخر، قال بروس أور "إن الهجوم الذي يشنه بعض المسؤولين الاميركيين على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في أعقاب إعلانه عن خطط البناء الاستيطاني في القدس لا يساهم في تحسين الوضع ولا يعكس طبيعة العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة".
وتوقع مسؤولون أمريكيون أن ترفع الولايات المتحدة العام المقبل غطاء الحماية الممنوح لإسرائيل في ظل أزمة العلاقات بينها وبين واشنطن.
وشن المسئولون هجومًا على نتنياهو ووصفوه بأنه جبان ومخادع ومنشغل في الحفاظ على السلطة.
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية الأربعاء عن مجلة "أتلانتيك" مقابلات مع المسؤولين، وتوقع أحدهم أن ترفع الإدارة الأمريكية بعد انتخاباتها المقبلة التي ستجرى أول نوفمبر القادم غطاء الحماية الممنوح لاسرائيل في المنظمات الدولية، ولا سيما مع تقديم الفلسطينيين مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب بوضع سقف زمني لإنهاء الاحتلال.
وتابع "بروس اور" أن واشنطن هي حليف استراتيجي لاسرائيل، وأن هذا الأمر يجد تعبيرًا له في وقوفها إلى جانب إسرائيل في جميع خطواتها في الأمم المتحدة.
وتطرق المندوب الاسرائيلي إلى الجلسة التي سيعقدها مساء اليوم مجلس الأمن الدولي لبحث الاستيطان بالقدس، قائلاً "إن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يحرض ضد اسرائيل ويشعل النار في القدس ثم يذهب الى الأمم المتحدة ليشتكي أمامها".
وشدد على أن "اسرائيل" ستواصل البناء الاستيطاني في القدس والحفاظ على حرية العبادة في الأماكن المقدسة، وفق تعبيره.
وأضاف في تصريح للإذاعة العامة الإسرائيلية الأربعاء "أن الممثلين عن الجيش سيزورون مؤسسات الأمم المتحدة بهدف زيادة توعية المسؤولين فيها للنشاطات التي تمارسها حركة حماس".
وتابع "أنه سيتم تقديم معلومات لمؤسسات الأمم المتحدة حول مصادر تمويل حركة حماس".
وفي سياق أخر، قال بروس أور "إن الهجوم الذي يشنه بعض المسؤولين الاميركيين على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في أعقاب إعلانه عن خطط البناء الاستيطاني في القدس لا يساهم في تحسين الوضع ولا يعكس طبيعة العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة".
وتوقع مسؤولون أمريكيون أن ترفع الولايات المتحدة العام المقبل غطاء الحماية الممنوح لإسرائيل في ظل أزمة العلاقات بينها وبين واشنطن.
وشن المسئولون هجومًا على نتنياهو ووصفوه بأنه جبان ومخادع ومنشغل في الحفاظ على السلطة.
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية الأربعاء عن مجلة "أتلانتيك" مقابلات مع المسؤولين، وتوقع أحدهم أن ترفع الإدارة الأمريكية بعد انتخاباتها المقبلة التي ستجرى أول نوفمبر القادم غطاء الحماية الممنوح لاسرائيل في المنظمات الدولية، ولا سيما مع تقديم الفلسطينيين مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب بوضع سقف زمني لإنهاء الاحتلال.
وتابع "بروس اور" أن واشنطن هي حليف استراتيجي لاسرائيل، وأن هذا الأمر يجد تعبيرًا له في وقوفها إلى جانب إسرائيل في جميع خطواتها في الأمم المتحدة.
وتطرق المندوب الاسرائيلي إلى الجلسة التي سيعقدها مساء اليوم مجلس الأمن الدولي لبحث الاستيطان بالقدس، قائلاً "إن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يحرض ضد اسرائيل ويشعل النار في القدس ثم يذهب الى الأمم المتحدة ليشتكي أمامها".
وشدد على أن "اسرائيل" ستواصل البناء الاستيطاني في القدس والحفاظ على حرية العبادة في الأماكن المقدسة، وفق تعبيره.