اعتقال 100 فلسطيني بالقدس منذ يوليو الماضي
2014/10/21
257-TRIAL-
القدس / سوا / أعلنت الشرطة الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، اعتقال 100 فلسطيني ببلدتي بيت حنينا وشعفاط في القدس الشرقية منذ شهر يوليو/ تموز الماضي على خلفية رشق قطار بالحجارة.
وفي بيان لها صادر اليوم، نقلته الإذاعة الإسرائيلية، قالت الشرطة الإسرائيلية "اعتقلت الشرطة الإسرائيلية أكثر من 100 شاب فلسطيني في حيي بيت حنينا وشعفاط للاشتباه في ضلوعهم بعمليات استهداف القطار الخفيف (السريع) منذ اندلاع المواجهات في القدس في شهر تموز/ يوليو الماضي عقب قتل الفتى الفلسطيني محمد أبو خضير حرقا على يد مستوطنين بعد اختطافه في القدس".
وفي الثاني من يوليو/ تموز الماضي، جرى اختطاف الفتى أبو خضير من أمام منزله في بلدة شعفاط، قبل أن تعثر الشرطة الإسرائيلية على جثته محترقة في غابة في القدس الغربية، وهو ما تسبب في غضب سياسي وشعبي فلسطيني.
وأشارت الإذاعة الإسرائيلية إلى أن "النيابة العامة أصدرت نحو 60 لائحة اتهام ضد متهمين بالمس بالقطار السريع في القدس تمهيدا لإصدار أحكام بحقهم".
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية عن "تشكيل طاقم خاص يعمل بالتعاون مع شركة سيتيباس للقطارات (غير حكومية) وبلدية القدس للتعامل مع حوادث استهداف القطار".
وقالت الشرطة الإسرائيلية، في بيان لها نقلته القناة الثانية الإسرائيلية، مساء اليوم "قامت الشرطة الإسرائيلية باعتقال 3 شبان عصر اليوم لقيامهم بإلقاء الحجارة على حافلات إسرائيلية وسط مدينة القدس (الشرقية)".
وقال بيان منفصل للشرطة الإسرائيلية نقلته الإذاعة الإسرائيلية، مساء اليوم، إن "الشرطة الإسرائيلية أدخلت أدوات تكنولوجية جديدة على قطاع الشرطة للمساعدة في الحد من ظاهرة إلقاء الحجارة في القدس".
وقال المفتش العام للشرطة الإسرائيلية يوحانان دانينو، في تصريحات نقلتها الإذاعة الإسرائيلية، إن "الشرطة عززت قواتها في القدس بغية إعادة الشعور بالأمان لدى السكان على خلفية تزايد الأعمال المخلة بالنظام في المسجد الأقصى وعمليات إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة".
وأضاف الجنرال دانينو أنه "يتم حاليا استخدام وسائل تكنولوجية حديثة (دون الإفصاح عنها) للتعامل مع حوادث إلقاء الحجارة".
وقال نتنياهو، أمس الإثنين "لن نحتمل رشق الحجارة في عاصمة إسرائيل (في إشارة إلى القدس)، وسنستخدم جميع الوسائل المطلوبة من أجل كبح هذه الظاهرة"، كما نقل عنه المتحدث باسمه أوفير جندلمان في تغريدات على حسابه في (تويتر).
وفي 13 من أكتوبر/ تشرين أول الجاري، قال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، يتسحاق أهارونوفيتش، في تصريحات له، إن "الشرطة لن تسمح باستمرار عمليات إلقاء الحجارة باتجاه السيارات ومنازل تابعة لسكان يهود". 241
وفي بيان لها صادر اليوم، نقلته الإذاعة الإسرائيلية، قالت الشرطة الإسرائيلية "اعتقلت الشرطة الإسرائيلية أكثر من 100 شاب فلسطيني في حيي بيت حنينا وشعفاط للاشتباه في ضلوعهم بعمليات استهداف القطار الخفيف (السريع) منذ اندلاع المواجهات في القدس في شهر تموز/ يوليو الماضي عقب قتل الفتى الفلسطيني محمد أبو خضير حرقا على يد مستوطنين بعد اختطافه في القدس".
وفي الثاني من يوليو/ تموز الماضي، جرى اختطاف الفتى أبو خضير من أمام منزله في بلدة شعفاط، قبل أن تعثر الشرطة الإسرائيلية على جثته محترقة في غابة في القدس الغربية، وهو ما تسبب في غضب سياسي وشعبي فلسطيني.
وأشارت الإذاعة الإسرائيلية إلى أن "النيابة العامة أصدرت نحو 60 لائحة اتهام ضد متهمين بالمس بالقطار السريع في القدس تمهيدا لإصدار أحكام بحقهم".
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية عن "تشكيل طاقم خاص يعمل بالتعاون مع شركة سيتيباس للقطارات (غير حكومية) وبلدية القدس للتعامل مع حوادث استهداف القطار".
وقالت الشرطة الإسرائيلية، في بيان لها نقلته القناة الثانية الإسرائيلية، مساء اليوم "قامت الشرطة الإسرائيلية باعتقال 3 شبان عصر اليوم لقيامهم بإلقاء الحجارة على حافلات إسرائيلية وسط مدينة القدس (الشرقية)".
وقال بيان منفصل للشرطة الإسرائيلية نقلته الإذاعة الإسرائيلية، مساء اليوم، إن "الشرطة الإسرائيلية أدخلت أدوات تكنولوجية جديدة على قطاع الشرطة للمساعدة في الحد من ظاهرة إلقاء الحجارة في القدس".
وقال المفتش العام للشرطة الإسرائيلية يوحانان دانينو، في تصريحات نقلتها الإذاعة الإسرائيلية، إن "الشرطة عززت قواتها في القدس بغية إعادة الشعور بالأمان لدى السكان على خلفية تزايد الأعمال المخلة بالنظام في المسجد الأقصى وعمليات إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة".
وأضاف الجنرال دانينو أنه "يتم حاليا استخدام وسائل تكنولوجية حديثة (دون الإفصاح عنها) للتعامل مع حوادث إلقاء الحجارة".
وقال نتنياهو، أمس الإثنين "لن نحتمل رشق الحجارة في عاصمة إسرائيل (في إشارة إلى القدس)، وسنستخدم جميع الوسائل المطلوبة من أجل كبح هذه الظاهرة"، كما نقل عنه المتحدث باسمه أوفير جندلمان في تغريدات على حسابه في (تويتر).
وفي 13 من أكتوبر/ تشرين أول الجاري، قال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، يتسحاق أهارونوفيتش، في تصريحات له، إن "الشرطة لن تسمح باستمرار عمليات إلقاء الحجارة باتجاه السيارات ومنازل تابعة لسكان يهود". 241